السيد النياك
بادئ الطريق في السكس
عضو
أنا هشام ٢٧ سنه محاسب ومتزوج بعشق الجنس جدا وشهوانى اوى بعشق كل ماهو سكس ومراتى اسمها عفاف ٢٥ سنه محترمة جدا ومؤدبة وخجولة اوى وبتتكسف بس لما شهوتها بتتحرك بتنسى نفسها عفاف مراتى طويلة وشكلا حلوة اوى اوى وجسمها مليان و حلو ومتناسق ما فيش حد شافها وما اتمناش ينيكها لون بشرتها ابيض و عيونها لونها اسود وكبيرة وحواجبها مرسومه وشفايفها لونها وردي بزازها وسط وحلماتها بنى كسها كبير اوى اوي اوى ولونه غامق شوية وطيزها كبيرة بش مش كبيرة اوى وطرية جدا وخرم طيزها نفس لون كسها يعنى بصراحة فعلا مافيش حد بيشوفها ومش بيتمنى ينيكها
حكايتنا بدأت واحنا لسة مخطوبين وكانت عفاف فى اخر سنة فى كلية تجارة تعليم مفتوح و مع الوقت وشوية شوية بعد ما كنا ننام مع بعض ف التليفون وانيك عفاف بكلامى وكنت بستمتع وانا بتخيلها بتلعب ف كسها ومع الوقت عفاف هاجت اكتر وشهوتها كبرت وموضوع التليفون دا ما بقاش ينفع معاها وبعد ما كانت بترتاحى من الكلام ف التليفون اصبحت بتتعب اكتر وبدأت هى تقول ليا انها نفسها تتناك بجد وتحس بزبى وهو بيدخل ف كسها وفى يوم قررنا نخرج مع بعض تشترى المذكرات بتاعتها من الكلية ونتفسح شوية زى كل مرة وفعلا اتفقنا ع كدا وانا جه ف بالى احمل كام مقطع سكس لعفاف تتفرج عليهم ك نوع من التغير وكدا وتانى يوم الصبح اتقابلنا انا وعفاف وكانت لابسه عباية لاصقة ف طيزها اوى وعرفت لما سألتها انها لابسه تحت العباية قميص ابيض وكلوت فتله ركبنا الميكروباص فى اخر كرسى وكانت عفاف عند الشباك وانا ع يمينها ومعانا ولد صغير وامة والميكروباص اتحرك وبدانا نتكلم انا وعفاف وبعد شوية قربت منها وقولتلها المهم اخبار كسك اية ضحكت وقالت بيسلم عليك وطلعت التليفون وقولتلها اسمعى الفيديوهات دي وفعلا ركبت السماعة وبدات تتفرج ع مقاطع السكس وكان باين ع وشها انها هاجت خالص وكانت بتعصر ف كسها جامد برجليها وبتعض ف شفايفها وبعد شوية وشوشتنى وقالت هات ايدك ع كسى قولتلها ازاى قالت حط ايدك تحت شنطتى ...... وفعلا حطيت ايدى تحت شنطتها وفتحت رجليها شوية وبدات العب ف كسها وهى بتتفرج ف التليفون وبتعض ع شفايفه وانا ببعبص ف كسها جامد وشوية ولقيتها بتضم رجليها ع ايدى جامد عرفت انها نزلت عسلها وبعدها فتحت رجليها وانا سحبت ايدى ونامت ع كتفى لحد ما وصلنا وانزلنا عند الجامعة وعفاف اول حاجه عملتها دخلت الحمام غسلت كسها من العسل اللى نزل منها ف الميكروباص واخدنا المذكرات ومشينا واحنا ماشين ف الجامعة لقيت نفسى عند مبنى كلية حقوق الجديد وكان لسة فية شغل وكدا وفاضي مسكت عفاف من ايدها و قولتلها تعالى نقعد هناك شوية وفعلا طلعنا الدور التالت وفى حته عند السلم ومن غير اي مقدمات حضنت عفاف وفضلت ابوس فيها جامد وهى كانت مستسلمة ليا خالص كأنها ماصدقت المهم طلعت بزاز عفاف وفضلت ارضع فيهم وهى بتتنهد وبتقول كسى ياهشام كسى رفعت العباية بتاعتها وخلعت كلوتها و نزلت ع كسها فضلت الحس فية لحد ما نزلت عسلها وبعدين انا طلعت زبى وحطيته بين فلقتين طيزها وفضلت امشي زبى ع طيزها وخليت زبى نزل كل لبنه ع طيز عفاف وطلبت من عفاف تمص زبى رفضت وكانت أرفانه المهم عفاف مسحت كسها وطيزها بكلوتها ونزلت العباية ومشينا
بعدها الموضوع اتكرر كتير اوووى وعفاف بقيت مش بتتكيف من النيك ف التليفون وكانت كل ما شهوتها تزيد اوي نتقابل ف الجامعة ف نفس المكان وعدت الايام وبعدها بفتره اقنعت عفاف انها تتناك ف طيزها وان الموضوع سهل مش زي ماهي فاكرة ومع شهوتها الكبيرة وافقت واتقابلنا ف الجامعة وكنت جايب معايا كريم وطلعنا فوق وفضلت ابوس ف عفاف وامص ف شفايفها وطلبت منها تخلع العباية والكلوت وفعلا وافقت وخلعت وفضلت بالقميص وانا خلعت التى شيرت والبنطلون وفضلت ارضع ف بزازها جامد وهى ماسكة زبى بتلعب فية قولتلها مصية شوية قالت لأ لحست انا كسها ومشيت زبى علية لحد ما نزلت عسلها وبعدين لفيت وشها للحيط ودهنت خرم طيزها ودهنت زبى وبدأت ادخل زبى فى طيزها وهي حاطه العباية ف بؤها من الالم وشوية شوية الموضوع بقى سهل وانا عمال انيك ف طيزها وزبى كله بيدخل ويطلع فى طيزها وهى مبسوطه اوى وبتلعب ف كسها وانا برزع ف طيزها وفجأه لقيت أتنين من بتوع امن الجامعة طلعت زبى بسرعة من طيز عفاف وعفاف اتخضت اوووى وانا كمان وبنبص ع هدومنا كانت ف ايد بتاع الامن ومش عارفين نعمل اية انا مش لابس حاجه وعفاف بقميص اسود قصير مش مغطى طيزها ومستخبية ورايا وبتعيط وواحد من بتوع الامن بيقول يلا يا أوساخ امشو قدامى كدا دا انا هفضحكم فضلت اترجى فية وعفاف تترجى فية وتعيط وبعد شوية واحد قال أية رأيك يا كابتن حسام رد علية وقال لا ياكابتن محمد بلاش فضايح بس يسمعوا الكلام انا قولتلو احنا تحت امرك ف اي حاجه قال خلاص المزة اللى معاك تعمل معانا زيى ما كانت بتعمل معاك قولتوا اية بصيت ع عفاف وهى بتعيط جامد ومش عارفين نعمل اية وسكتنا وكابتن حسام قرب من عفاف وبدأ يبوس فيها وهى بتعيط وطلع زبه من البنطلون وكان كبير اوى بصراحة وطلب من عفاف تمص زبه غصب وفعلا بقيت تمص جامد اوى وحسيتها اندمج معاه من الشهوة والموقف نفسة بيهيج وعفاف خلعت القميص وبقيت ملط ونزل عصر ف بزازها وعفاف ساكته خلاص وبتتنهد وبس وبتقول اااه بصوت واطى كدا وشوية ودخل زبه ف طيز عفاف ال كانت هتموت لما زبه الكبير دخل ف طيزها وفضل ينيك ف طيز عفاف بتاع ١٠ دقايق وانا وكابتن محمد بنتفرج حسام نزل ف طيز عفاف وطلع زبه من طيزها واللبن نازل من خرم طيزها ع كسها زي الحنفية وخرم طيزها بينبض ومفتوح وكابتن محمد طلع زبه و قرب من عفاف ودخل زبه ف طيزها وعفاف طيزها اتفشخت خلاص وفضل ينيك فيها وبعد ما نزل ف طيزها وطلع زبه بص عليا وقال اي خدمة ياعم ريحنالك المزة بتاعتك ومشيوا وانا وعفاف لبسنا هدومنا وعفاف بتقول فشخونى ولاد الكلب ولبست ونزلنا وعفاف مش عارفه تمشى من طيزها وقفت تاكسى واركبنا واحنا ساكتين خالص وانا مش مستوعب اللى حصل وفضلنا اسبوع مش بنكلم بعض وبعدها اتصلت ع عفاف وكانت زعلانه منى وشايفة ان انا السبب ف اللى حصل وفعلا اعتذرتلها ورجعنا زي الاول ومش عارف ازاى وبقينا نتقابل عادى وطيز عفاف كبرت اكتر من الاول وخرم طيزها بقى واسع اوى وحلو اووى اوووي وكان بتوع الامن يغلسوا علينا كل مايشوفونا واكتر من مرة طلبوا ينيكوا عفاف تانى وانا وعفاف رفضنا وفات حوالى شهرين وجات الامتحانات بتاعت عفاف و كابتن حسام بتاع الامن بقى يغلس على عفاف اوى وفى أخر مادة قال لعفاف بكرة هعملك محضر غش واشيلك المادة وهتشوفى وجات عفاف تعيط قولتلها مالك وقالت ليا اللى حصل ورحنا انا وعفاف ل حسام بتاع الامن وفضلنا نترجى فية وهو ما فيش ف دماغة غير ينيك عفاف تانى ولقيت عفاف بتقول موافقة بس اخر مرة حسام قال وعد منى اخر مرة عفاف قالت طب يلا خلينى اخلص انا قرفت حسام قال لا لا مش هنا عندى ف البيت قولتلوا نعم بيت اية وزفت اية قال ياعم اهدى ع نفسك البيت أمان ليا وليكم وفعلا عفاف وافقت وقال بكرة قبل اللجنة نروح مع بعض وبص ع عفاف وقال عايزك بكره تلبسى احمر ف احمر وضحك ومشينا وانا قولت لعفاف انتى بجد هتروحى قالت اه هروح اعمل اية يعنى اشيل المادة ياهشام ولا اعمل اية وبدأت تعيط اوي وانهارت لقيت نفسى بقول ليها خلاص خلاص ماتزعليش وفعلا الصبح الساعة ١٠ كنت انا وعفاف عند باب الجامعة و اللجنة كانت بتبدأ ٣ العصر وجه كابتن حسام وقف بعربيتة وركبنا معاه ووقف اشترى اكل ومشينا المهم كانت شقتة ف الدور التانى والمكان هادى خالص دخلنا الشقة وبمجرد ما قفلنا الباب حضن عفاف وفضل يبوس فيها اوى ولقيت عفاف بتضحك وبتقولوا مستعجل انت وبتضحك اوى دخلنا أوضة كان فيها سرير زبالة وكبير وعفاف خلعت العباية وكانت لابسة قميص احمر بزازها طالعة منه وكلوت فاتله احمر وسنتيان احمر وحسام شافها كدا فضل يبوس فيها تانى وقطع القميص وفضل يبوس ف كل حته ف جسم عفاف وانا بتفرج وبلعب ف زبى حسام خلع هدومه ووطلب من عفاف تعمل وضعية السجود ودخل زبه الكبير فى طيزها وفضل ينيك فيها وعفاف بتقول يخربيت زبك كل دا زب ااااح بشويش طيزى اتفشخت وكانت مبسوطه اوى وهى بتتناك وبعد شوية حسام نزل ف طيز عفاف وطلع زبه من طيزها وعفاف مسكت زبه فضلت تمص فية اوووى وبعدين اترمت ع السرير وحسام عندها وشوية وحسام قال لعفاف قومى يا متناكه جهزى الاكل اللى جبتة وعفاف بتضحك وقامت عريانه وشوية وجابت الاكل واكلنا وحسام شغل اغانى من تليفونه وطلب من عفاف ترقص ورقصت وهى عريانه وكانت بتدعك طيزها ف زبه وهى بترقص وبعدين مسكها من وسطها ومشى زبه ع كسها عفاف نزلت عسلها وبعدين دخل هو زبه ف طيزها وهو بينيكها جامد اووووى ويدخل ويطلع زبه بسرعه ونزل مرة تانى ف طيز عفاف وبقى اللبن نازل من طيزها ع كسها وعفاف مش قادرة تتحرك من مكانها وحسام قال انا أتأخرت انا هاخد دش وهامشى وانتوا اقفلوا الشقة كويس ونتقابل ف الجامعة عفاف قالت هى الساعة كام قولتلها الساعة ١٢ونص قالت لحسام خليك شوية ياعم لسة بدرى وضحكت حسام قال لعفاف عايزة تتناكى تانى ولا أية ياوسخة عفاف ضحكت وقالت لا لا ياعم انتى فشختنى النهردة بزبك دا ومسكت زب حسام وقالت يالهوى كل دا زب و** انا أخد جايزة انى اتحملت زبك دا ف طيزى وضحكت وحسام ضحك وقال ها هتنزلوا معايا عفاف قالت لأ امشى انتى وفعلا بعد شوية كان حسام نزل وفضلنا انا وعفاف ف شقة حسام وعفاف بصت عليا وقالت مالك ساكت مش بتتكلم خالص من اول ماجينا قولتلها بتفرج عليكى قالت طب اية رأيك انا هنسيك كل اللى شوفته قولتلها مش عايزة حاجه منك يلا البسى علشان نمشى من هنا قالت ولا حتى كسى قولتلها مش فاهم قالت انت زعلان ان حد غيرى ناكنى ف طيزى وكان غصب عنى صح قولتلها صح قالت انا هخليك تنيكنى ف كسى قولتلها انتى خلاص اتجننتى قالت و** بجد ومسكت زبى فضلت تلعب فية وتمصه وخلعت هدومى وكان كسها كله لبن من زب حسام وعسلها ونامت ع ضهرها وفتحت رجليها وانا دخلت زبى شوية شوية وبدأت انيك فية وهى بتصرخ اااااه ياكسي يا هشام ااااح بشويش يا هشام كسى اتعور وانا بنيك فيها جامد ولما حسيت نفسى هنزل طلعت زبى وكان فية بقع ددمم ع زبى وفى كس عفاف ونزلت ع بزازها وبعدين قالت انا اتفشخت قدام وورا النهردة بص ف طيزي كدا حاسة نفسى اتعورت بصيت ف خرم طيزها كان لسة بينبض ووااااسع اوى قولتلها مافيش حاجه قالت طيب صورة اشوفة مسكت الموبايل وصورت خرم طيزها ولما شافت الصورة قالت اية دا يالهوى دا بقى واسع اااوى ضحكت و قولتلها يلا الساعة داخلة على ٢ علشان نمشى وأخدنا دش مع بعض ولبسنا ومشينا وصلنا الجامعة أخدت منى مفتاح الشقة ومن غير ما حد ياخد باله أدت المفتاح لحسام ومشينا وعفاف دخلت اللجنة و كنت مستنيها تحت المبنى ولقيتها أتاخرت وكل البنات والمراقبين نزلوا طلعت اشوفها لقيتها رافعة العبايةوحاطه رجلها ع المدرج والتانية ع الارض و حسام مدخل زبه ف طيزها وعمال ينيك فيها جامد بص عليا وقال معلش بقى اصلى مش هشوفكم تانى ف قولت أودع عفاف وفعلا نزل فى طيزها ومشى وعفاف نزلت العباية وقالت اقسم ب**** حاسه ان عايزة انام ف مكانى انا هروح انام شهر على اللى اتعمل فيا النهردة وضحكت ومشينا وانا مستغرب نفسى ومستغرب عفاف ازاى وصلنا لكدا وكله بسببى انا وبرغم كل اللى حصل علاقتى بعفاف اصبحت أكتر من الأول وأقوى بكتير اوووي واتعلقنا ببعض اكتر مع الوقت وكنت دايما أبرر اللى بيحصل باى حاجه تخلى عفاف كويسة ف نظرى وفات كام شهر وكانت عفاف اتخرجت وقررنا اننا خلاص كفاية كدا ونتجوز وفعلا رووحت مع عمتى أمل واخواتى سارة ووفاء نبارك لعفاف ع التخرج ونتفق ع كتب الكتاب وكان فى استقبالنا عفاف وبباها ومامتها وعبير أختها الكبيرة وسوزان اصغر من عفاف بسنه انا وعبير وسوزان واخدين ع بعض اووي من ايام خطوبتى مع عفاف اتفقنا على كل حاجه تخص الفرح وكنت مبسوط اوى بصراحة وعفاف كمان وفى أقل من شهر كنت انا وعفاف على الكووشه وبعد دوشة ويوم طويل وصلنا شقتنا وكانت عفاف حلوة اوى بفستان الفرح زى نجمات هوليود ويااا دوب قفلنا باب الشقة ..
يتبع
اسم الرواية : رواية هشام وسيطرة مراته عليه
لقراءة باقي الفصول (أضغط هنا)
حكايتنا بدأت واحنا لسة مخطوبين وكانت عفاف فى اخر سنة فى كلية تجارة تعليم مفتوح و مع الوقت وشوية شوية بعد ما كنا ننام مع بعض ف التليفون وانيك عفاف بكلامى وكنت بستمتع وانا بتخيلها بتلعب ف كسها ومع الوقت عفاف هاجت اكتر وشهوتها كبرت وموضوع التليفون دا ما بقاش ينفع معاها وبعد ما كانت بترتاحى من الكلام ف التليفون اصبحت بتتعب اكتر وبدأت هى تقول ليا انها نفسها تتناك بجد وتحس بزبى وهو بيدخل ف كسها وفى يوم قررنا نخرج مع بعض تشترى المذكرات بتاعتها من الكلية ونتفسح شوية زى كل مرة وفعلا اتفقنا ع كدا وانا جه ف بالى احمل كام مقطع سكس لعفاف تتفرج عليهم ك نوع من التغير وكدا وتانى يوم الصبح اتقابلنا انا وعفاف وكانت لابسه عباية لاصقة ف طيزها اوى وعرفت لما سألتها انها لابسه تحت العباية قميص ابيض وكلوت فتله ركبنا الميكروباص فى اخر كرسى وكانت عفاف عند الشباك وانا ع يمينها ومعانا ولد صغير وامة والميكروباص اتحرك وبدانا نتكلم انا وعفاف وبعد شوية قربت منها وقولتلها المهم اخبار كسك اية ضحكت وقالت بيسلم عليك وطلعت التليفون وقولتلها اسمعى الفيديوهات دي وفعلا ركبت السماعة وبدات تتفرج ع مقاطع السكس وكان باين ع وشها انها هاجت خالص وكانت بتعصر ف كسها جامد برجليها وبتعض ف شفايفها وبعد شوية وشوشتنى وقالت هات ايدك ع كسى قولتلها ازاى قالت حط ايدك تحت شنطتى ...... وفعلا حطيت ايدى تحت شنطتها وفتحت رجليها شوية وبدات العب ف كسها وهى بتتفرج ف التليفون وبتعض ع شفايفه وانا ببعبص ف كسها جامد وشوية ولقيتها بتضم رجليها ع ايدى جامد عرفت انها نزلت عسلها وبعدها فتحت رجليها وانا سحبت ايدى ونامت ع كتفى لحد ما وصلنا وانزلنا عند الجامعة وعفاف اول حاجه عملتها دخلت الحمام غسلت كسها من العسل اللى نزل منها ف الميكروباص واخدنا المذكرات ومشينا واحنا ماشين ف الجامعة لقيت نفسى عند مبنى كلية حقوق الجديد وكان لسة فية شغل وكدا وفاضي مسكت عفاف من ايدها و قولتلها تعالى نقعد هناك شوية وفعلا طلعنا الدور التالت وفى حته عند السلم ومن غير اي مقدمات حضنت عفاف وفضلت ابوس فيها جامد وهى كانت مستسلمة ليا خالص كأنها ماصدقت المهم طلعت بزاز عفاف وفضلت ارضع فيهم وهى بتتنهد وبتقول كسى ياهشام كسى رفعت العباية بتاعتها وخلعت كلوتها و نزلت ع كسها فضلت الحس فية لحد ما نزلت عسلها وبعدين انا طلعت زبى وحطيته بين فلقتين طيزها وفضلت امشي زبى ع طيزها وخليت زبى نزل كل لبنه ع طيز عفاف وطلبت من عفاف تمص زبى رفضت وكانت أرفانه المهم عفاف مسحت كسها وطيزها بكلوتها ونزلت العباية ومشينا
بعدها الموضوع اتكرر كتير اوووى وعفاف بقيت مش بتتكيف من النيك ف التليفون وكانت كل ما شهوتها تزيد اوي نتقابل ف الجامعة ف نفس المكان وعدت الايام وبعدها بفتره اقنعت عفاف انها تتناك ف طيزها وان الموضوع سهل مش زي ماهي فاكرة ومع شهوتها الكبيرة وافقت واتقابلنا ف الجامعة وكنت جايب معايا كريم وطلعنا فوق وفضلت ابوس ف عفاف وامص ف شفايفها وطلبت منها تخلع العباية والكلوت وفعلا وافقت وخلعت وفضلت بالقميص وانا خلعت التى شيرت والبنطلون وفضلت ارضع ف بزازها جامد وهى ماسكة زبى بتلعب فية قولتلها مصية شوية قالت لأ لحست انا كسها ومشيت زبى علية لحد ما نزلت عسلها وبعدين لفيت وشها للحيط ودهنت خرم طيزها ودهنت زبى وبدأت ادخل زبى فى طيزها وهي حاطه العباية ف بؤها من الالم وشوية شوية الموضوع بقى سهل وانا عمال انيك ف طيزها وزبى كله بيدخل ويطلع فى طيزها وهى مبسوطه اوى وبتلعب ف كسها وانا برزع ف طيزها وفجأه لقيت أتنين من بتوع امن الجامعة طلعت زبى بسرعة من طيز عفاف وعفاف اتخضت اوووى وانا كمان وبنبص ع هدومنا كانت ف ايد بتاع الامن ومش عارفين نعمل اية انا مش لابس حاجه وعفاف بقميص اسود قصير مش مغطى طيزها ومستخبية ورايا وبتعيط وواحد من بتوع الامن بيقول يلا يا أوساخ امشو قدامى كدا دا انا هفضحكم فضلت اترجى فية وعفاف تترجى فية وتعيط وبعد شوية واحد قال أية رأيك يا كابتن حسام رد علية وقال لا ياكابتن محمد بلاش فضايح بس يسمعوا الكلام انا قولتلو احنا تحت امرك ف اي حاجه قال خلاص المزة اللى معاك تعمل معانا زيى ما كانت بتعمل معاك قولتوا اية بصيت ع عفاف وهى بتعيط جامد ومش عارفين نعمل اية وسكتنا وكابتن حسام قرب من عفاف وبدأ يبوس فيها وهى بتعيط وطلع زبه من البنطلون وكان كبير اوى بصراحة وطلب من عفاف تمص زبه غصب وفعلا بقيت تمص جامد اوى وحسيتها اندمج معاه من الشهوة والموقف نفسة بيهيج وعفاف خلعت القميص وبقيت ملط ونزل عصر ف بزازها وعفاف ساكته خلاص وبتتنهد وبس وبتقول اااه بصوت واطى كدا وشوية ودخل زبه ف طيز عفاف ال كانت هتموت لما زبه الكبير دخل ف طيزها وفضل ينيك ف طيز عفاف بتاع ١٠ دقايق وانا وكابتن محمد بنتفرج حسام نزل ف طيز عفاف وطلع زبه من طيزها واللبن نازل من خرم طيزها ع كسها زي الحنفية وخرم طيزها بينبض ومفتوح وكابتن محمد طلع زبه و قرب من عفاف ودخل زبه ف طيزها وعفاف طيزها اتفشخت خلاص وفضل ينيك فيها وبعد ما نزل ف طيزها وطلع زبه بص عليا وقال اي خدمة ياعم ريحنالك المزة بتاعتك ومشيوا وانا وعفاف لبسنا هدومنا وعفاف بتقول فشخونى ولاد الكلب ولبست ونزلنا وعفاف مش عارفه تمشى من طيزها وقفت تاكسى واركبنا واحنا ساكتين خالص وانا مش مستوعب اللى حصل وفضلنا اسبوع مش بنكلم بعض وبعدها اتصلت ع عفاف وكانت زعلانه منى وشايفة ان انا السبب ف اللى حصل وفعلا اعتذرتلها ورجعنا زي الاول ومش عارف ازاى وبقينا نتقابل عادى وطيز عفاف كبرت اكتر من الاول وخرم طيزها بقى واسع اوى وحلو اووى اوووي وكان بتوع الامن يغلسوا علينا كل مايشوفونا واكتر من مرة طلبوا ينيكوا عفاف تانى وانا وعفاف رفضنا وفات حوالى شهرين وجات الامتحانات بتاعت عفاف و كابتن حسام بتاع الامن بقى يغلس على عفاف اوى وفى أخر مادة قال لعفاف بكرة هعملك محضر غش واشيلك المادة وهتشوفى وجات عفاف تعيط قولتلها مالك وقالت ليا اللى حصل ورحنا انا وعفاف ل حسام بتاع الامن وفضلنا نترجى فية وهو ما فيش ف دماغة غير ينيك عفاف تانى ولقيت عفاف بتقول موافقة بس اخر مرة حسام قال وعد منى اخر مرة عفاف قالت طب يلا خلينى اخلص انا قرفت حسام قال لا لا مش هنا عندى ف البيت قولتلوا نعم بيت اية وزفت اية قال ياعم اهدى ع نفسك البيت أمان ليا وليكم وفعلا عفاف وافقت وقال بكرة قبل اللجنة نروح مع بعض وبص ع عفاف وقال عايزك بكره تلبسى احمر ف احمر وضحك ومشينا وانا قولت لعفاف انتى بجد هتروحى قالت اه هروح اعمل اية يعنى اشيل المادة ياهشام ولا اعمل اية وبدأت تعيط اوي وانهارت لقيت نفسى بقول ليها خلاص خلاص ماتزعليش وفعلا الصبح الساعة ١٠ كنت انا وعفاف عند باب الجامعة و اللجنة كانت بتبدأ ٣ العصر وجه كابتن حسام وقف بعربيتة وركبنا معاه ووقف اشترى اكل ومشينا المهم كانت شقتة ف الدور التانى والمكان هادى خالص دخلنا الشقة وبمجرد ما قفلنا الباب حضن عفاف وفضل يبوس فيها اوى ولقيت عفاف بتضحك وبتقولوا مستعجل انت وبتضحك اوى دخلنا أوضة كان فيها سرير زبالة وكبير وعفاف خلعت العباية وكانت لابسة قميص احمر بزازها طالعة منه وكلوت فاتله احمر وسنتيان احمر وحسام شافها كدا فضل يبوس فيها تانى وقطع القميص وفضل يبوس ف كل حته ف جسم عفاف وانا بتفرج وبلعب ف زبى حسام خلع هدومه ووطلب من عفاف تعمل وضعية السجود ودخل زبه الكبير فى طيزها وفضل ينيك فيها وعفاف بتقول يخربيت زبك كل دا زب ااااح بشويش طيزى اتفشخت وكانت مبسوطه اوى وهى بتتناك وبعد شوية حسام نزل ف طيز عفاف وطلع زبه من طيزها وعفاف مسكت زبه فضلت تمص فية اوووى وبعدين اترمت ع السرير وحسام عندها وشوية وحسام قال لعفاف قومى يا متناكه جهزى الاكل اللى جبتة وعفاف بتضحك وقامت عريانه وشوية وجابت الاكل واكلنا وحسام شغل اغانى من تليفونه وطلب من عفاف ترقص ورقصت وهى عريانه وكانت بتدعك طيزها ف زبه وهى بترقص وبعدين مسكها من وسطها ومشى زبه ع كسها عفاف نزلت عسلها وبعدين دخل هو زبه ف طيزها وهو بينيكها جامد اووووى ويدخل ويطلع زبه بسرعه ونزل مرة تانى ف طيز عفاف وبقى اللبن نازل من طيزها ع كسها وعفاف مش قادرة تتحرك من مكانها وحسام قال انا أتأخرت انا هاخد دش وهامشى وانتوا اقفلوا الشقة كويس ونتقابل ف الجامعة عفاف قالت هى الساعة كام قولتلها الساعة ١٢ونص قالت لحسام خليك شوية ياعم لسة بدرى وضحكت حسام قال لعفاف عايزة تتناكى تانى ولا أية ياوسخة عفاف ضحكت وقالت لا لا ياعم انتى فشختنى النهردة بزبك دا ومسكت زب حسام وقالت يالهوى كل دا زب و** انا أخد جايزة انى اتحملت زبك دا ف طيزى وضحكت وحسام ضحك وقال ها هتنزلوا معايا عفاف قالت لأ امشى انتى وفعلا بعد شوية كان حسام نزل وفضلنا انا وعفاف ف شقة حسام وعفاف بصت عليا وقالت مالك ساكت مش بتتكلم خالص من اول ماجينا قولتلها بتفرج عليكى قالت طب اية رأيك انا هنسيك كل اللى شوفته قولتلها مش عايزة حاجه منك يلا البسى علشان نمشى من هنا قالت ولا حتى كسى قولتلها مش فاهم قالت انت زعلان ان حد غيرى ناكنى ف طيزى وكان غصب عنى صح قولتلها صح قالت انا هخليك تنيكنى ف كسى قولتلها انتى خلاص اتجننتى قالت و** بجد ومسكت زبى فضلت تلعب فية وتمصه وخلعت هدومى وكان كسها كله لبن من زب حسام وعسلها ونامت ع ضهرها وفتحت رجليها وانا دخلت زبى شوية شوية وبدأت انيك فية وهى بتصرخ اااااه ياكسي يا هشام ااااح بشويش يا هشام كسى اتعور وانا بنيك فيها جامد ولما حسيت نفسى هنزل طلعت زبى وكان فية بقع ددمم ع زبى وفى كس عفاف ونزلت ع بزازها وبعدين قالت انا اتفشخت قدام وورا النهردة بص ف طيزي كدا حاسة نفسى اتعورت بصيت ف خرم طيزها كان لسة بينبض ووااااسع اوى قولتلها مافيش حاجه قالت طيب صورة اشوفة مسكت الموبايل وصورت خرم طيزها ولما شافت الصورة قالت اية دا يالهوى دا بقى واسع اااوى ضحكت و قولتلها يلا الساعة داخلة على ٢ علشان نمشى وأخدنا دش مع بعض ولبسنا ومشينا وصلنا الجامعة أخدت منى مفتاح الشقة ومن غير ما حد ياخد باله أدت المفتاح لحسام ومشينا وعفاف دخلت اللجنة و كنت مستنيها تحت المبنى ولقيتها أتاخرت وكل البنات والمراقبين نزلوا طلعت اشوفها لقيتها رافعة العبايةوحاطه رجلها ع المدرج والتانية ع الارض و حسام مدخل زبه ف طيزها وعمال ينيك فيها جامد بص عليا وقال معلش بقى اصلى مش هشوفكم تانى ف قولت أودع عفاف وفعلا نزل فى طيزها ومشى وعفاف نزلت العباية وقالت اقسم ب**** حاسه ان عايزة انام ف مكانى انا هروح انام شهر على اللى اتعمل فيا النهردة وضحكت ومشينا وانا مستغرب نفسى ومستغرب عفاف ازاى وصلنا لكدا وكله بسببى انا وبرغم كل اللى حصل علاقتى بعفاف اصبحت أكتر من الأول وأقوى بكتير اوووي واتعلقنا ببعض اكتر مع الوقت وكنت دايما أبرر اللى بيحصل باى حاجه تخلى عفاف كويسة ف نظرى وفات كام شهر وكانت عفاف اتخرجت وقررنا اننا خلاص كفاية كدا ونتجوز وفعلا رووحت مع عمتى أمل واخواتى سارة ووفاء نبارك لعفاف ع التخرج ونتفق ع كتب الكتاب وكان فى استقبالنا عفاف وبباها ومامتها وعبير أختها الكبيرة وسوزان اصغر من عفاف بسنه انا وعبير وسوزان واخدين ع بعض اووي من ايام خطوبتى مع عفاف اتفقنا على كل حاجه تخص الفرح وكنت مبسوط اوى بصراحة وعفاف كمان وفى أقل من شهر كنت انا وعفاف على الكووشه وبعد دوشة ويوم طويل وصلنا شقتنا وكانت عفاف حلوة اوى بفستان الفرح زى نجمات هوليود ويااا دوب قفلنا باب الشقة ..
يتبع
اسم الرواية : رواية هشام وسيطرة مراته عليه
لقراءة باقي الفصول (أضغط هنا)