• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس قصيرة صدفة خير من ألف ميعاد (1 مشاهد )

هاني الزبير

هاني الزبير

بريمو في السكس
عضو
إنضم:25 يوليو 2023
المشاركات:150
مستوى التفاعل:150
نقاط سكس العرب
4,120
منال إمرأة متزوجة (30 سنة) وهي رائعة الجمال وذات جسم مثير وأنوثة وجاذبية خاصة، بزازها بارزة رغم إنها صغيرة الحجم نسبياً لكن الحلمات كبيرة نافرة تظهر دائماً من تحت البلوزة. طيزها كبيرة وبارزة ومدورة.
وكانت منال دائماً مُعجبة جداً بجمال وسكسية جسمها، ولطبيعة عملها في إحدى الشركات الإستثمارية فكانت ملابسها دائماً تتصف بالشياكة والتحرر المُلفت. وعلى الرغم من أن منال إمرأة شرهة جنسياً وتعشق ممارسة الجنس في كل الأوقات ولكنها لم تخون زوجها أبدأ لإنه لم يقصر معها إطلاقاً في الفراش.
وخلال ما كان زوجها في مأمورية عمل مفاجئة خارج البلاد، وكان يوم الأحد أجازة الشركة التي تعمل بها.

إستيقظت منال متأخرة من نومها وليس لديها ما تقوم به اليوم وزوجها مسافر.
وخطر ببالها أن تشغل نفسها بالتسوق ودخول السينما لتضييع الوقت.
وخرجت منال إلي أحد المولات التجارية القريبة من منزلها وإنشغلت في التسكع أمام فترينات المحلات التجارية والفرجة على الملابس المعروضة، ثم وصلت للسينما متأخرة، وكان الفيلم قد بدأ، وأرشدها الموظف إلى مقعدها في الظلام وجلست تتابع الفيلم.
وكانت منال تضع يديها وبها حقيبتها على ركبتيها، وكانت تلبس بلوزة بدون أكمام وچيبة قصيرة، ولم تمر دقائق معدودة إلا وشعرت منال فجأة بيد تمتد على فخديها وحاولت أن تتحقق منها فوجدتها يد الشاب الذى يجلس بجانبها.
وأخذت منال يد الشاب المتحرش بها بهدوء من على فخديها ووضعتها على المسند الخاص به.
ولم تمر دقيقتين وبدأ الشاب مرة تانية يتحسس فخادها بأنامله ثم قليلاً بأطراف أصابعه ثم وضع يده كاملة على فخديها وبدأ يتحسس فخديها برفق.
وتفاجأت منال من جراءة هذا الشاب وصعقت من هذا التصرف الغريب، ومرة ثانية رفعت يده إلي المسند الفاصل بين المقعدين، ولكنها وهي بترفع يده من على فخديها شعرت بنشوة غريبة أيقظت شهوتها، وبدأت تشعر بالبلل في كلوتها ولكنها ظلت ساكنة وصامدة وتقاوم شهوتها. وبعد دقائق شعرت مرة تانية بالشاب المتحرش يلصق فخده بفخديها وبدأت يده تأخذ طريقها إلي بين فخديها وتتوغل أكتر، وفي هذه اللحظة إرتفعت شهوتها وقررت هذه المرة الصمت والإستمتاع بتحرشه بها، وبدأ جسمها في الإرتخاء قليلاً.
وعندما شعر الشاب بإستمتاعها بلمسات يده على فخديها بدأ هو يتشجع أكتر.
ورفع يده الأخرى ووضعها بكل بساطة حول كتفيها وبدأ في إحتضانها وضم جسمها على جسمه بهدوء وهي مستسلمة له ومستجيبة له تماماً.
منال شعرت بأصابعه تتسلل إلي تحت إبطيها.
ولإن بلوزتها كانت بدون أكمام، فلم يجد الشاب أي صعوبة أو ممانعة منها في الوصول بأصابعه بسرعة وبسهولة إلي جوانب بزازها ويضغط عليهم، وهي مستسلمة لما يفعله ومتجاوبة معاه ومستمتعة بهذه التجربة اللذيذة والجديدة عليها في ظلام السينما وإنشغال الجميع بمتابعة الفيلم، ورفعت ذراعها قليلاً لكي يصل بكامل كف يده لبزها المشتاق للمسة ذكورية بشهوة، ثم ضمت ذراعها على يده تاركة له المجال للعب في بزازها براحته.
وقررت منال في نفسها أن تترك لشهوتها العنان لإستكمال خوض هذه التجربة الجديدة واللذيذة.
وعندما شعر الشاب بعدم ممانعتها لأفعاله وإستجابتها لتحرشاته فتجرأ أكتر وبيده الأخرى رفع لها الچيبة ووضع كف يده بالكامل على فخديها العارية وبدأ يتحسس ويضغط بيده على لحمها اللين الناعم، وإشتعلت شهوته أكتر فبدأ يحرك يده لأعلى قليلاً حتى وصلت يده لتلامس كلوتها الرطب من عسل شهوتها، فيتأكد من هيجانها ورغبتها في الممارسة الجنسية فيثور جنسياً أكتر وينتصب زبه في بنطلونه.
وينظر الشاب في عيون منال فيلمح نظرات الشوق والشغف والرغبة في عينيها.
فيميل بوجهه على وجهها وهي تلقائياً تقترب بشفتيها المرتعشة من شفتيه، ويلتهم الشاب شفتيها في قبلة عشق وشهوة متبادلة.
وفي هذه اللحظة كانت يده تضغط على حلمات بزازها النافرة ويحرك أصابعها حول حلماتها بشكل دائري مما أثارها جداً وجعلها تنهار جسدياً وتتحول إلي لبوة بين أحضان عشيقها.
وتتسلل يد الشاب لتفتح زراير بلوزتها بالكامل بسرعة وهي منتشية، ويضع يده ويضغط بكامل كف يده على بزازها، ويسحب مشبك السنتيان لينفتح ومازال عالقاً بأكتافها، وتتحرر بزازها بالكامل، وهو مازال يشبع بزازها وحلماتها تحسيس وتقفيش ودعك.
وزاد هياج وجنون منال من جراءته ولمساته المحترفة على بزازها، فتفتح وتباعد بين فخديها وتضمهم مرة أخرى على يده التي تضغط على كسها المولع من فوق كلوتها الغرقان من عسل شهوتها.
وتأكد الشاب من تجاوبها وإستمتاعها معه ورغبتها في المزيد حتى تصل معه للمتعة الجنسية الكاملة.
فضمها وحضنها أكتر (مستغلاً ظلام السينما وإنشغال الجميع بمتابعة الفيلم) وظل يقبلها في شفتيها بشهوة جنونية ويعانق لسانها بلسانه مص ولحس، وبيده يفرك ويدعك في حلمات بزازها وبيده الأخرى يداعب كسها
الملتهب من فوق كلوتها في صمت وهي تحاول جاهدةً أن تكتم آهاتها وتأوهاتها حتى لا ينفضح أمرهما.
ولا إرادياً كانت يد منال تتسلل إلي فخاد الشاب لتتحسسها وتفاجئت بأنه يفتح بنطلونه ويمسك يدها بيده ليضعها على زبه المنتصب.
وتمسك منال زبه المنتصب وتتحسسه بيدها بخوف لتفاجئ بطول وحجم زبه المثير، وبسرعة ما يتبدد خوفها مع رغبتها وشهوتها المنفجرة.
ولم ينتظر الشاب رد فعلها فسحب يده وأدخلها تحت طيزها من خلفها ويبدأ في سحب كلوتها، وهي ترفع جسمها قليلاً وتسحب كلوتها من بين فخديها وتقلعه وتسحب سنتيانها وتضعهما في حقيبتها وقلعت حذائها وأزاحته جانباً.
وهي تتحسس وتدلك له زبه بلذة عجيبة وجميلة.
وبمفاجأة لم تكن تتوقعها
وضع الشاب يده علي كسها المبلول وراح يدلكه ويفتحه ليجد أخيراً بظرها المنتفخ في إنتظاره.
وهو في نفس الوقت يلحس بفمه حلماتها ويمصهما ويرضعهما وهي تمسك بزبه وتدلكه بجنون من فرط الشهوة التي تملكت منها.
وفجأة يضع الشاب يده خلف راسها وأمالها على فخاده، وهي فهمت المطلوب منها في هذه اللحظة ونزلت بشفايفها على زبه بدأت تلتهمه مص ولحس بشهوة جنونية
.
وكانت يده في هذه اللحظة تضغط على فتحة كسها بشدة، وكسها مولع نااار وبينزل عسل شهوتها بغزارة، وكانت منال تريد أن تتأوه ولكنها منعت صوتها من الخروج.
كل هذا يحدث بدون أن يتفوه كلاهما بكلمة واحدة أو حتى أن تدقق منال في ملامح وجه هذا الشاب أو حتى تعرف إسمه أو تسمع صوته، وما زال الظلام دامساً والفيلم شغال.
وهي ما زالت شهوتها عارمة وهو منغمس في مداعبة كسها وطيزها وحلمات بزازها، وكادت هي أن تقول له (أسرع يا فتى فإن كسي أصبح كالبركان الهائج، لا لن أكتفي بمص هذا الزب فأنا أريد أكثر، إقترب أرجوك فأنا مشتاقة إليك ولماذا أنا ساكنة هكذا لابد أن أفعل شيئاً هذه المرة).
وفعلاً تحركت منال بسرعة وبدون تردد وفاجأته بأن قامت هي من مكانها بهدوء لتجلس في حضنه على حجره وتباعد بين فخديها وتضع هذا الزب الخطير داخل كسها لتستمتع به وليكن ما يكون، وبسرعة تمسك بزبه وتدلك به شفرات كسها وتدعك بظرها براس زبه المنتفخ وتجلس عليه حتى آخره وبدأت بالصعود والهبوط عليه وهو يمسك بزازها التي تواجهه ويفرك حلماتها بيده ويلتهمها بين شفتيه مصاً ولحساً.
وفي هذه اللحظة كانت شافت
وجهه على الضوء الخافت وكان شاباً وسيماً أصغر منها.
فإنقضت على شفتيه تقبلهما وهو يبادلها القبلات بشهوة جنونية وأكثر لهفة وسخونة وهما الإتنين حاضنين بعض وكأنهما جسد واحد.
وظلت منال تنزل وتطلع على زبه وتستمتع وتتأوه في صمت حتى إنها أنزلت مائها مرات عديدة وشعرت بلبن زبه يتدفق كالمدفع داخل كسها وهي تعصر زبه عصراً بكسها المشتاق.
وظلت منال طول مدة تشغيل الفيلم في حضن هذا الشاب على حجره وهو ينيكها زبه ويقذف لبنه في كسها.
لقد ناكنها هذا الشاب الذي لا تعرفه أكتر من ثلاثة مرات حتى شعرت منال أن فخادها وبطنها وبزازها وكل جسمها غرقان من لبن زبه.
ومع إقتراب نهاية الفيلم قامت منال منهكة القوى ولملمت ملابسها وغطت نفسها بسرعة وتسللت إلي دورة المياه، وغسلت نفسها ونشفت بورق التواليت، وفتحت الباب لتخرج وتعود إلي صالة السينما فإذا بالأنوار مضاءة.
فقد إنتهى الفيلم وبدأ الناس في الخروج، ولم تجد هذا الشاب في مكانه، فقد كان إختفى وخرج مع الناس.
وعادت منال إلي بيتها وهي في كامل نشوتها ومتعتها مع ذلك الشاب الذي لم ولن تقابله مرة تانية.
إنها فعلاً كانت صدفة خير من ألف ميعاد.
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل