الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
رشا البنت الهايجة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ALJOKER" data-source="post: 18118"><p><span style="font-size: 22px">نشأت رشا في اسره ثريه جدا وكانت دلوعه ووحيده لأب لا </span></p><p><span style="font-size: 22px">يرفض لها طلب وكانت تعيش مع أسرتها في فيللا واسعه أو قصر من طابقين وبضعة</span></p><p><span style="font-size: 22px">غرف بلوازمها في الحديقه وكانت في طفولتها تشبه الصبيان كانت سمراء طويله</span></p><p><span style="font-size: 22px">ونحيفه ولم يكن بها من شكل الأنثى سوى وجه أسمر جميل وشعر اسود طويل يصل أو</span></p><p><span style="font-size: 22px">يغطي أردافها . كان لديهم خادمتان واحده اسمها سيده وهي في نهاية</span></p><p><span style="font-size: 22px">الثلاثينات وأخرى هنيه وهي فتاه لم تصل للعشرين بعد ،</span></p><p><span style="font-size: 22px">وهي أمرأه في الخمسينات وأهم وأول أختصاصتها الست الكبيره وكانت أيضا</span></p><p><span style="font-size: 22px">مسئولة عن أي خطأ للشغالات تعنفهم وتضربهم إذا لزم الأمر وزوجها كان طباخ</span></p><p><span style="font-size: 22px">البيت والمسؤول عن الحديقه حيث يقيم هو وزوجته ، وكان يعيش معهم في حديقة</span></p><p><span style="font-size: 22px">القصر أبن عم رشا النازح من الأرياف بعد وفاة والده وبعد أن تعهد والدها</span></p><p><span style="font-size: 22px">بتربيته وحاول أن يكون صارما معه ،</span></p><p><span style="font-size: 22px">سنوات وكانت رشا تتجاهله أو تعامله بجفاء أغلب الوقت ، واستمرت</span></p><p><span style="font-size: 22px">العلاقة الفاترة بينهما بضعة سنوات حتى بداية المرحلة الثانوية وقتها</span></p><p><span style="font-size: 22px">دخلت رشا مرحلة المراهقة وهي تتذكر جيدا أول مره شعرت بقشعريرة جنسيه و</span></p><p><span style="font-size: 22px">بإحساس غريب في جسدها يوم أعطتها صديقتها في المدرسة مجلة تحوي صور جنسيه</span></p><p><span style="font-size: 22px">بعدها كانت حين تختلي بنفسها وتغلق باب غرفتها تحاول إن تتكشف ما طرأ على</span></p><p><span style="font-size: 22px">جسدها من تغيرات وتشعر بلذة غريبة حين تلمس نفسها من أسفل وتعلمت وقتها</span></p><p><span style="font-size: 22px">العادة السرية وكانت تسرح بخيالها وحين تأخذها النشوة تتخيل أي شخص يلمسها</span></p><p><span style="font-size: 22px">في هذا المكان من نجوم السينما حتى خدم البيت واحيانا كانت تسرح بخيالها في</span></p><p><span style="font-size: 22px">سيده ثم مرات كانت تتخيل نفسها مع هنيه وكان هناك فرق كبير بين الاثنين</span></p><p><span style="font-size: 22px">فالأولى سمراء متزوجه يعمل زوجها بالخارج وكانت طويله وممتلئه ولها مؤخرة</span></p><p><span style="font-size: 22px">كبيرة رجراجه وصدر متماسك كبير ومكشوف طول الوقت ويبدو كله وبوضوح حين</span></p><p><span style="font-size: 22px">تنحني لتنظف الأرض أما هنيه فكانت بنت مايعه أصغر من رشا بيضاء ومن الصعب</span></p><p><span style="font-size: 22px">أن ترى صدرها لصغر حجمه ، كانت حين تمارس العادة السريه تتخيلهم في أوضاع</span></p><p><span style="font-size: 22px">من صنع خيالها ولكن الغريب إنها حتى وهي في أعز شهوتها لم تتخيل أبدا إسماعيل</span></p><p><span style="font-size: 22px">ابن عمها في مثل هذه النزوات فقد كانت علاقتها معه حتى في الخيال باردة</span></p><p><span style="font-size: 22px">وخاليه من أي مودة وكان إسماعيل فتى ريفي مفتول العضلات يبدو من مظهره</span></p><p><span style="font-size: 22px">الخارجي الجدية ولايتكلم كثيرا داخل البيت وفي أغلب الأحيان جالسا في غرفته</span></p><p><span style="font-size: 22px">بالحديقة يستذكر دروسه .</span></p><p><span style="font-size: 22px">في يوم أستيقظت رشا مبكره على غير عادتها كان اليوم يبدو مملا في بدايته ولم</span></p><p><span style="font-size: 22px">تكن تعلم رشا انه سيكون البدايه فبعدها تغيرت خارطة حياتها الجنسيه تماما ،</span></p><p><span style="font-size: 22px">كان الاب والأم على سفر وحتى ام السيد وزوجها ذهبا لزيارة أقارب لهم وخرجت</span></p><p><span style="font-size: 22px">سيدة لتتبضع ، وهربا من الملل خرجت رشا تتمشى في الحديقه وتسمرت بجانب حجرة</span></p><p><span style="font-size: 22px">أسماعيل بعد أن سمعت اصوات غير مفهومه تنبعث من غرفته فدفعها الفضول أن</span></p><p><span style="font-size: 22px">تقترب من الشرفه الغير مغلقه ورأت ابن عمها يجذب شخص ما وهو يردد أنها إذا</span></p><p><span style="font-size: 22px">سمعت كلامه لن يصيبها أذى تخيلت في البدايه انه مع خادمتها سيده ولكنها</span></p><p><span style="font-size: 22px">سرعان ما رأت وجه هنيه الطفولي وهي تحاول ان تبعد أسماعيل عنها فكرت ان</span></p><p><span style="font-size: 22px">تتدخل لتنقذ هنيه ولكن شعور خبيث بداخلها جعلها تقف لتراقب ما يحدث كانت</span></p><p><span style="font-size: 22px">هنيه تردد كفايه بقى يا بيه بينما توقف اسماعيل عن ملاحقتها وابتعد عنها</span></p><p><span style="font-size: 22px">وهددها بشيء ما جعلها تبكي وتتوسل إليه إلا يفعل هذا وانها لن تفعل هذا</span></p><p><span style="font-size: 22px">مره أخرى لكنه أكتفى بأن اشار لها أن تتقدم منه وهو جالسا على فوتيه</span></p><p><span style="font-size: 22px">ووقفت امامه وقال لها بعض الكلمات الخافته التي لم تتبينها رشا من مكانها</span></p><p><span style="font-size: 22px">لكنها رات هنيه تستدير وتعطيه ظهرها وتتركه يرفع ثوبها الطويل وينزل</span></p><p><span style="font-size: 22px">لباسها ويمر بيديه على طيزها البيضاء الصغيره كانت تقف في أستسلام بينما</span></p><p><span style="font-size: 22px">كان أسماعيل يضع يده بين فخذيها من اسفل ثم ترتفع يده فيلمس كسها فتنتفض</span></p><p><span style="font-size: 22px">على الفور هنيه وتبتعد بضعة خطوات ولايتحرك هو من مكانه فقط يرسم على</span></p><p><span style="font-size: 22px">وجهه تكشيره بانها أغضبته فتعود بنفسها مره أخرى وتقف في نفس المكان</span></p><p><span style="font-size: 22px">ويأمرها بأن ترفع هي الجلبايه كان واضح انه يدلك قضيبه بيد ويحسس باليد</span></p><p><span style="font-size: 22px">الآخرى ثم رأته أخرج قضيبه وأحتضنها من الخلف ويبدو أنه فعل هذا من قبل</span></p><p><span style="font-size: 22px">لأنها رأتها تنحني في هدوء المتعوده بينما ركب هو عليها واضعا قضيبه بين</span></p><p><span style="font-size: 22px">الفلقتين ورفع ثوبها حتى كتفيها وراح يعبث بثدييها وماهي إلا دقائق حتى بدأت</span></p><p><span style="font-size: 22px">تظهر عليه اعراض النشوه حيث جذبها من وسطها وراح يضغط علي طيزها بقوه</span></p><p><span style="font-size: 22px">وكانت رشا قد وصلت إلى قمة الهياج وفكرت بسرعه هل تفاجئهم الآن أم تنتظر</span></p><p><span style="font-size: 22px">ولم تستغرق طويلا في التفكير خصوصا بعد أن رات اسماعيل بعد ان هدته النشوه</span></p><p><span style="font-size: 22px">يحتوي هنيه من الخلف بين ذراعيه واضعا رأسه على ظهرها وهو يرتعش فأقتحمت</span></p><p><span style="font-size: 22px">عليهم خلوتهم من الشرفه المفتوحه وبوثبه واحده كانت في منتصف الغرفه كادت</span></p><p><span style="font-size: 22px">أن تصعقهم المفاجأة ورأت لأول مره أسماعيل بشكل مختلف وهو يجاهد في إدخال</span></p><p><span style="font-size: 22px">قضيبه</span></p><p><span style="font-size: 22px">ويغطيه بيديه اما هنيه فقد شحب وجهها وارتفعت دقات قلبها وغطت مؤخرتها</span></p><p><span style="font-size: 22px">العاريه بينما كان لباسها الداخلي بين قدميها على الأرض وتصنعت رشا الغضب</span></p><p><span style="font-size: 22px">ورفعت صوتها وشتمتهم ونهرتهم وصاحت في هنيه ..اذهبي إلى غرفتي وأنتظريني هناك</span></p><p><span style="font-size: 22px">وجرت هنيه باكيه وبقت رشا مع أبن عمها الذي لاحظ إرتباك أبنة عمه بعد ان</span></p><p><span style="font-size: 22px">بدا هذا على صوتها المتهدج وسرعان ما أحتوى الموقف بلباقه معللا إن ما فعله</span></p><p><span style="font-size: 22px">طيش ثم القى بقنبله غير متوقعه حين قال لها إنها هي السبب وإن كل ما حدث</span></p><p><span style="font-size: 22px">بسبب ما تخفيه من صور خليعه في غرفتها وانه رأى هنيه منذ ايام تتصفح أحدى</span></p><p><span style="font-size: 22px">مجلاتها في الحديقه وانه شاب وتنتابه حالات هي تعلم مدى قسوتها وقد كان في</span></p><p><span style="font-size: 22px">البداية ينوي أن يعاقبها فقط ولكن تطورت الأمور وأصبح يطلبها كلما شعر</span></p><p><span style="font-size: 22px">بالشوق ويفرغ عليها حمولته دون ان يصيبها بأي مكروه، كان يتكلم بصراحه</span></p><p><span style="font-size: 22px">وقحه أدارت رأس رشا التي سألته إذا كان تهور في علاقته فقال لها انه صاحب</span></p><p><span style="font-size: 22px">تجارب ومغامرات سابقه ويعرف كيف يتعامل مع الصغيرات تغاضت رشا عن اشاراته</span></p><p><span style="font-size: 22px">الصريحه ونست فجأة إنها تتحدث مع ابن عمها ثقيل الظل ، وطلب هو منها ودون</span></p><p><span style="font-size: 22px">توسل أن تحافظ على ما حدث سرا ، وأكد لها انه سيكون عند حسن ظنها</span></p><p><span style="font-size: 22px">وتظاهرت بأنها موافقه ولكن على شروط .. رحب أسماعيل بأستعدادها وأعلن</span></p><p><span style="font-size: 22px">موافقته على أي شروط مسبقا فقالت إن اول شرط إلا يلمس هنيه مره أخرى أما</span></p><p><span style="font-size: 22px">ثاني شرط فقد كان بمثابة مفاجأة غير متوقعه بالنسبه له لانها طلبت منه ان</span></p><p><span style="font-size: 22px">يحكي لها كل مغامراته الجنسيه بالتفصيل الممل ودون أي أضافات استراح اسماعيل</span></p><p><span style="font-size: 22px">في جلسته بعد ان تغيرت لهجة الكلام و شعر بالشوق ليقص عليها رواياته ،</span></p><p><span style="font-size: 22px">ووعدها بالا يلمس هنيه مره أخرى وقال لها انه لايمانع من ان يحكي كل شيء</span></p><p><span style="font-size: 22px">وبالتفصيل ، من المؤكد ان بعض الافكار الخبيثه راودت أسماعيل لكنه لم يحاول</span></p><p><span style="font-size: 22px">ان يستغل الموقف وحسمت رشا هذه الأفكار وحددت له الجلسه الأولى بعد ظهر نفس</span></p><p><span style="font-size: 22px">اليوم وقالت متبسمه وهي خارجه إن مكان الحواديت سيكون بالحديقه دائما حتى</span></p><p><span style="font-size: 22px">لا تسخن المسائل .</span></p><p><span style="font-size: 22px">كانت رشا تتعجل انهاء حديثها مع أسماعيل لان كل تفكيرها كان في هنيه وجسدها</span></p><p><span style="font-size: 22px">ماذا ستفعل بها وكيف إن ما حدث مهد لها الطريق الآن سوف تساعدها هنيه في</span></p><p><span style="font-size: 22px">ليالي وحدتها كانت صورتها المثيرة وهي تكشف مؤخرتها لأبن عمها ماثله امامها</span></p><p><span style="font-size: 22px">فصعدت مسرعه لغرفتها كانت غرفة نوم رشا واسعة ومؤثثه برفاهية الأميرات</span></p><p><span style="font-size: 22px">فبالأضافة لغرفة النوم كان بها مكتب شيك وبضعة فوتيهات وملحق بها حمام</span></p><p><span style="font-size: 22px">خاص . دخلت رشا غرفتها مسرعه لم يكن هناك شيئا محدد في ذهنها عما ستفعله</span></p><p><span style="font-size: 22px">ولكنها كانت لا تفكر إلا في كيف تجعل هنيه تفعل كل ما تريده وبسرعه ، كانت</span></p><p><span style="font-size: 22px">هنيه واقفه في ركن الغرفه تبكي وأمرتها ان تكف عن البكاء فورا وإلا فستخبر</span></p><p><span style="font-size: 22px">الكل بما حدث و ستترك عقابها لأم سيد أنتابت هنيه حاله من الهلع لمجرد ذكر أسم</span></p><p><span style="font-size: 22px">ام السيد وبدأت تستعطف رشا أن تعفو عنها امرتها ان تتوقف فورا عن البكاء</span></p><p><span style="font-size: 22px">وان ترفع يداها وتعطي وجهها للحائط حتى تفكر في أمرها وتظاهرت بأنها</span></p><p><span style="font-size: 22px">مهمومة لما حدث لكنها في الحقيقه كانت تود ان تخلع ثيابها وتجرد هنيه من</span></p><p><span style="font-size: 22px">ثيابها وتحتضنها كما كان يفعل ابن عمها لكنها تريثت كانت تنظر لهنيه وهي</span></p><p><span style="font-size: 22px">واقفه وجسدها ينتفض بوضوح ورغم انها ترتدي جلابيه واسعه ، وجلست رشا</span></p><p><span style="font-size: 22px">وامرتها ان تحكي من مكانها كيف حدث هذا وحكت لها هنيه وبدون كذب وقالت انه</span></p><p><span style="font-size: 22px">رآها تتصفح صورا أخذتها من هذه الغرفه وبعد ان عنفها أسماعيل أخذها إلى</span></p><p><span style="font-size: 22px">غرفته وأفهمها ان الحل الوحيد ان تسمع كلامه وطلب ان يرى صدرها ومؤخرتها</span></p><p><span style="font-size: 22px">عاريه وحين خلعت جلبابها أخذه في يده ورفض ان يعيده فخافت من الفضيحه</span></p><p><span style="font-size: 22px">فوافقت ان تجلس على ركبتيه بملابسها الداخليه وبعد هذا تعود ان يطلبها</span></p><p><span style="font-size: 22px">كلما خلى المنزل ويفعل كما رأت أقتربت منها رشا وضربتها على مؤخرتها وكانت</span></p><p><span style="font-size: 22px">هنيه مستسلمه تماما ثم عادت رشا وجلست واشارت لها ان تقترب وطلبت منها ان</span></p><p><span style="font-size: 22px">تستدير وتحسست مؤخرتها الطريه بيدها وكان هناك بقعه مازالت مبتله فسألتها</span></p><p><span style="font-size: 22px">متصنعه القرف ما هذا وإذا كان هناك بلل آخر كانت هنيه في العاده تطيعها</span></p><p><span style="font-size: 22px">طاعة عمياء حتى قبل هذا الموضوع ولكنها الآن وجدت مبرر لما هو اكثر كانت</span></p><p><span style="font-size: 22px">دائما تتخيلها ورأسها بين فخذيها وهي تلعق مثل القطه كسها الصغير كانت</span></p><p><span style="font-size: 22px">رشا جالسه مثل ابن عمها وهنيه تقف امامها وترفع ثوبها ورشا تكشف عليها</span></p><p><span style="font-size: 22px">وتبحث بأصابعها عن مواقع البلل داعبت الشعيرات الناعمه القليلة المنتشره</span></p><p><span style="font-size: 22px">ولمست كسها وسألتها إذا كان لمس هذا المكان كانت تجيب اجابات مقتضبه فتطلب</span></p><p><span style="font-size: 22px">مزيد من الايضاح وتسالها هل وضع قضيبه هنا وتضع اصبعها على فتحة كسها . ثم</span></p><p><span style="font-size: 22px">أخذتها للحمام وفتحت الماء وأمرتها ان تخلع كل ملابسها وان تستحم جيدا حتى لا</span></p><p><span style="font-size: 22px">يكون هناك أي شيء عالقا بجسدها من أثار اسماعيل ووقفت هنيه امامها للمره</span></p><p><span style="font-size: 22px">الأولى عاريه تماما وبدأت تستحم ورشا تعطي تعليماتها من قرب وهنيه تنفذ في</span></p><p><span style="font-size: 22px">ثواني الأمر كان صدرها جميل وحلماته ورديه وكانت طيزها بيضاء وناعمه اخذت</span></p><p><span style="font-size: 22px">الصابون وطلبت منها ان ترفع يداها وتسندهم على حائط الحمام وتبرز مؤخرتها</span></p><p><span style="font-size: 22px">لتنظفها لها وكانت يدها ترتعش عندما تلمس فتحاتها وكانت هنيه ايضا ترتعش</span></p><p><span style="font-size: 22px">مع اللمس الذي كررته مرات ومرات بعدها جعلتها تجلس في ارضية البانيو</span></p><p><span style="font-size: 22px">وتفتح ارجلها وتدعك كسها بيدها وتظاهرت بانها تشرح لها كيف فوضعت يدها</span></p><p><span style="font-size: 22px">على كسها وأخذت تدعكه لها وحين شعرت بها ترتعش سحبتها خارج البانيو</span></p><p><span style="font-size: 22px">واعطتها منشفه وطلبت منها ان تجفف نفسها وتلحق بها . كانت ملابس رشا قد</span></p><p><span style="font-size: 22px">ابتلت فخلعتها كلها ولبست قميص نوم خفيف ومكشوف وبلا ملابس داخليه نامت</span></p><p><span style="font-size: 22px">على ظهرها وخرجت هنيه من الحمام وهي تلف الفوطه حول جسدها واشارت لها وان</span></p><p><span style="font-size: 22px">تقترب</span></p><p><span style="font-size: 22px">من جانب السرير وان تخلع الفوطه لترى إذا كانت نظفت نفسها جيدا وكشفت</span></p><p><span style="font-size: 22px">عليها مره اخرى من الأمام ومن الخلف وباعدت رشا اقدامها وفتحتهم وطلبت</span></p><p><span style="font-size: 22px">منها ان تجلس بينهم فارتكزت هنيه واقفه على ركبتيها بين فخذي رشا التي</span></p><p><span style="font-size: 22px">طلبت منها ان تحكي لها مره أخرى وانها ستقرصها من حلمتها إذا شعرت بالكذب</span></p><p><span style="font-size: 22px">وسألتها هل لمستي قضيبه فأحابت بالنفي فتأمرها أن تقترب منها فتميل هنيه</span></p><p><span style="font-size: 22px">عليها وتعطيها بزها فتقرصها من حلمتها برفق ثم تتركها لتقف على ركبتيها</span></p><p><span style="font-size: 22px">مره اخرى بين ارجل رشا النائمه على ظهرها التي بدأت النشوه تظهر عليها</span></p><p><span style="font-size: 22px">فضمت فخذيها قليلا واصبحت تحتضن ركبتيها واعادت السؤال مره اخرى و ردت</span></p><p><span style="font-size: 22px">هنيه بالايجاب وسالتها هل لامس قضيبه فمك فاحمر وجهها ونفت فاشارت لها</span></p><p><span style="font-size: 22px">بأصبعها ان تتقدم بصدرها مره أخرى هذه المر مالت عليها هنيه وكانت تشعر</span></p><p><span style="font-size: 22px">بحرارة جسدها على كسها و بطنها وصدرها واخذت تقرص الحلمتين النافرتين ولاحظت</span></p><p><span style="font-size: 22px">إنها بدأت تصدر تأوهات خافته وتركتها لتكمل وافهمتها انها لاتوافق على</span></p><p><span style="font-size: 22px">الردود المختصره وطلبت تفاصيل فحكت لها انه هددها مره بانه سيغتصبها</span></p><p><span style="font-size: 22px">بالقوه إذا لم تقبل قضيبه وانها حين وافقت جعلها تضع طرفه في فمها وانه كان</span></p><p><span style="font-size: 22px">يضغط على وجهها ويمسح</span></p><p><span style="font-size: 22px">قضيبه على خدها وهنا طلبت رشا منها ان تمثل لها ما حدث وان تتخيل انها</span></p><p><span style="font-size: 22px">اسماعيل ومدت يدها ورفعت ثوبها لوسطها فانكشف كسها الصغير وترددت هنيه من</span></p><p><span style="font-size: 22px">المفاجأة لكن رشا امسكت رأسها ووضعته بالقوة على كسها وهي تصيح فيها</span></p><p><span style="font-size: 22px">عايزاكي تنضفيه بلسانك وبدات هنيه تقبله بتردد في البدايه ثم تحولت إلى قطه</span></p><p><span style="font-size: 22px">جائعه وطلبت منها أن تجلس فوق بطنها وتنحني وتضع بزها الصغير في كسها ثم</span></p><p><span style="font-size: 22px">تأكل كسها بشفايفها بينما رشا كانت تلعب في فتحاتها بأصابعها وأخذت راسها</span></p><p><span style="font-size: 22px">بين فخذيها كما تمنت وهي تصفعها علي طيزها حتى وصل الأثنين لقمة النشوة</span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ALJOKER, post: 18118"] [SIZE=6]نشأت رشا في اسره ثريه جدا وكانت دلوعه ووحيده لأب لا يرفض لها طلب وكانت تعيش مع أسرتها في فيللا واسعه أو قصر من طابقين وبضعة غرف بلوازمها في الحديقه وكانت في طفولتها تشبه الصبيان كانت سمراء طويله ونحيفه ولم يكن بها من شكل الأنثى سوى وجه أسمر جميل وشعر اسود طويل يصل أو يغطي أردافها . كان لديهم خادمتان واحده اسمها سيده وهي في نهاية الثلاثينات وأخرى هنيه وهي فتاه لم تصل للعشرين بعد ، وهي أمرأه في الخمسينات وأهم وأول أختصاصتها الست الكبيره وكانت أيضا مسئولة عن أي خطأ للشغالات تعنفهم وتضربهم إذا لزم الأمر وزوجها كان طباخ البيت والمسؤول عن الحديقه حيث يقيم هو وزوجته ، وكان يعيش معهم في حديقة القصر أبن عم رشا النازح من الأرياف بعد وفاة والده وبعد أن تعهد والدها بتربيته وحاول أن يكون صارما معه ، سنوات وكانت رشا تتجاهله أو تعامله بجفاء أغلب الوقت ، واستمرت العلاقة الفاترة بينهما بضعة سنوات حتى بداية المرحلة الثانوية وقتها دخلت رشا مرحلة المراهقة وهي تتذكر جيدا أول مره شعرت بقشعريرة جنسيه و بإحساس غريب في جسدها يوم أعطتها صديقتها في المدرسة مجلة تحوي صور جنسيه بعدها كانت حين تختلي بنفسها وتغلق باب غرفتها تحاول إن تتكشف ما طرأ على جسدها من تغيرات وتشعر بلذة غريبة حين تلمس نفسها من أسفل وتعلمت وقتها العادة السرية وكانت تسرح بخيالها وحين تأخذها النشوة تتخيل أي شخص يلمسها في هذا المكان من نجوم السينما حتى خدم البيت واحيانا كانت تسرح بخيالها في سيده ثم مرات كانت تتخيل نفسها مع هنيه وكان هناك فرق كبير بين الاثنين فالأولى سمراء متزوجه يعمل زوجها بالخارج وكانت طويله وممتلئه ولها مؤخرة كبيرة رجراجه وصدر متماسك كبير ومكشوف طول الوقت ويبدو كله وبوضوح حين تنحني لتنظف الأرض أما هنيه فكانت بنت مايعه أصغر من رشا بيضاء ومن الصعب أن ترى صدرها لصغر حجمه ، كانت حين تمارس العادة السريه تتخيلهم في أوضاع من صنع خيالها ولكن الغريب إنها حتى وهي في أعز شهوتها لم تتخيل أبدا إسماعيل ابن عمها في مثل هذه النزوات فقد كانت علاقتها معه حتى في الخيال باردة وخاليه من أي مودة وكان إسماعيل فتى ريفي مفتول العضلات يبدو من مظهره الخارجي الجدية ولايتكلم كثيرا داخل البيت وفي أغلب الأحيان جالسا في غرفته بالحديقة يستذكر دروسه . في يوم أستيقظت رشا مبكره على غير عادتها كان اليوم يبدو مملا في بدايته ولم تكن تعلم رشا انه سيكون البدايه فبعدها تغيرت خارطة حياتها الجنسيه تماما ، كان الاب والأم على سفر وحتى ام السيد وزوجها ذهبا لزيارة أقارب لهم وخرجت سيدة لتتبضع ، وهربا من الملل خرجت رشا تتمشى في الحديقه وتسمرت بجانب حجرة أسماعيل بعد أن سمعت اصوات غير مفهومه تنبعث من غرفته فدفعها الفضول أن تقترب من الشرفه الغير مغلقه ورأت ابن عمها يجذب شخص ما وهو يردد أنها إذا سمعت كلامه لن يصيبها أذى تخيلت في البدايه انه مع خادمتها سيده ولكنها سرعان ما رأت وجه هنيه الطفولي وهي تحاول ان تبعد أسماعيل عنها فكرت ان تتدخل لتنقذ هنيه ولكن شعور خبيث بداخلها جعلها تقف لتراقب ما يحدث كانت هنيه تردد كفايه بقى يا بيه بينما توقف اسماعيل عن ملاحقتها وابتعد عنها وهددها بشيء ما جعلها تبكي وتتوسل إليه إلا يفعل هذا وانها لن تفعل هذا مره أخرى لكنه أكتفى بأن اشار لها أن تتقدم منه وهو جالسا على فوتيه ووقفت امامه وقال لها بعض الكلمات الخافته التي لم تتبينها رشا من مكانها لكنها رات هنيه تستدير وتعطيه ظهرها وتتركه يرفع ثوبها الطويل وينزل لباسها ويمر بيديه على طيزها البيضاء الصغيره كانت تقف في أستسلام بينما كان أسماعيل يضع يده بين فخذيها من اسفل ثم ترتفع يده فيلمس كسها فتنتفض على الفور هنيه وتبتعد بضعة خطوات ولايتحرك هو من مكانه فقط يرسم على وجهه تكشيره بانها أغضبته فتعود بنفسها مره أخرى وتقف في نفس المكان ويأمرها بأن ترفع هي الجلبايه كان واضح انه يدلك قضيبه بيد ويحسس باليد الآخرى ثم رأته أخرج قضيبه وأحتضنها من الخلف ويبدو أنه فعل هذا من قبل لأنها رأتها تنحني في هدوء المتعوده بينما ركب هو عليها واضعا قضيبه بين الفلقتين ورفع ثوبها حتى كتفيها وراح يعبث بثدييها وماهي إلا دقائق حتى بدأت تظهر عليه اعراض النشوه حيث جذبها من وسطها وراح يضغط علي طيزها بقوه وكانت رشا قد وصلت إلى قمة الهياج وفكرت بسرعه هل تفاجئهم الآن أم تنتظر ولم تستغرق طويلا في التفكير خصوصا بعد أن رات اسماعيل بعد ان هدته النشوه يحتوي هنيه من الخلف بين ذراعيه واضعا رأسه على ظهرها وهو يرتعش فأقتحمت عليهم خلوتهم من الشرفه المفتوحه وبوثبه واحده كانت في منتصف الغرفه كادت أن تصعقهم المفاجأة ورأت لأول مره أسماعيل بشكل مختلف وهو يجاهد في إدخال قضيبه ويغطيه بيديه اما هنيه فقد شحب وجهها وارتفعت دقات قلبها وغطت مؤخرتها العاريه بينما كان لباسها الداخلي بين قدميها على الأرض وتصنعت رشا الغضب ورفعت صوتها وشتمتهم ونهرتهم وصاحت في هنيه ..اذهبي إلى غرفتي وأنتظريني هناك وجرت هنيه باكيه وبقت رشا مع أبن عمها الذي لاحظ إرتباك أبنة عمه بعد ان بدا هذا على صوتها المتهدج وسرعان ما أحتوى الموقف بلباقه معللا إن ما فعله طيش ثم القى بقنبله غير متوقعه حين قال لها إنها هي السبب وإن كل ما حدث بسبب ما تخفيه من صور خليعه في غرفتها وانه رأى هنيه منذ ايام تتصفح أحدى مجلاتها في الحديقه وانه شاب وتنتابه حالات هي تعلم مدى قسوتها وقد كان في البداية ينوي أن يعاقبها فقط ولكن تطورت الأمور وأصبح يطلبها كلما شعر بالشوق ويفرغ عليها حمولته دون ان يصيبها بأي مكروه، كان يتكلم بصراحه وقحه أدارت رأس رشا التي سألته إذا كان تهور في علاقته فقال لها انه صاحب تجارب ومغامرات سابقه ويعرف كيف يتعامل مع الصغيرات تغاضت رشا عن اشاراته الصريحه ونست فجأة إنها تتحدث مع ابن عمها ثقيل الظل ، وطلب هو منها ودون توسل أن تحافظ على ما حدث سرا ، وأكد لها انه سيكون عند حسن ظنها وتظاهرت بأنها موافقه ولكن على شروط .. رحب أسماعيل بأستعدادها وأعلن موافقته على أي شروط مسبقا فقالت إن اول شرط إلا يلمس هنيه مره أخرى أما ثاني شرط فقد كان بمثابة مفاجأة غير متوقعه بالنسبه له لانها طلبت منه ان يحكي لها كل مغامراته الجنسيه بالتفصيل الممل ودون أي أضافات استراح اسماعيل في جلسته بعد ان تغيرت لهجة الكلام و شعر بالشوق ليقص عليها رواياته ، ووعدها بالا يلمس هنيه مره أخرى وقال لها انه لايمانع من ان يحكي كل شيء وبالتفصيل ، من المؤكد ان بعض الافكار الخبيثه راودت أسماعيل لكنه لم يحاول ان يستغل الموقف وحسمت رشا هذه الأفكار وحددت له الجلسه الأولى بعد ظهر نفس اليوم وقالت متبسمه وهي خارجه إن مكان الحواديت سيكون بالحديقه دائما حتى لا تسخن المسائل . كانت رشا تتعجل انهاء حديثها مع أسماعيل لان كل تفكيرها كان في هنيه وجسدها ماذا ستفعل بها وكيف إن ما حدث مهد لها الطريق الآن سوف تساعدها هنيه في ليالي وحدتها كانت صورتها المثيرة وهي تكشف مؤخرتها لأبن عمها ماثله امامها فصعدت مسرعه لغرفتها كانت غرفة نوم رشا واسعة ومؤثثه برفاهية الأميرات فبالأضافة لغرفة النوم كان بها مكتب شيك وبضعة فوتيهات وملحق بها حمام خاص . دخلت رشا غرفتها مسرعه لم يكن هناك شيئا محدد في ذهنها عما ستفعله ولكنها كانت لا تفكر إلا في كيف تجعل هنيه تفعل كل ما تريده وبسرعه ، كانت هنيه واقفه في ركن الغرفه تبكي وأمرتها ان تكف عن البكاء فورا وإلا فستخبر الكل بما حدث و ستترك عقابها لأم سيد أنتابت هنيه حاله من الهلع لمجرد ذكر أسم ام السيد وبدأت تستعطف رشا أن تعفو عنها امرتها ان تتوقف فورا عن البكاء وان ترفع يداها وتعطي وجهها للحائط حتى تفكر في أمرها وتظاهرت بأنها مهمومة لما حدث لكنها في الحقيقه كانت تود ان تخلع ثيابها وتجرد هنيه من ثيابها وتحتضنها كما كان يفعل ابن عمها لكنها تريثت كانت تنظر لهنيه وهي واقفه وجسدها ينتفض بوضوح ورغم انها ترتدي جلابيه واسعه ، وجلست رشا وامرتها ان تحكي من مكانها كيف حدث هذا وحكت لها هنيه وبدون كذب وقالت انه رآها تتصفح صورا أخذتها من هذه الغرفه وبعد ان عنفها أسماعيل أخذها إلى غرفته وأفهمها ان الحل الوحيد ان تسمع كلامه وطلب ان يرى صدرها ومؤخرتها عاريه وحين خلعت جلبابها أخذه في يده ورفض ان يعيده فخافت من الفضيحه فوافقت ان تجلس على ركبتيه بملابسها الداخليه وبعد هذا تعود ان يطلبها كلما خلى المنزل ويفعل كما رأت أقتربت منها رشا وضربتها على مؤخرتها وكانت هنيه مستسلمه تماما ثم عادت رشا وجلست واشارت لها ان تقترب وطلبت منها ان تستدير وتحسست مؤخرتها الطريه بيدها وكان هناك بقعه مازالت مبتله فسألتها متصنعه القرف ما هذا وإذا كان هناك بلل آخر كانت هنيه في العاده تطيعها طاعة عمياء حتى قبل هذا الموضوع ولكنها الآن وجدت مبرر لما هو اكثر كانت دائما تتخيلها ورأسها بين فخذيها وهي تلعق مثل القطه كسها الصغير كانت رشا جالسه مثل ابن عمها وهنيه تقف امامها وترفع ثوبها ورشا تكشف عليها وتبحث بأصابعها عن مواقع البلل داعبت الشعيرات الناعمه القليلة المنتشره ولمست كسها وسألتها إذا كان لمس هذا المكان كانت تجيب اجابات مقتضبه فتطلب مزيد من الايضاح وتسالها هل وضع قضيبه هنا وتضع اصبعها على فتحة كسها . ثم أخذتها للحمام وفتحت الماء وأمرتها ان تخلع كل ملابسها وان تستحم جيدا حتى لا يكون هناك أي شيء عالقا بجسدها من أثار اسماعيل ووقفت هنيه امامها للمره الأولى عاريه تماما وبدأت تستحم ورشا تعطي تعليماتها من قرب وهنيه تنفذ في ثواني الأمر كان صدرها جميل وحلماته ورديه وكانت طيزها بيضاء وناعمه اخذت الصابون وطلبت منها ان ترفع يداها وتسندهم على حائط الحمام وتبرز مؤخرتها لتنظفها لها وكانت يدها ترتعش عندما تلمس فتحاتها وكانت هنيه ايضا ترتعش مع اللمس الذي كررته مرات ومرات بعدها جعلتها تجلس في ارضية البانيو وتفتح ارجلها وتدعك كسها بيدها وتظاهرت بانها تشرح لها كيف فوضعت يدها على كسها وأخذت تدعكه لها وحين شعرت بها ترتعش سحبتها خارج البانيو واعطتها منشفه وطلبت منها ان تجفف نفسها وتلحق بها . كانت ملابس رشا قد ابتلت فخلعتها كلها ولبست قميص نوم خفيف ومكشوف وبلا ملابس داخليه نامت على ظهرها وخرجت هنيه من الحمام وهي تلف الفوطه حول جسدها واشارت لها وان تقترب من جانب السرير وان تخلع الفوطه لترى إذا كانت نظفت نفسها جيدا وكشفت عليها مره اخرى من الأمام ومن الخلف وباعدت رشا اقدامها وفتحتهم وطلبت منها ان تجلس بينهم فارتكزت هنيه واقفه على ركبتيها بين فخذي رشا التي طلبت منها ان تحكي لها مره أخرى وانها ستقرصها من حلمتها إذا شعرت بالكذب وسألتها هل لمستي قضيبه فأحابت بالنفي فتأمرها أن تقترب منها فتميل هنيه عليها وتعطيها بزها فتقرصها من حلمتها برفق ثم تتركها لتقف على ركبتيها مره اخرى بين ارجل رشا النائمه على ظهرها التي بدأت النشوه تظهر عليها فضمت فخذيها قليلا واصبحت تحتضن ركبتيها واعادت السؤال مره اخرى و ردت هنيه بالايجاب وسالتها هل لامس قضيبه فمك فاحمر وجهها ونفت فاشارت لها بأصبعها ان تتقدم بصدرها مره أخرى هذه المر مالت عليها هنيه وكانت تشعر بحرارة جسدها على كسها و بطنها وصدرها واخذت تقرص الحلمتين النافرتين ولاحظت إنها بدأت تصدر تأوهات خافته وتركتها لتكمل وافهمتها انها لاتوافق على الردود المختصره وطلبت تفاصيل فحكت لها انه هددها مره بانه سيغتصبها بالقوه إذا لم تقبل قضيبه وانها حين وافقت جعلها تضع طرفه في فمها وانه كان يضغط على وجهها ويمسح قضيبه على خدها وهنا طلبت رشا منها ان تمثل لها ما حدث وان تتخيل انها اسماعيل ومدت يدها ورفعت ثوبها لوسطها فانكشف كسها الصغير وترددت هنيه من المفاجأة لكن رشا امسكت رأسها ووضعته بالقوة على كسها وهي تصيح فيها عايزاكي تنضفيه بلسانك وبدات هنيه تقبله بتردد في البدايه ثم تحولت إلى قطه جائعه وطلبت منها أن تجلس فوق بطنها وتنحني وتضع بزها الصغير في كسها ثم تأكل كسها بشفايفها بينما رشا كانت تلعب في فتحاتها بأصابعها وأخذت راسها بين فخذيها كما تمنت وهي تصفعها علي طيزها حتى وصل الأثنين لقمة النشوة[/SIZE] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
رشا البنت الهايجة
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل