الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
مسلسل أنا ومرات أخويا – الحلقة 12: ألحس و أفرش جسم مرات أخويا وهي تتأوه من محنتها الشديدة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 96" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/s3cokxa6vl.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> مرات أخويا الممحونة اوي اوي فلتت من لسانها ونسيت نفسها: أوووف لا لا يا هيما بلاش عض ألحس بس…اخويا مبقاش فاهم حاجة: في ايه يا ولاد أيه دا؟!! أنا: لا دي مكعب شيكولاته بس بتقولي بتاكل أزاي أصلي مش عارف…أخويا: طيب بلاش لعب وطمني هي بخير…أنا: لا يا هاشم مش اوي بصراحة تصرفاتها غريبة كانها سخنة شوية…في الوقت دا ألحس و أفرش جسم مرات أخويا وهي تتأوه من محنتها الشديدة فكنت بألحس خصرها و وسطها بلساني المدبب من فخادها لتحت لرجليها وكنت بأعض كمان. خلال اللحس و اللعق كنت عمال بأتذوق اللبن اللي كان فوق بطنها نازل نت حلماتها يهطل زي قطرات المطرة. كانت عمالة تتنهد بثقل وسخونة وعمالة تأن أمممممم أممممم أوووووه وحاجات زي كدا طبعا من محنتها الزايدة وعمالة تقول لسانك حلو أوي. أنا لأخويا: هاشم تعالى عشان لازم نوديها المسشتشفى…أخويا: أوباااا هو الوضع كدا طيب خليك عندك في ظرف دقايق هاكون عندك… </p><p> كنت عارف أنه هيجي متأخر لاننا وصلنا هنا في نص ساعة إلا خمس دقايق من المحلات لحد هنا و اخويا كنت عارف أنه بيقضي وقته في بيت صاحبه و بيشرب و يسهر لانه صاحب مزاج عطاط اللي هو بعيد مسافة 10 كم من منطقة المحلات اللي كنا فيها. دسيت لساني في سرتها وبقيت ألحس وأمشي بطرفه لفوف لحد اما وصلت رقبتها البيضا الناعمة المدورة وبقيت ألحس بصورة متواصلة فبقيت أنتقل من تحت باطها لحد البيتي كوت على الجانب اليمين ومنه للجانب الشمال من الخصر برضو لحد باطها. الصراحة كانت منعماه و منظفاه على الآخر فكان خالي من أي شعر جمل بيلمع. كل دا كنت باعمله فيها وهي مربوطة بحزامي القماشي في عمود علاقة الحمام. كان كل نصها العلوي مبلل من ريقي و لعابي اللي كان يسيل من لساني و اخويا كان كل شوية يسأل عليها وأنا عمال ألحس و أفرش جسم مرات أخويا وهي تتأوه من محنتها الشديدة وأخويا عمال كل شوية يطمن ويقول أنه جاي الأمر اللي كان بيخرجني من شعوري و زبري بقى يشد عليا جامد أوي و مستعد ينفذ مهمته الحلوة وأنه يدخل في خرمها اللذيذ. </p><p> في الحقيقة لساني كان يستمتع أوي وأنا عمال ألحس و أفرش جسم مرات أخويا وهي تتأوه من محنتها الشديدة وأتذوق لحمها الطري البض الناعم بكل شبق وجنون الأمر اللي خلاني أفقد السيطرة على نفسي. قلعتها البيتي كوت ورحت مباشرة أبوسها من شفافها فمكنتش تستجيب ليا فبوستها من ودانها وهي حولت شفايفها قرب ودني وقالت: انت هاتعمل ايه انت قطعت بلوزتي وشلت البيتي كوت وفركت صدري ولحست بيطاني و بطني وسرتي وريقك ملاني و غطاني وأخوك هيجي في أي لحظة ممكن يقفشنا و نتفضح عاوز أيه تاني! أنا: لا تقلقي يا حبي لا تخافي شيء أنا مظبط وعارف…نزلت لتحت لاحس لاعق أمصمص ومسكت كيلوتها القطني بأسناني ورحت داسس مناخيري المدببة بين شفرات كسها المليانة فكانت فيه خليط من اللين و العرق و من فرط الإثارة اللي كان في العمل دا ما قدرتش أتحكم في نفسي فبقيت أقضم زنبورها وأفرك بلساني فوق منه وأرضعه بين شفايفي وأمصه. ألحس و أفرش جسم مرات أخويا وهي تتأوه من محنتها الشديدة و ولاء بقت تصرخ وأنا عمال أشم وأعض وأشمشم وألعق كسها. كمان أنا مكنتش قادر من كتر السخونة و الطاقة فقلعت ملابسي الداخلية ورحت داسس لساني جوا بقها فمقدرتش تصرخ لدقايق لحد أما شبعت مص من ريقها و بعدين سحبت من فوق وراكها المليانة الكيلوت تماما ونزلته من بين رجليها. اخويا عمال يطمنا: استحملي يا حبيبتي انا في الطريق…بصيت في عيون ولاء مرات أخويا لقيتها قفلتهم وبعدين فتحتهم اوي كأنها مفزوعة عمال تبرق ليا وهي مش قادرة تعمل أي حاجة او توقفني عند حد فابتسمت لها. بقيت بعد كدا أبوس وألحس ركبها و فخادها ودفعت أصبعي الأوسط مرة تانية في مهبلها فصرخت بمحنة قوية أمممممم آههههههههه…لااااااااااااااااااااااا…يا كلبببببببببببببببببببببب….في الحقيقة كنت أستمتع جدا وانا عمال أبعبصها وأي حد غيري كان هيكون مستمتع بردو ومش هيفوت الفرصة دي او الطعم اللذيذ لعسلها. دسيت صباعي جوا كسها وبيقت ادخله و أطلعه كأني أضرب لها سبعة و نص بس برتم بطيئ وكانت هي من محنتها الشديدة و فرط استثارتها و انبساطها باللي باعمله فيها كانت تشب بوسطها و ترفع كسها وخصريها عشان تقابل صباعي كأنها عاوزاه يدخل في أحشاء و أعماق كسها أكثر و أكثر. تقريبا كانت عاوزاني أطال منطقة الجي سبوت الحساسة جدا وكانت عاوزاني ادخل الصباعين. عملت لها اللي نفسها فيه فدخلت السبابة و الوسطى ف كسها وبقيت أدفع و أبعص بقوة كبيرة وأرفع رجولها عاليا في الهواء و رميتها فوق كتافي…يتبع….</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 96, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/s3cokxa6vl.jpg[/IMG] مرات أخويا الممحونة اوي اوي فلتت من لسانها ونسيت نفسها: أوووف لا لا يا هيما بلاش عض ألحس بس…اخويا مبقاش فاهم حاجة: في ايه يا ولاد أيه دا؟!! أنا: لا دي مكعب شيكولاته بس بتقولي بتاكل أزاي أصلي مش عارف…أخويا: طيب بلاش لعب وطمني هي بخير…أنا: لا يا هاشم مش اوي بصراحة تصرفاتها غريبة كانها سخنة شوية…في الوقت دا ألحس و أفرش جسم مرات أخويا وهي تتأوه من محنتها الشديدة فكنت بألحس خصرها و وسطها بلساني المدبب من فخادها لتحت لرجليها وكنت بأعض كمان. خلال اللحس و اللعق كنت عمال بأتذوق اللبن اللي كان فوق بطنها نازل نت حلماتها يهطل زي قطرات المطرة. كانت عمالة تتنهد بثقل وسخونة وعمالة تأن أمممممم أممممم أوووووه وحاجات زي كدا طبعا من محنتها الزايدة وعمالة تقول لسانك حلو أوي. أنا لأخويا: هاشم تعالى عشان لازم نوديها المسشتشفى…أخويا: أوباااا هو الوضع كدا طيب خليك عندك في ظرف دقايق هاكون عندك… كنت عارف أنه هيجي متأخر لاننا وصلنا هنا في نص ساعة إلا خمس دقايق من المحلات لحد هنا و اخويا كنت عارف أنه بيقضي وقته في بيت صاحبه و بيشرب و يسهر لانه صاحب مزاج عطاط اللي هو بعيد مسافة 10 كم من منطقة المحلات اللي كنا فيها. دسيت لساني في سرتها وبقيت ألحس وأمشي بطرفه لفوف لحد اما وصلت رقبتها البيضا الناعمة المدورة وبقيت ألحس بصورة متواصلة فبقيت أنتقل من تحت باطها لحد البيتي كوت على الجانب اليمين ومنه للجانب الشمال من الخصر برضو لحد باطها. الصراحة كانت منعماه و منظفاه على الآخر فكان خالي من أي شعر جمل بيلمع. كل دا كنت باعمله فيها وهي مربوطة بحزامي القماشي في عمود علاقة الحمام. كان كل نصها العلوي مبلل من ريقي و لعابي اللي كان يسيل من لساني و اخويا كان كل شوية يسأل عليها وأنا عمال ألحس و أفرش جسم مرات أخويا وهي تتأوه من محنتها الشديدة وأخويا عمال كل شوية يطمن ويقول أنه جاي الأمر اللي كان بيخرجني من شعوري و زبري بقى يشد عليا جامد أوي و مستعد ينفذ مهمته الحلوة وأنه يدخل في خرمها اللذيذ. في الحقيقة لساني كان يستمتع أوي وأنا عمال ألحس و أفرش جسم مرات أخويا وهي تتأوه من محنتها الشديدة وأتذوق لحمها الطري البض الناعم بكل شبق وجنون الأمر اللي خلاني أفقد السيطرة على نفسي. قلعتها البيتي كوت ورحت مباشرة أبوسها من شفافها فمكنتش تستجيب ليا فبوستها من ودانها وهي حولت شفايفها قرب ودني وقالت: انت هاتعمل ايه انت قطعت بلوزتي وشلت البيتي كوت وفركت صدري ولحست بيطاني و بطني وسرتي وريقك ملاني و غطاني وأخوك هيجي في أي لحظة ممكن يقفشنا و نتفضح عاوز أيه تاني! أنا: لا تقلقي يا حبي لا تخافي شيء أنا مظبط وعارف…نزلت لتحت لاحس لاعق أمصمص ومسكت كيلوتها القطني بأسناني ورحت داسس مناخيري المدببة بين شفرات كسها المليانة فكانت فيه خليط من اللين و العرق و من فرط الإثارة اللي كان في العمل دا ما قدرتش أتحكم في نفسي فبقيت أقضم زنبورها وأفرك بلساني فوق منه وأرضعه بين شفايفي وأمصه. ألحس و أفرش جسم مرات أخويا وهي تتأوه من محنتها الشديدة و ولاء بقت تصرخ وأنا عمال أشم وأعض وأشمشم وألعق كسها. كمان أنا مكنتش قادر من كتر السخونة و الطاقة فقلعت ملابسي الداخلية ورحت داسس لساني جوا بقها فمقدرتش تصرخ لدقايق لحد أما شبعت مص من ريقها و بعدين سحبت من فوق وراكها المليانة الكيلوت تماما ونزلته من بين رجليها. اخويا عمال يطمنا: استحملي يا حبيبتي انا في الطريق…بصيت في عيون ولاء مرات أخويا لقيتها قفلتهم وبعدين فتحتهم اوي كأنها مفزوعة عمال تبرق ليا وهي مش قادرة تعمل أي حاجة او توقفني عند حد فابتسمت لها. بقيت بعد كدا أبوس وألحس ركبها و فخادها ودفعت أصبعي الأوسط مرة تانية في مهبلها فصرخت بمحنة قوية أمممممم آههههههههه…لااااااااااااااااااااااا…يا كلبببببببببببببببببببببب….في الحقيقة كنت أستمتع جدا وانا عمال أبعبصها وأي حد غيري كان هيكون مستمتع بردو ومش هيفوت الفرصة دي او الطعم اللذيذ لعسلها. دسيت صباعي جوا كسها وبيقت ادخله و أطلعه كأني أضرب لها سبعة و نص بس برتم بطيئ وكانت هي من محنتها الشديدة و فرط استثارتها و انبساطها باللي باعمله فيها كانت تشب بوسطها و ترفع كسها وخصريها عشان تقابل صباعي كأنها عاوزاه يدخل في أحشاء و أعماق كسها أكثر و أكثر. تقريبا كانت عاوزاني أطال منطقة الجي سبوت الحساسة جدا وكانت عاوزاني ادخل الصباعين. عملت لها اللي نفسها فيه فدخلت السبابة و الوسطى ف كسها وبقيت أدفع و أبعص بقوة كبيرة وأرفع رجولها عاليا في الهواء و رميتها فوق كتافي…يتبع…. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
مسلسل أنا ومرات أخويا – الحلقة 12: ألحس و أفرش جسم مرات أخويا وهي تتأوه من محنتها الشديدة
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل