فحل صغير جاد زب كبير
الاصلى في السكس
عضو
تعيش جملات ذات ال ٤٨ عاما في قرية في اسيوط،،انها امى،،و انا اسمي جمال ٣١ عاما ولد وحيد و لي اختان قد تزوجواو والدي متوفي منذ الصغر ،،اعيش انا و امى في منزل ريفي بسيط،
جملات امراءة صعيدية قمحاوية البشرة،حادة الطباع بذيئة اللسان و تصادمية،، هى الان تبلغ من العمر 53 عاما،طولها 170 سم ،سمينة ،ممتلئة،بزازها ممتلئان و كبيران كثمرة مانجو متعلقة على غصن جسدها لدرجة انها لا ترتدي سنتيان بسبب حجمهم و حلماتها كحبات عنب حولها هالة بنية كقرص شمس المغيب، اما بطنها كبيرة و مستديرة كهضبة ملساء ،اما طيازها متمردان يهتزان بدون سبب بسبب حجم الكبير،مع كل حركة و خطوة يتحركو كامواج البحر و لهذا لا تلبس كلوت،اما كسها فهو كس صعيدية يختبىء بين غابة من الشعر الكثيف و شفراتها كبيرة ممتلئة و ذنبورها يطل من بين شفرات كسها الكبير كبرعم وردة اوشكت ان تتفتح ، كسها مدفون تحت هضبة كرشها العالي و رغم ذلك لا يمكن اخفاوءه من حجمه الذي يبدو كهضبة صغيرة يشقها وادى عميق مختبىء تحت غابته المشعرة،،نعم يا سادة انها امى،،تبدء حكايتي معها منذ الصغر، لم يكن جسدها بعيد عن عيني ، دائما كنت اري تفاصيل جسدها بوضوح و انا صغير ،عندما كنت طفلا كانت تاخوزني معاها الحمام لنستحم سويا و كانت تحممني اولا و اخرج ثم تستحم هي ولكن عندما كانت تحممني كانت تخلع ملابسها كلها بحجة انها لا تريد ان تبتل ملابسها و تبقي امامي جسد عاري بكل تفاصيله ،و احيانا لا ،،كنت اري بزاز امي و كس امى و طياز امى بوضوح ، و كانت تجلس على كرسي الحمام الخشبي المنخفض و هو كرسي مشهور في الارياف يبلغ ارتفاعه ٢٠ سم ،،تخيلو امى و هي تجلس عارية امامي بهذا الوضوح،،كانت تجلس عارية و بزازها متدلدلة على كرشها الكبير و فاتحة رجليها ليظهر كس امى الجميل بوضوح، كس امي يظهر مفتوح الشفرات الممتلئة و يتدلى زنبوها الكبير من بين شفايف كسها بوضوح ،،كانت تجلسنى على وركيها لتحممني و كانت عيني تنظر لجسدها الجميل في خفاء ،فلو شعرت بي لضربتني و اهانتني،،انها بذيئة اللسان ،ظللت هكذا حتى انهيت الابتدائية و ايتدست استحم لوحدي و انا لا اعرف شيئا عن الجنس سوى جسد امى بكل تفاصيله المحفورة بداخلي حتى بلغت و فهمت ،،و ايضا عندما كانت امى تخبز او تنظف المنزل او تمسح البيت كانت ترتدي عباية مهترئة بالية ممزقة بسبب شغل البيت في اماكن كثيرة،،عباية بالية تظهر ما تحتها اكثر مما تخفيه،كانت عباية ممزقة من تحت الابط و مقطوعة اسفل بزازاها و حلماتها بارزة بوضوح ومقطوعة و مهترئة على طيزها و كانت لا ترتدي شىء تحتها و كانت تنحنى و تتحرك بها امامي طوال عمري حتى اليوم لاري تفاصيل جسدها الجميل،،ظللت هكذا لا افكر ولا اتمنى الا ان اتحسس جسم امى و امسك بزاز امى و اداعب كس امى ،،ظلت هذه الفكرة حتى تزوجوا اخواتي البنات و انا كنت المسؤل عن تجهيزهم للجواز و انا اللي بصرف على البيت
جملات امراءة صعيدية قمحاوية البشرة،حادة الطباع بذيئة اللسان و تصادمية،، هى الان تبلغ من العمر 53 عاما،طولها 170 سم ،سمينة ،ممتلئة،بزازها ممتلئان و كبيران كثمرة مانجو متعلقة على غصن جسدها لدرجة انها لا ترتدي سنتيان بسبب حجمهم و حلماتها كحبات عنب حولها هالة بنية كقرص شمس المغيب، اما بطنها كبيرة و مستديرة كهضبة ملساء ،اما طيازها متمردان يهتزان بدون سبب بسبب حجم الكبير،مع كل حركة و خطوة يتحركو كامواج البحر و لهذا لا تلبس كلوت،اما كسها فهو كس صعيدية يختبىء بين غابة من الشعر الكثيف و شفراتها كبيرة ممتلئة و ذنبورها يطل من بين شفرات كسها الكبير كبرعم وردة اوشكت ان تتفتح ، كسها مدفون تحت هضبة كرشها العالي و رغم ذلك لا يمكن اخفاوءه من حجمه الذي يبدو كهضبة صغيرة يشقها وادى عميق مختبىء تحت غابته المشعرة،،نعم يا سادة انها امى،،تبدء حكايتي معها منذ الصغر، لم يكن جسدها بعيد عن عيني ، دائما كنت اري تفاصيل جسدها بوضوح و انا صغير ،عندما كنت طفلا كانت تاخوزني معاها الحمام لنستحم سويا و كانت تحممني اولا و اخرج ثم تستحم هي ولكن عندما كانت تحممني كانت تخلع ملابسها كلها بحجة انها لا تريد ان تبتل ملابسها و تبقي امامي جسد عاري بكل تفاصيله ،و احيانا لا ،،كنت اري بزاز امي و كس امى و طياز امى بوضوح ، و كانت تجلس على كرسي الحمام الخشبي المنخفض و هو كرسي مشهور في الارياف يبلغ ارتفاعه ٢٠ سم ،،تخيلو امى و هي تجلس عارية امامي بهذا الوضوح،،كانت تجلس عارية و بزازها متدلدلة على كرشها الكبير و فاتحة رجليها ليظهر كس امى الجميل بوضوح، كس امي يظهر مفتوح الشفرات الممتلئة و يتدلى زنبوها الكبير من بين شفايف كسها بوضوح ،،كانت تجلسنى على وركيها لتحممني و كانت عيني تنظر لجسدها الجميل في خفاء ،فلو شعرت بي لضربتني و اهانتني،،انها بذيئة اللسان ،ظللت هكذا حتى انهيت الابتدائية و ايتدست استحم لوحدي و انا لا اعرف شيئا عن الجنس سوى جسد امى بكل تفاصيله المحفورة بداخلي حتى بلغت و فهمت ،،و ايضا عندما كانت امى تخبز او تنظف المنزل او تمسح البيت كانت ترتدي عباية مهترئة بالية ممزقة بسبب شغل البيت في اماكن كثيرة،،عباية بالية تظهر ما تحتها اكثر مما تخفيه،كانت عباية ممزقة من تحت الابط و مقطوعة اسفل بزازاها و حلماتها بارزة بوضوح ومقطوعة و مهترئة على طيزها و كانت لا ترتدي شىء تحتها و كانت تنحنى و تتحرك بها امامي طوال عمري حتى اليوم لاري تفاصيل جسدها الجميل،،ظللت هكذا لا افكر ولا اتمنى الا ان اتحسس جسم امى و امسك بزاز امى و اداعب كس امى ،،ظلت هذه الفكرة حتى تزوجوا اخواتي البنات و انا كنت المسؤل عن تجهيزهم للجواز و انا اللي بصرف على البيت