الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
داليا تشتهي أخوها المراهق ميدو وتمتعه بجسمها وتستمتع بزبه وهو بينيكها (قصة قصيرة مثيرة).
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="هاني الزبير" data-source="post: 702620" data-attributes="member: 67303"><p><strong>هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.</strong></p><p><strong> _________________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجنس في حياة الإنسان ليس خطيئة.. والممارسة الجنسية بين الذكر والأنثى غريزة فطرية طبيعية</strong> <strong>وتحقق إشباع شهوة إستمتاع الذكر بجسد الأنثى ومفاتنها وإستمتاع الأنثى بالذكر ويُشعرهما بالرضا وسعادة كبيرة.</strong></p><p><strong> _______________</strong></p><p><strong></strong></p><p> <strong>(داليا) 22 سنة بنت جميلة أوي وجسمها صاروخ وسكسي جداً، وكانت دايماً هايجة وممحونة على طول.</strong></p><p><strong>وكانت داليا عايشة مع أبوها وأمها وأخوها الوحيد المراهق ميدو 18 سنة، وهو ولد مُز وعسول أوي ولسه بخيره وأبيض وجميل جداً زي البنات.</strong></p><p><strong>وكانوا لسه بيناموا في أوضة واحدة، ولكن كل منهما على سرير منفصل.</strong></p><p><strong>وفي ليلة كان ميدو سهران برة مع أصحابه كالعادة، ولسه ساعتين على ميعاد رجوعه، والأم والأب في أوضتهم شغالين نيك، وداليا بتبص عليهم من خرم الباب وهايجة وممحونة أوي وبتتخيل نفسها بدلاً من أمها وزب أبوها بيفشخ كسها.</strong></p><p><strong>ولما تعبت من الوقوف خارج الباب وخافت لربما حد منهم يشوفها، فرجعت أوضتها وشغلت فيلم سكس على الموبايل، وإتخيلت نفسها بتتناك، وقالت لنفسها: أنا ليه ماجربش الجنس وأتمتع زى ما بشوف المتعة فى عيون البنت إللي بتنام مع ولد أو راجل، وكانت بتفكر مين إللي ممكن تنام معاه من غير خوف ولا فضايح، وسخنت أوي، وقفلت باب الأوضة، وبدأت تلعب في جسمها عشان تطفي نار شهوتها.</strong></p><p><strong>(وكان أخوها لسه مارجعش من برة).</strong></p><p><strong>وداليا سخنت وطلعت بزازها من السنتيان وقعدت تلعب وتمص حلمات بزازها، ونزلت الكلوت بتاعها شوية وبتلعب في كسها بالراحة وبتحسس عليه وتتنهد بمرقعة ولبونة: آآآآه.. أحححح.. أححححح.. وهاجت أوي وخلاص كانت على وشك تنزل عسل كسها.</strong></p><p><strong>وفي هذه اللحظة وصل أخوها الصغير ميدو وبيفتح باب الأوضة فقامت مضطربة ولملمت نفسها بسرعة ومسكت طرف قميص النوم من على السرير وكأنها بتلبسه.</strong></p><p><strong>وأخوها ميدو حس بأنها مش مظبوطة، وبصلها وقالها: مالك كده مش على بعضك ليه؟ إنتى كنتى بتعملي إيه؟</strong></p><p><strong>فقالتله (وهي لسه هايجة ولو حد لمسها هتنام تحت زبه، وكانت ممحونة أوي): مفيش حاجة أنا كنت لسه بغير هدومي عشان أنام.</strong></p><p><strong>ميدو أخوها فهم وعمل نفسه مش واخد باله، وهو أصلاً كان راجع هايج وزبه سخن وواقف لأنه كان بيتفرج على سكس مع أصحابه.</strong></p><p><strong>وقف ميدو قدام الدولاب وبيغير هدومه، وهي كانت لسه هايجة وممحونة أوي، وبتبص على جسمه وهو بيقلع وبتضغط على شفتها التحتانية من الهيجان.</strong></p><p><strong>وميدو كان متعود ينام بالسليب بس، وداليا أخته كانت لبست قميص النوم بتاعها المكشوف وقصير أوي على الكلوت والسنتيان، ونايمة في سريرها بتفرك من الهيجان.</strong></p><p><strong>وقعد ميدو بالسليب بس على سريره، وسألها: إنت هتنامي؟</strong></p><p><strong>داليا: لأ.. أنا مش جايلي نوم وبكرة أجازة، تعالى ندردش شوية في أي حاجة، وتعالى هنا جنبي على السرير، بس إقفل باب الأوضة وإطفي النور عشان بابا وماما مايلاحظوش إننا بنرغي ومانمناش.</strong></p><p><strong>قام ميدو وقفل الباب وطفى النور وفتح نور خافت للأباجورة الصغيرة.</strong></p><p><strong>داليا: إقفل الباب بالمفتاح أضمن.</strong></p><p><strong>ميدو: أنا بقول كده برضه. </strong></p><p><strong>وقفل الباب زي ما أخته قالتله، وقعد جنبها على سريرها عشان يدردشوا سوا، ولكنه هو في دماغه حاجة تانية، وهي إنه بس يتمتع بملمس جسمها كأنثى حقيقية، وهي كمان كانت موحوحة على الآخر ومعظم جسمها عريان ومولع من شدة الهيجان.</strong></p><p><strong>ونام ميدو بالسليب بس، وزبه واقف وبارز وباين أوي جنب أخته الكبيرة داليا، ولزق جسمه كله في جسمها وبيرغوا مع بعض في أي كلام.</strong></p><p><strong>داليا (بدلع ومرقعة): تعالى نام على دراعي زي زمان يا بيضة.</strong></p><p><strong>وبدأت تلعب في خدوده المقلبظة وبتضربه بشويش على طيزه المدورة ومقلبظة زي البنت اللبوة، وهو كان بيهيج زيادة، وكل ما هي تضغط على طيزه يلزق فيها أكتر وزبه يكبر ويدخل بالسليب بين فخادها تحت كسها بالظبط.</strong></p><p><strong>وهي طلبت منه إنها تنام على دراعه هي كما (وهي كده هتكون داخله في حضنه خالص)، وميدو فرد دراعه تحت رقبتها وحضنها وضمها لجسمه أوي وهي متجاوبة معاه جداً وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كتر إثارتها الجنسية.</strong></p><p><strong>وأخدها ميدو في حضنه بالمواجهة يعني وشه في وشها وهو بيدغدغ شعرها وبيحسس على كل جسمها وبيسحب القميص بتاعها من ورا لفوق وبيعري كلوتها وبيحسس على طيزها الطرية زي الچيلي النصف عارية وبيضغط على طيزها عشان زبه يرشق في كسها المولع وإللي عمال ينزل عسل شهوتها على فخادها.</strong></p><p><strong>وهي كانت سايحة منه خالص وهايجة ودايخة على الآخر، وتحول الوضع لحضن سكسي دافي وزب أخوها داخل بين فخادها تحت كسها، وشغالين بوس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حتة في الجسم منهم هما الإثنين.</strong></p><p><strong>وأحس ميدو إنهم وصلو لمرحلة اللا رجوع وكده كده هي مستوية وموحوحة خالص ومش مستحملة وهينيكها يعني هينيكها برضاها وطلبها كمان. </strong></p><p><strong>وهي كانت ممحونة وهايجة أوي لدرجة إنها مش قادرة تتكلم، وشاورت بعيونها على زبه، وهي زي العجينة بين إيديه وبيعمل فيها زي ما هو عايز، وهي في حضنه وجسمها معظمه عريان، وهو بالسليب بس وزبه هيقطعه من شدة هيجانه.</strong></p><p><strong>ميدو سحب وشها ناحيته ودخلوا في وصلة بوس شفايف مثيرة، ودخل إيده الشمال تحت طيزها ودخلها من جوه كلوتها ومسك أحلى وأطرى طيز في الدنيا وكأنه ماسك كورتين من الزبدة المعجونة قشطة، ودخل صوابعه في طيزها وشغال بعبصة فيها بحنية.</strong></p><p><strong>كل ده وهما بيقطعوا شفايف بعض بوس ومص، ورفع ميدو وشها بإيده شوية وهمس لها: مبسوطة كده يا روحي.</strong></p><p><strong>فقالت بدلع وعلوقية: آآآآآآآه.. أحححححح.. يخربيتك ده إنت كبرت أوي بجد، بحححبك أوي يا واد يا ميدو.</strong></p><p><strong>فتشجع هو وقام برفع القميص من على كتافها وقلعهولها وشد رباط السنتيان من ورا ضهرها فسقط هو كمان وكشف عن أجمل وأطرى بزاز، ومسك حلمات بزازها البارزة بصوابعه، فصرخت داليا وقالتله: أحححححح.. بالراحة، حبيبي كده بيوجعوني. </strong></p><p><strong>فأخدهم بحنية بكفوف إيديه وشغال دعك وتحسيس في بزازها وفي كل جسمها الناعم المثير، وكل ده وهي بتتلوى في حضنه، ونيمها بالراحة على ضهرها، وأثناء ما هو بينيمها سحب كلوتها وقلعهولها، فظهر كس لم يرى في جماله في كل ما رآه من أفلام سكس، وكان كسها منفوخ وناعم أوي.</strong></p><p><strong>وهي بإيدها قلعته السليب بتاعه ومسكت زبه وبدأت تحسس عليه وبقوا هما الإتنين ميدو وأخته حبيبته معشوقته داليا عريانين ملط</strong> <strong>وعلى سريرها.</strong></p><p><strong>ميدو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، ونزل بلسانه على كسها مص ولحس، وهي تزيد في صراخها: أوووووف.. مش قادرة يا حبيبي.. أححححح.</strong></p><p><strong>وداليا بتشد في راسه وشعره عشان يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ومص ودخله بين شفرات كسها الوردية وبيمص عسل كسها كله.</strong></p><p><strong>داليا قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وبتمص فيه بلهفة وشغف وبتلحس راس زبه بلسانها وشفايفها بشهوة جنونية وبشكل دائري، وميدو في قمة الهيجان والإثارة.</strong></p><p><strong>حتى زاد وكبر طول وعرض زبه جداً.</strong></p><p><strong>وهي كانت بتتلوى تحت منه وكسها يقذف شلالات من عسل شهوتها.</strong></p><p><strong>داليا مسكت زب أخوها وحطته على كسها، وبتصرخ: آآآآآآه.. دخله يا حبيبي.. كسي مولع.. أحححح.. هموووت يا مجرم، يللا دخلوووو.</strong></p><p><strong>وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجة وممحونة أوي.</strong></p><p><strong>وطبعاً كل ده هيجه أكتر، وهي صرخت بهياج: آآآآآه.. أوووووف.. هموووت.. نيكني يا حبيبي.. يللا دخلوووو في كسي يا ميدو.</strong></p><p><strong>ورفعت وسطها وفتحت فخادها ورفعت رجليها وجذبت جسمه على جسمها بكل طاقتها.. فإندفع زبه في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.</strong></p><p><strong>وكان كسها سخن مولع ومنفوخ وناعم أوي.</strong></p><p><strong>ميدو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها، وهي قبضت عليه بكسها وبتتلوى تحت منه زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قدف عسل شهوتها.</strong></p><p><strong>ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص شفايف بعض ومص حلمات بزازها</strong> <strong>الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بصدر أخوها ميدو. </strong></p><p><strong>وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر، وبإيده شغال لعب وبعبصة في طيزها الطرية الملبن من ورا، وإختلط صراخها مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآه و أووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها المولع.</strong></p><p><strong>هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني على السرير وأخدها على حجره وهي في حضنه، وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته، والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي.</strong></p><p><strong>وفضلوا كده أكتر من ربع ساعة، ولما ميدو حس إنها خلاص مش قادرة وخاصة إن دي أول مرة يفتحها وينيكها في كسها، فنيمها على ضهرها ونام فوق منها، وزبه كل ده بيرزع في كسها، و بعد شوية لما ميدو حس إنه قرب ينزل لبنه فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه، وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره، وقام ميدو بحشر زبه كله أوي في كسها، ومسك طيزها أوي من تحت.</strong></p><p><strong>وفي لحظة واحدة كانوا هما الإتنين جابوا شهوتهم في وقت واحد، وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض.</strong></p><p><strong>وطبعاً ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل. </strong></p><p><strong>وأخدها ميدو في حضنه وهما عريانين ملط وناموا للصبح.</strong></p><p><strong>ومن بعد الليلة دي ماقدرتش داليا تبعد عن ممارسة الجنس مع أخوها الأصغر حبيبها ميدو كل ليلة في أوضتهم وهما قافلين الباب من جوه.</strong></p><p><strong>وتعيش في الحياة بمبدأ إن كل واحدة ماجربتش الجنس مع أخوها في السرير وإتناكت منه يبقا مش عايشه.</strong></p><p><strong>و دي كانت بداية علاقتهم الجنسية الكاملة مع بعض وإستمتاع ميدو بجسم أخته الكبيرة حبيبته داليا. </strong></p><p><strong> _______________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.</strong></p><p><strong> ________________</strong></p><p><strong></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="هاني الزبير, post: 702620, member: 67303"] [B]هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها. _________________ الجنس في حياة الإنسان ليس خطيئة.. والممارسة الجنسية بين الذكر والأنثى غريزة فطرية طبيعية[/B] [B]وتحقق إشباع شهوة إستمتاع الذكر بجسد الأنثى ومفاتنها وإستمتاع الأنثى بالذكر ويُشعرهما بالرضا وسعادة كبيرة. _______________ (داليا) 22 سنة بنت جميلة أوي وجسمها صاروخ وسكسي جداً، وكانت دايماً هايجة وممحونة على طول. وكانت داليا عايشة مع أبوها وأمها وأخوها الوحيد المراهق ميدو 18 سنة، وهو ولد مُز وعسول أوي ولسه بخيره وأبيض وجميل جداً زي البنات. وكانوا لسه بيناموا في أوضة واحدة، ولكن كل منهما على سرير منفصل. وفي ليلة كان ميدو سهران برة مع أصحابه كالعادة، ولسه ساعتين على ميعاد رجوعه، والأم والأب في أوضتهم شغالين نيك، وداليا بتبص عليهم من خرم الباب وهايجة وممحونة أوي وبتتخيل نفسها بدلاً من أمها وزب أبوها بيفشخ كسها. ولما تعبت من الوقوف خارج الباب وخافت لربما حد منهم يشوفها، فرجعت أوضتها وشغلت فيلم سكس على الموبايل، وإتخيلت نفسها بتتناك، وقالت لنفسها: أنا ليه ماجربش الجنس وأتمتع زى ما بشوف المتعة فى عيون البنت إللي بتنام مع ولد أو راجل، وكانت بتفكر مين إللي ممكن تنام معاه من غير خوف ولا فضايح، وسخنت أوي، وقفلت باب الأوضة، وبدأت تلعب في جسمها عشان تطفي نار شهوتها. (وكان أخوها لسه مارجعش من برة). وداليا سخنت وطلعت بزازها من السنتيان وقعدت تلعب وتمص حلمات بزازها، ونزلت الكلوت بتاعها شوية وبتلعب في كسها بالراحة وبتحسس عليه وتتنهد بمرقعة ولبونة: آآآآه.. أحححح.. أححححح.. وهاجت أوي وخلاص كانت على وشك تنزل عسل كسها. وفي هذه اللحظة وصل أخوها الصغير ميدو وبيفتح باب الأوضة فقامت مضطربة ولملمت نفسها بسرعة ومسكت طرف قميص النوم من على السرير وكأنها بتلبسه. وأخوها ميدو حس بأنها مش مظبوطة، وبصلها وقالها: مالك كده مش على بعضك ليه؟ إنتى كنتى بتعملي إيه؟ فقالتله (وهي لسه هايجة ولو حد لمسها هتنام تحت زبه، وكانت ممحونة أوي): مفيش حاجة أنا كنت لسه بغير هدومي عشان أنام. ميدو أخوها فهم وعمل نفسه مش واخد باله، وهو أصلاً كان راجع هايج وزبه سخن وواقف لأنه كان بيتفرج على سكس مع أصحابه. وقف ميدو قدام الدولاب وبيغير هدومه، وهي كانت لسه هايجة وممحونة أوي، وبتبص على جسمه وهو بيقلع وبتضغط على شفتها التحتانية من الهيجان. وميدو كان متعود ينام بالسليب بس، وداليا أخته كانت لبست قميص النوم بتاعها المكشوف وقصير أوي على الكلوت والسنتيان، ونايمة في سريرها بتفرك من الهيجان. وقعد ميدو بالسليب بس على سريره، وسألها: إنت هتنامي؟ داليا: لأ.. أنا مش جايلي نوم وبكرة أجازة، تعالى ندردش شوية في أي حاجة، وتعالى هنا جنبي على السرير، بس إقفل باب الأوضة وإطفي النور عشان بابا وماما مايلاحظوش إننا بنرغي ومانمناش. قام ميدو وقفل الباب وطفى النور وفتح نور خافت للأباجورة الصغيرة. داليا: إقفل الباب بالمفتاح أضمن. ميدو: أنا بقول كده برضه. وقفل الباب زي ما أخته قالتله، وقعد جنبها على سريرها عشان يدردشوا سوا، ولكنه هو في دماغه حاجة تانية، وهي إنه بس يتمتع بملمس جسمها كأنثى حقيقية، وهي كمان كانت موحوحة على الآخر ومعظم جسمها عريان ومولع من شدة الهيجان. ونام ميدو بالسليب بس، وزبه واقف وبارز وباين أوي جنب أخته الكبيرة داليا، ولزق جسمه كله في جسمها وبيرغوا مع بعض في أي كلام. داليا (بدلع ومرقعة): تعالى نام على دراعي زي زمان يا بيضة. وبدأت تلعب في خدوده المقلبظة وبتضربه بشويش على طيزه المدورة ومقلبظة زي البنت اللبوة، وهو كان بيهيج زيادة، وكل ما هي تضغط على طيزه يلزق فيها أكتر وزبه يكبر ويدخل بالسليب بين فخادها تحت كسها بالظبط. وهي طلبت منه إنها تنام على دراعه هي كما (وهي كده هتكون داخله في حضنه خالص)، وميدو فرد دراعه تحت رقبتها وحضنها وضمها لجسمه أوي وهي متجاوبة معاه جداً وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كتر إثارتها الجنسية. وأخدها ميدو في حضنه بالمواجهة يعني وشه في وشها وهو بيدغدغ شعرها وبيحسس على كل جسمها وبيسحب القميص بتاعها من ورا لفوق وبيعري كلوتها وبيحسس على طيزها الطرية زي الچيلي النصف عارية وبيضغط على طيزها عشان زبه يرشق في كسها المولع وإللي عمال ينزل عسل شهوتها على فخادها. وهي كانت سايحة منه خالص وهايجة ودايخة على الآخر، وتحول الوضع لحضن سكسي دافي وزب أخوها داخل بين فخادها تحت كسها، وشغالين بوس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حتة في الجسم منهم هما الإثنين. وأحس ميدو إنهم وصلو لمرحلة اللا رجوع وكده كده هي مستوية وموحوحة خالص ومش مستحملة وهينيكها يعني هينيكها برضاها وطلبها كمان. وهي كانت ممحونة وهايجة أوي لدرجة إنها مش قادرة تتكلم، وشاورت بعيونها على زبه، وهي زي العجينة بين إيديه وبيعمل فيها زي ما هو عايز، وهي في حضنه وجسمها معظمه عريان، وهو بالسليب بس وزبه هيقطعه من شدة هيجانه. ميدو سحب وشها ناحيته ودخلوا في وصلة بوس شفايف مثيرة، ودخل إيده الشمال تحت طيزها ودخلها من جوه كلوتها ومسك أحلى وأطرى طيز في الدنيا وكأنه ماسك كورتين من الزبدة المعجونة قشطة، ودخل صوابعه في طيزها وشغال بعبصة فيها بحنية. كل ده وهما بيقطعوا شفايف بعض بوس ومص، ورفع ميدو وشها بإيده شوية وهمس لها: مبسوطة كده يا روحي. فقالت بدلع وعلوقية: آآآآآآآه.. أحححححح.. يخربيتك ده إنت كبرت أوي بجد، بحححبك أوي يا واد يا ميدو. فتشجع هو وقام برفع القميص من على كتافها وقلعهولها وشد رباط السنتيان من ورا ضهرها فسقط هو كمان وكشف عن أجمل وأطرى بزاز، ومسك حلمات بزازها البارزة بصوابعه، فصرخت داليا وقالتله: أحححححح.. بالراحة، حبيبي كده بيوجعوني. فأخدهم بحنية بكفوف إيديه وشغال دعك وتحسيس في بزازها وفي كل جسمها الناعم المثير، وكل ده وهي بتتلوى في حضنه، ونيمها بالراحة على ضهرها، وأثناء ما هو بينيمها سحب كلوتها وقلعهولها، فظهر كس لم يرى في جماله في كل ما رآه من أفلام سكس، وكان كسها منفوخ وناعم أوي. وهي بإيدها قلعته السليب بتاعه ومسكت زبه وبدأت تحسس عليه وبقوا هما الإتنين ميدو وأخته حبيبته معشوقته داليا عريانين ملط[/B] [B]وعلى سريرها. ميدو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، ونزل بلسانه على كسها مص ولحس، وهي تزيد في صراخها: أوووووف.. مش قادرة يا حبيبي.. أححححح. وداليا بتشد في راسه وشعره عشان يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ومص ودخله بين شفرات كسها الوردية وبيمص عسل كسها كله. داليا قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وبتمص فيه بلهفة وشغف وبتلحس راس زبه بلسانها وشفايفها بشهوة جنونية وبشكل دائري، وميدو في قمة الهيجان والإثارة. حتى زاد وكبر طول وعرض زبه جداً. وهي كانت بتتلوى تحت منه وكسها يقذف شلالات من عسل شهوتها. داليا مسكت زب أخوها وحطته على كسها، وبتصرخ: آآآآآآه.. دخله يا حبيبي.. كسي مولع.. أحححح.. هموووت يا مجرم، يللا دخلوووو. وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجة وممحونة أوي. وطبعاً كل ده هيجه أكتر، وهي صرخت بهياج: آآآآآه.. أوووووف.. هموووت.. نيكني يا حبيبي.. يللا دخلوووو في كسي يا ميدو. ورفعت وسطها وفتحت فخادها ورفعت رجليها وجذبت جسمه على جسمها بكل طاقتها.. فإندفع زبه في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة. وكان كسها سخن مولع ومنفوخ وناعم أوي. ميدو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها، وهي قبضت عليه بكسها وبتتلوى تحت منه زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قدف عسل شهوتها. ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص شفايف بعض ومص حلمات بزازها[/B] [B]الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بصدر أخوها ميدو. وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر، وبإيده شغال لعب وبعبصة في طيزها الطرية الملبن من ورا، وإختلط صراخها مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآه و أووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها المولع. هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني على السرير وأخدها على حجره وهي في حضنه، وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته، والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي. وفضلوا كده أكتر من ربع ساعة، ولما ميدو حس إنها خلاص مش قادرة وخاصة إن دي أول مرة يفتحها وينيكها في كسها، فنيمها على ضهرها ونام فوق منها، وزبه كل ده بيرزع في كسها، و بعد شوية لما ميدو حس إنه قرب ينزل لبنه فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه، وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره، وقام ميدو بحشر زبه كله أوي في كسها، ومسك طيزها أوي من تحت. وفي لحظة واحدة كانوا هما الإتنين جابوا شهوتهم في وقت واحد، وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض. وطبعاً ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل. وأخدها ميدو في حضنه وهما عريانين ملط وناموا للصبح. ومن بعد الليلة دي ماقدرتش داليا تبعد عن ممارسة الجنس مع أخوها الأصغر حبيبها ميدو كل ليلة في أوضتهم وهما قافلين الباب من جوه. وتعيش في الحياة بمبدأ إن كل واحدة ماجربتش الجنس مع أخوها في السرير وإتناكت منه يبقا مش عايشه. و دي كانت بداية علاقتهم الجنسية الكاملة مع بعض وإستمتاع ميدو بجسم أخته الكبيرة حبيبته داليا. _______________ هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها. ________________ [/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
داليا تشتهي أخوها المراهق ميدو وتمتعه بجسمها وتستمتع بزبه وهو بينيكها (قصة قصيرة مثيرة).
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل