الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
اللواط الساخن مع جاري الصغير الذي نكته و انا ممحون
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 1891" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/yjy3m4m7m2.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> ربما كانت المرة الوحيدة التي جربت فيها اللواط الساخن مع امين ابن جيراننا و رغم اني ندمت عليها و لم اكررها الا انها كانت نيكة ساخنة جدا و مثيرة لم انساها و احيانا تاتيني الرغبة في معاودة الكرة لكني امتنع و اتجنب الامر حتى لا تلتصق بي هذه العادة و اصبح شاذ . يومها احسست بشهوة قوية و رغبة في النيك لانني كنت اريد ان اجرب النيك الحقيقي باي ثمن لاني كرهت و سامت من الاستمناء في كل مرة و فجاة ظهر امامي ابن الجيران امين و كان فتى جميل جدا و له مؤخرة شهية و تحركت في راسي فكرة اللواط الساخن و بدات اخطط كيف انيكه خاصة و انه اصغر مني و لو اخذته معي فان اي شخص يرانا سيشك انني متجه الى ان انيكه لذلك فكرت في طرقة تكون سرية و لا تلفت الانظار . فجاة جاءتني خطة كنت متاكدا انها ستاتي بثمارها حيث دخلت الى البيت و اخرجت قفصين في كل واحد عصفور و كنت اعلم ان امين يحب طيور الكناري الصفراء و اتجهت الى حديقة قريبة من العمارة في مكان معزول و كانت هناك شاحنة قديمة مركونة كنا نختبئ فيها من اشعة الشمس الحارقة و بمجرد ان بدات امشي حتى تبعني امين فاعطيته احد قفص و طلبت منه ان يتبعني </p><p> و لما وصلنا الى الحديقة وضعت الطائر الاول فوق صخرة و الاخر علقته في شجرة ثم اتجهت الى الشاحنة و اتكات عليها و زبي منتصب و انا اريد ان انيك و اعيش اللواط الساخن مع امين و اتحين الفرصة كي انيكه لانني لم اعد اصبر اكثر على طيزه . و ما هي الا لحظات حتى صعدت الى الشاحنة التي كانت ابوابها مكسورة لانها ليست صالحة للاستخدام ثم طلبت منه ان يركب حتى لا تحرقه اشعة الشمس و حين جلس امامي اقتربت منه و انا اشم رائحة الصابون و العطر من جسمه و شهوتي تزداد و زبي ينتصب اكثر عليه و انا ارغب في تقبيله من فمه و الاستمتاع بجسمه الطري الناعم جدا . ثم بدات احكي معه و اساله حتى اوصلته الى الاسئلة المحرجة و لمست له زبه و سالته ان كان زبه ينتصب فاجابني بوقاحة بنعم ثم كذبته و اخبرته ان الصغار ازبارهم لا تنتصب ثم تحديته ان يبرهن فاخرج زبه الصغير جدا فزادت شهوتي و هيجاني و اشتياقي الى اللواط الساخن حيث رايت زبه صغير و عانته ناعمة بلا شعر فضحكت و قلت له هل هذا زب و الحقيقة ان زبه انتصب رغم انه لم يكن بالغ . و في الوقت الذي كنت اخطط كيف انيك امين و نمارس اللواط الساخن جاءني سؤال من عنده لم اصدق اذناي حين سمعته حيث سالني و قال و انت هل زبك ينتصب ثم قال و هل زبك كبير </p><p> اه على ذلك السؤال و تلك الكلمات التي هيجتني حيث لم اضيع و لا ثانية و اخرجت زبي امامه و كان زبي مثل عصى المكنسة في الطول و الانتصاب و امسكت يده و وضعتها على زبي و بدا يضحك بشدة ثم قال واو ما هذا الزب و اخبرته انه حين يكبر يصبح له زب كبير مثل زبي و ضممته بقوة وانا اشم رائحته الجذابة و اقبله من الرقبة و هو يضحك و انا انيكه وامارس معه اللواط الساخن ثم رفعته و اجلسته في حجري . و حين جلس انزلت له بنطلونه حتى لمس زبي طيزه الدافئة فازددت هيجانا و شهوة و صرت مثل الحصان و زادت قبلاتي على فمه و رقبته ثم رفعته قليلا و دهنت زبي باللعاب و اجلسته مرة اخرى و احسست ان راس زبي دخل في طيزه ذات الفتحة الصغيرة و طلبت منه ان يحتضنني و يلف يديه على عنقي و انا افعل نفس الشيئ و ارفعه و انزله و استمتع في اللواط الساخن جدا و نسيت امر الطيور . ثم فتحت له رجليه و رايت فتحة طيزه الحمراء الصغيرة التي لم ينبت الشعر عليها بعد و زبه الصغير و خصيتيه الصغيرتين التان لم تمتلا بالمني و عدت الى تقبيله و التحسس عليه و انا اطلب منه ان يرفع طيزه و يعيد وضعها على زبي و اعلمه كيفية النيك و كيف يمتعني </p><p> و رغم حلاوة اللواط الساخن الذي كنت فيه الا ان مدته كانت قصيرة و مر بسرعة رهيبة جدا حيث اهتز جسمي كله بكل قوة في لحظة مفاجئة و عرفت اني لن استطيع ان اكمل فاعدت امين الى مكانه و التفت الى جهة الباب حيث امسكت زبي بيدي و عصرته بكل قوة و انا ارى دفعات المني تخرج من زبي بكل قوة و تسقط على الحشائش و امين ينظر الى زبي الذي يقذف و هو غير مستوعب لما يحدث</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 1891, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/yjy3m4m7m2.jpg[/IMG] ربما كانت المرة الوحيدة التي جربت فيها اللواط الساخن مع امين ابن جيراننا و رغم اني ندمت عليها و لم اكررها الا انها كانت نيكة ساخنة جدا و مثيرة لم انساها و احيانا تاتيني الرغبة في معاودة الكرة لكني امتنع و اتجنب الامر حتى لا تلتصق بي هذه العادة و اصبح شاذ . يومها احسست بشهوة قوية و رغبة في النيك لانني كنت اريد ان اجرب النيك الحقيقي باي ثمن لاني كرهت و سامت من الاستمناء في كل مرة و فجاة ظهر امامي ابن الجيران امين و كان فتى جميل جدا و له مؤخرة شهية و تحركت في راسي فكرة اللواط الساخن و بدات اخطط كيف انيكه خاصة و انه اصغر مني و لو اخذته معي فان اي شخص يرانا سيشك انني متجه الى ان انيكه لذلك فكرت في طرقة تكون سرية و لا تلفت الانظار . فجاة جاءتني خطة كنت متاكدا انها ستاتي بثمارها حيث دخلت الى البيت و اخرجت قفصين في كل واحد عصفور و كنت اعلم ان امين يحب طيور الكناري الصفراء و اتجهت الى حديقة قريبة من العمارة في مكان معزول و كانت هناك شاحنة قديمة مركونة كنا نختبئ فيها من اشعة الشمس الحارقة و بمجرد ان بدات امشي حتى تبعني امين فاعطيته احد قفص و طلبت منه ان يتبعني و لما وصلنا الى الحديقة وضعت الطائر الاول فوق صخرة و الاخر علقته في شجرة ثم اتجهت الى الشاحنة و اتكات عليها و زبي منتصب و انا اريد ان انيك و اعيش اللواط الساخن مع امين و اتحين الفرصة كي انيكه لانني لم اعد اصبر اكثر على طيزه . و ما هي الا لحظات حتى صعدت الى الشاحنة التي كانت ابوابها مكسورة لانها ليست صالحة للاستخدام ثم طلبت منه ان يركب حتى لا تحرقه اشعة الشمس و حين جلس امامي اقتربت منه و انا اشم رائحة الصابون و العطر من جسمه و شهوتي تزداد و زبي ينتصب اكثر عليه و انا ارغب في تقبيله من فمه و الاستمتاع بجسمه الطري الناعم جدا . ثم بدات احكي معه و اساله حتى اوصلته الى الاسئلة المحرجة و لمست له زبه و سالته ان كان زبه ينتصب فاجابني بوقاحة بنعم ثم كذبته و اخبرته ان الصغار ازبارهم لا تنتصب ثم تحديته ان يبرهن فاخرج زبه الصغير جدا فزادت شهوتي و هيجاني و اشتياقي الى اللواط الساخن حيث رايت زبه صغير و عانته ناعمة بلا شعر فضحكت و قلت له هل هذا زب و الحقيقة ان زبه انتصب رغم انه لم يكن بالغ . و في الوقت الذي كنت اخطط كيف انيك امين و نمارس اللواط الساخن جاءني سؤال من عنده لم اصدق اذناي حين سمعته حيث سالني و قال و انت هل زبك ينتصب ثم قال و هل زبك كبير اه على ذلك السؤال و تلك الكلمات التي هيجتني حيث لم اضيع و لا ثانية و اخرجت زبي امامه و كان زبي مثل عصى المكنسة في الطول و الانتصاب و امسكت يده و وضعتها على زبي و بدا يضحك بشدة ثم قال واو ما هذا الزب و اخبرته انه حين يكبر يصبح له زب كبير مثل زبي و ضممته بقوة وانا اشم رائحته الجذابة و اقبله من الرقبة و هو يضحك و انا انيكه وامارس معه اللواط الساخن ثم رفعته و اجلسته في حجري . و حين جلس انزلت له بنطلونه حتى لمس زبي طيزه الدافئة فازددت هيجانا و شهوة و صرت مثل الحصان و زادت قبلاتي على فمه و رقبته ثم رفعته قليلا و دهنت زبي باللعاب و اجلسته مرة اخرى و احسست ان راس زبي دخل في طيزه ذات الفتحة الصغيرة و طلبت منه ان يحتضنني و يلف يديه على عنقي و انا افعل نفس الشيئ و ارفعه و انزله و استمتع في اللواط الساخن جدا و نسيت امر الطيور . ثم فتحت له رجليه و رايت فتحة طيزه الحمراء الصغيرة التي لم ينبت الشعر عليها بعد و زبه الصغير و خصيتيه الصغيرتين التان لم تمتلا بالمني و عدت الى تقبيله و التحسس عليه و انا اطلب منه ان يرفع طيزه و يعيد وضعها على زبي و اعلمه كيفية النيك و كيف يمتعني و رغم حلاوة اللواط الساخن الذي كنت فيه الا ان مدته كانت قصيرة و مر بسرعة رهيبة جدا حيث اهتز جسمي كله بكل قوة في لحظة مفاجئة و عرفت اني لن استطيع ان اكمل فاعدت امين الى مكانه و التفت الى جهة الباب حيث امسكت زبي بيدي و عصرته بكل قوة و انا ارى دفعات المني تخرج من زبي بكل قوة و تسقط على الحشائش و امين ينظر الى زبي الذي يقذف و هو غير مستوعب لما يحدث [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
اللواط الساخن مع جاري الصغير الذي نكته و انا ممحون
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل