هاني الزبير
بريمو في السكس
عضو
هذه القصة من إعداد هاني الزبير
وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_______________
رجل يحكي عن مغامرة نيك بنت زوجته المراهقة المثيرة في غرفة نومها.
ويقول عن تلك الليلة....
غفلت مراتي بعد ما نيكتها نيكة جامدة وجسمها إتخدر كله من المنوم إللي كنت حطيته ليها في العصير فنامت نوم عميق.
وخرجت من غرفة النوم بتاعتنا وروحت أتسلل لغرفة نوم بنتها المراهقة المثيرة ياسمين التي تعدى عمرها 18 سنة وشوية.
بصراحة أنا ماكونتش أتخيل كم اللذة إللي مريت بيها في هذه الليلة وأنا عمال أنيك ياسمين بنت مراتي المُزه في غرفة نومها وعلى سريرها وأعاشرها كزوجتي.
لإنها هي بكل صراحة بنت جميلة ودلوعة ومايصة وجسمها مثير أوي.
وفي الأيام إللي فاتت لما تكون زوجتي (أمها) في الشغل كانت ياسمين بتلبس لبس مثير جداً، يعني مثلاً قميص نوم قصير أو شورت وبادي شفاف وتيجي تقعد على حجري وتتفرج معايا على التليفزيون وتهزر معايا بطريقة مثيرة، وكانت تتحرش بيا، وتتعمد أن تعري فخادها وتحكهم في فخادي وتحضني وتثيرني وأنا بكون هايج من كده وزبي واقف وبيرشق في طيزها أحياناً من على الهدوم بطريقة تبدو عفوية دون قصد.
وأنا كنت عارف أنها شهوانية أوي وهايجة وممحونة على طول وعايزه تتناك فحبيت أريحها وأمتعها وأتمتع بجسمها المثير وأدلعها.
وكنت عارف كمان إنها بتتشرمط برة البيت مع أصحابها وفي الشارع فقولت إني أنا أولى بيها من الأغراب.
وفي هذه الليلة قومت وروحت لغرفتها وفتحت باب أوضتها ودخلت، لاقيت ياسمين نايمة في سريرها حاجة كده فوق الوصف جمال صارخ ونايمة عريانة ملط اللبوة، وكان الجو صيف وهي كانت حرانة وموحوحة باين عليها.
وأنا وقفت مذهول وزبي وقف مني وشد وبقا زي عمود الخرسانة.
وأنا وقفت أبحلق في جسمها الأبيض المثير الناعم الغض وشعرها الأسود الحريري إللي مالي المخدة من الناحيتين، ووقفت ألعب وأفرك زبي إللي واقف ونفسه يدمر كسها إللي كان بينور في الضلمة.
ورغم إني كنت لسه نايك أمها ومخلص معاها وكيفتها وشبعتها نيك، لكن برضه كان لسه زبي واجعني وهايج على بنتها ياسمين.
مشيت ناحيتها خطوة ورا خطوة بالراااحة ومديت إيدي على رجليها وفخادها إللي كانت بتشع بياض ونور وروحت مباعد بينهم وشفت كسها الفاجر إللي مالوش حل.
كانت ياسمين اللبوة ناتفة كسها وملمعاه وكان أبيض زي الشهد وشفرات كسها مضمومة على بعضها وكسها صغير وضيق ومنفوخ الشفايف حاجة تجنن.
وأنا طلعت فوق السرير ونمت جنبها بالراحة، وكان لعابي بيسيل على كسها، فروحت مايل براسي وبدأت ألحس شفرات كسها ببطء وبالراحة قبل ما أدخل لساني جوه منه.
وكان خرم كسها ضيق وردي من جوه.
وبدأت ياسمين تتحرك وبدأت تتأوه، وأنا عمال أنيكها بلساني في كسها وكان واضح إن دي كانت أول مرة في حياتها حد يعملها كده.
و بقيت ألعب في زنبورها بلساني، وكان زنبورها واقف وصغير ومدور فخليتها تهتز وترتعش، وأخدت زنبورها بين شفايفي وبدأت أمص وأرضع لحد ما هي تأوهت بصوت عالي شوية.
وروحت طالع فوق منها وحاطط إيدي فوق بقها، وهي بتقول بمياصه: عمووو حسن.. عمووو.. إنت بتعمل إيه؟
وبعدين إبتسمت وأنا بقولها:
هششش.. كده ماما ممكن تسمعنا.
لاقيتها ضحكت فرفعت أنا إيدي وهي لفت أيديها فوق رقبتي وحضنتني أوي، وقالت بدلع وشرمطة: حبيبي يا عمووو.. فينك من زمان وأنا كنت مستنياك وإنت كنت بتتقل عليا.
بكده أنا أخدت الإذن الرسمي إني أنيك ياسمين المُزه بنت مراتي في غرفة نومها وعلى سريرها وأعاشرها معاشرة الأزواج.
ونزلت تاني لكسها ألحس وأشم وأمص في زنبورها لحد ما هي نزلت شهوتها وإرتعشت جامد.
وياسمين لما كانت بتجيب بقت ترفع مخدة جنبها تعض فيها عشان متفضحناش مع أمها النايمة في الأوضة التانية.
كمان وشي ومناخيري وشفايفي بقت متعاصة من سوائل شهوة كسها.
وهي هايجة وممحونة أوي راحت سحباني عليها تاكل شفايفي، وبعديين همست بدلع وشرمطة:
يللا يا روحي دوري أنا عشان أمصلك.
وأنا نمت على ضهري، وهي قلعتني الشورت بتاعي، وقعدت بين رجليا وتناولت زبي الكبير بين إيديها وبقت تبصله بإنبهار وشهوة وتفركه بإيديها الإتنين وبعدين راحت دخلت زبي في بوقها وتمص فيه.
وبقت تدخله جامد لحد ما كانت هتتخنق منه لأن طرف زبي لمس زورها من جوه بس هي عرفت إزاي تتعامل معاه وأرخت زورها وعضلاتها فسمحت لزبي بأن يدخل كمان وكمان.
وبقت البنت تنيكني نيك فموي وتدخل زبي وتطلعه أو تميل وتطلع ببوقها وتمص زبي مص ولا في الأحلام من بنت مراهقة سخنة زي ياسمين.
أنا ماخدتش وقت طويل ولقيت إن شهوتي بتغلي وإني خلاص هنزل، وكنت عاوز أنيكها أوي وحاولت أوقفها، بس هي قالتلي: ماتقلقش يا حبيبي معانا الليل طويل.
فنزلت لبني أول مرة في بقها لحد ما هي بلعت لبني كله.
وهي قامت وعدلت وضعها، وقالت لي: يللا تعالى نيكيني يا عمووو مش قادرة أستحمل.
وبقت تلعب في كسها وتحسس عليه، ونامت على ظهرها وأنا ركبت فوق منها وبقيت زي المراهقين أحسس على كل حتة في جسمها وأخد بزازها الطرية زي الچيلي وأرضع وأمصمص فيهم وأبعبعص كسها وهي تتأوه وتأن جامد جامد أوي.
وزبي وقف تاني بسرعة، وبعدين فتحت فخادها ورفعت رجليها ووسعت ما بينهم، وروحت مدخل زبي جوه كسها مرة واحدة فشهقت أوي.
أنا فوجئت إن البنت كانت مفتوحة!! وشهقت شهقة جامدة وأنا روحت حاطط إيدي فوق بوقها، وتركت زبي شوية ثابت في كسها وبعدين هي هزت دماغها يعني أنيكها فبدأت أنيكها بكل قوة ودخلت زبي كله في عمق كسها وبقيت أنيك البنت إللي كانت مجناني، وكسها كان حامي أوي وأنا عمال أقول: آآآآخ ياااااني ياااااني، وهي تأن أوي وتتشرمط تحت مني وتتلوى، وأنا بقيت مش قادر أتحكم في صراخها الشرموطة إللي كانت هتفضحنا، وبدأت أقلق من صراخها، وخوفت إن أمها تصحا.
وأنا كمان مع كل خبرتي وعمري ماقدرتش أحوش نفسي عن نيكها أو أبطل عشان هي تبطل صريخ.
وأنا سخنت أوي أوي و بقيت أرفع رجليها فوق كتافي وأدك كسها الصغير الضيق وهي تصرخ وتصوت وأنا أشخر وأنخر لحد ما هي لافت رجليها فوق مني وراحت سحباني فوق منها وهي تتشنج وتقبض على زبي بعضلات كسها وهي ترتعش ورعشتها خلتني أنا كمان إترعشت، فقولتلها: خلاص يا روحي هنزل.
وكنت عايز أسحب زبي من كسها فمالقتش فرصة لأن كسها قفش على زبي جامد وجبت ونزلت لبني جوه كسها.
وصبرت عليها شوية لحد ما هي هديت وجسمها إرتخى شوية، وطلعت زبي من كسها وأخدتها في حضني وأبوس وأمص شفايفها بشفايفي وأنا حاضنها أوي ولافف فخادي على جسمها من تحت وهي مشتاقة للحنية وهايجة وممحونة أوي أوي، وبعدين زبي وقف تاني وهي لفت جسمها وبقا ضهرها في صدري وزبي راشق في طيزها، وأنا حضنتها جامد وبدأت أدخل زبي في طيزها وهي بتضحك وممحونة أوي أوي، وعدلتها ونيمتها على بطنها وحطيت مخدة صغيرة تحت كسها عشان ترفع طيزها شوية ودخلت زبي كله في طيزها وهي بتصرخ وممحونة أوي أوي من الشهوة.
وفضلنا كده نيك ومليطة للفجر.
وليلتها نكتها في كسها وطيزها وبين بزازها عدة مرات وغرقت جسمها كله لبن.
ومن يومها وأنا بنيكها في سريرها كل ما نكون لوحدنا في البيت أو بالليل بعد ما أنيك مراتي وأعطيها المنوم في العصير وأطمن إنها نامت زي القتيلة.
_________________
هذه القصة من إعداد هاني الزبير
وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب ) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_______________
وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_______________
رجل يحكي عن مغامرة نيك بنت زوجته المراهقة المثيرة في غرفة نومها.
ويقول عن تلك الليلة....
غفلت مراتي بعد ما نيكتها نيكة جامدة وجسمها إتخدر كله من المنوم إللي كنت حطيته ليها في العصير فنامت نوم عميق.
وخرجت من غرفة النوم بتاعتنا وروحت أتسلل لغرفة نوم بنتها المراهقة المثيرة ياسمين التي تعدى عمرها 18 سنة وشوية.
بصراحة أنا ماكونتش أتخيل كم اللذة إللي مريت بيها في هذه الليلة وأنا عمال أنيك ياسمين بنت مراتي المُزه في غرفة نومها وعلى سريرها وأعاشرها كزوجتي.
لإنها هي بكل صراحة بنت جميلة ودلوعة ومايصة وجسمها مثير أوي.
وفي الأيام إللي فاتت لما تكون زوجتي (أمها) في الشغل كانت ياسمين بتلبس لبس مثير جداً، يعني مثلاً قميص نوم قصير أو شورت وبادي شفاف وتيجي تقعد على حجري وتتفرج معايا على التليفزيون وتهزر معايا بطريقة مثيرة، وكانت تتحرش بيا، وتتعمد أن تعري فخادها وتحكهم في فخادي وتحضني وتثيرني وأنا بكون هايج من كده وزبي واقف وبيرشق في طيزها أحياناً من على الهدوم بطريقة تبدو عفوية دون قصد.
وأنا كنت عارف أنها شهوانية أوي وهايجة وممحونة على طول وعايزه تتناك فحبيت أريحها وأمتعها وأتمتع بجسمها المثير وأدلعها.
وكنت عارف كمان إنها بتتشرمط برة البيت مع أصحابها وفي الشارع فقولت إني أنا أولى بيها من الأغراب.
وفي هذه الليلة قومت وروحت لغرفتها وفتحت باب أوضتها ودخلت، لاقيت ياسمين نايمة في سريرها حاجة كده فوق الوصف جمال صارخ ونايمة عريانة ملط اللبوة، وكان الجو صيف وهي كانت حرانة وموحوحة باين عليها.
وأنا وقفت مذهول وزبي وقف مني وشد وبقا زي عمود الخرسانة.
وأنا وقفت أبحلق في جسمها الأبيض المثير الناعم الغض وشعرها الأسود الحريري إللي مالي المخدة من الناحيتين، ووقفت ألعب وأفرك زبي إللي واقف ونفسه يدمر كسها إللي كان بينور في الضلمة.
ورغم إني كنت لسه نايك أمها ومخلص معاها وكيفتها وشبعتها نيك، لكن برضه كان لسه زبي واجعني وهايج على بنتها ياسمين.
مشيت ناحيتها خطوة ورا خطوة بالراااحة ومديت إيدي على رجليها وفخادها إللي كانت بتشع بياض ونور وروحت مباعد بينهم وشفت كسها الفاجر إللي مالوش حل.
كانت ياسمين اللبوة ناتفة كسها وملمعاه وكان أبيض زي الشهد وشفرات كسها مضمومة على بعضها وكسها صغير وضيق ومنفوخ الشفايف حاجة تجنن.
وأنا طلعت فوق السرير ونمت جنبها بالراحة، وكان لعابي بيسيل على كسها، فروحت مايل براسي وبدأت ألحس شفرات كسها ببطء وبالراحة قبل ما أدخل لساني جوه منه.
وكان خرم كسها ضيق وردي من جوه.
وبدأت ياسمين تتحرك وبدأت تتأوه، وأنا عمال أنيكها بلساني في كسها وكان واضح إن دي كانت أول مرة في حياتها حد يعملها كده.
و بقيت ألعب في زنبورها بلساني، وكان زنبورها واقف وصغير ومدور فخليتها تهتز وترتعش، وأخدت زنبورها بين شفايفي وبدأت أمص وأرضع لحد ما هي تأوهت بصوت عالي شوية.
وروحت طالع فوق منها وحاطط إيدي فوق بقها، وهي بتقول بمياصه: عمووو حسن.. عمووو.. إنت بتعمل إيه؟
وبعدين إبتسمت وأنا بقولها:
هششش.. كده ماما ممكن تسمعنا.
لاقيتها ضحكت فرفعت أنا إيدي وهي لفت أيديها فوق رقبتي وحضنتني أوي، وقالت بدلع وشرمطة: حبيبي يا عمووو.. فينك من زمان وأنا كنت مستنياك وإنت كنت بتتقل عليا.
بكده أنا أخدت الإذن الرسمي إني أنيك ياسمين المُزه بنت مراتي في غرفة نومها وعلى سريرها وأعاشرها معاشرة الأزواج.
ونزلت تاني لكسها ألحس وأشم وأمص في زنبورها لحد ما هي نزلت شهوتها وإرتعشت جامد.
وياسمين لما كانت بتجيب بقت ترفع مخدة جنبها تعض فيها عشان متفضحناش مع أمها النايمة في الأوضة التانية.
كمان وشي ومناخيري وشفايفي بقت متعاصة من سوائل شهوة كسها.
وهي هايجة وممحونة أوي راحت سحباني عليها تاكل شفايفي، وبعديين همست بدلع وشرمطة:
يللا يا روحي دوري أنا عشان أمصلك.
وأنا نمت على ضهري، وهي قلعتني الشورت بتاعي، وقعدت بين رجليا وتناولت زبي الكبير بين إيديها وبقت تبصله بإنبهار وشهوة وتفركه بإيديها الإتنين وبعدين راحت دخلت زبي في بوقها وتمص فيه.
وبقت تدخله جامد لحد ما كانت هتتخنق منه لأن طرف زبي لمس زورها من جوه بس هي عرفت إزاي تتعامل معاه وأرخت زورها وعضلاتها فسمحت لزبي بأن يدخل كمان وكمان.
وبقت البنت تنيكني نيك فموي وتدخل زبي وتطلعه أو تميل وتطلع ببوقها وتمص زبي مص ولا في الأحلام من بنت مراهقة سخنة زي ياسمين.
أنا ماخدتش وقت طويل ولقيت إن شهوتي بتغلي وإني خلاص هنزل، وكنت عاوز أنيكها أوي وحاولت أوقفها، بس هي قالتلي: ماتقلقش يا حبيبي معانا الليل طويل.
فنزلت لبني أول مرة في بقها لحد ما هي بلعت لبني كله.
وهي قامت وعدلت وضعها، وقالت لي: يللا تعالى نيكيني يا عمووو مش قادرة أستحمل.
وبقت تلعب في كسها وتحسس عليه، ونامت على ظهرها وأنا ركبت فوق منها وبقيت زي المراهقين أحسس على كل حتة في جسمها وأخد بزازها الطرية زي الچيلي وأرضع وأمصمص فيهم وأبعبعص كسها وهي تتأوه وتأن جامد جامد أوي.
وزبي وقف تاني بسرعة، وبعدين فتحت فخادها ورفعت رجليها ووسعت ما بينهم، وروحت مدخل زبي جوه كسها مرة واحدة فشهقت أوي.
أنا فوجئت إن البنت كانت مفتوحة!! وشهقت شهقة جامدة وأنا روحت حاطط إيدي فوق بوقها، وتركت زبي شوية ثابت في كسها وبعدين هي هزت دماغها يعني أنيكها فبدأت أنيكها بكل قوة ودخلت زبي كله في عمق كسها وبقيت أنيك البنت إللي كانت مجناني، وكسها كان حامي أوي وأنا عمال أقول: آآآآخ ياااااني ياااااني، وهي تأن أوي وتتشرمط تحت مني وتتلوى، وأنا بقيت مش قادر أتحكم في صراخها الشرموطة إللي كانت هتفضحنا، وبدأت أقلق من صراخها، وخوفت إن أمها تصحا.
وأنا كمان مع كل خبرتي وعمري ماقدرتش أحوش نفسي عن نيكها أو أبطل عشان هي تبطل صريخ.
وأنا سخنت أوي أوي و بقيت أرفع رجليها فوق كتافي وأدك كسها الصغير الضيق وهي تصرخ وتصوت وأنا أشخر وأنخر لحد ما هي لافت رجليها فوق مني وراحت سحباني فوق منها وهي تتشنج وتقبض على زبي بعضلات كسها وهي ترتعش ورعشتها خلتني أنا كمان إترعشت، فقولتلها: خلاص يا روحي هنزل.
وكنت عايز أسحب زبي من كسها فمالقتش فرصة لأن كسها قفش على زبي جامد وجبت ونزلت لبني جوه كسها.
وصبرت عليها شوية لحد ما هي هديت وجسمها إرتخى شوية، وطلعت زبي من كسها وأخدتها في حضني وأبوس وأمص شفايفها بشفايفي وأنا حاضنها أوي ولافف فخادي على جسمها من تحت وهي مشتاقة للحنية وهايجة وممحونة أوي أوي، وبعدين زبي وقف تاني وهي لفت جسمها وبقا ضهرها في صدري وزبي راشق في طيزها، وأنا حضنتها جامد وبدأت أدخل زبي في طيزها وهي بتضحك وممحونة أوي أوي، وعدلتها ونيمتها على بطنها وحطيت مخدة صغيرة تحت كسها عشان ترفع طيزها شوية ودخلت زبي كله في طيزها وهي بتصرخ وممحونة أوي أوي من الشهوة.
وفضلنا كده نيك ومليطة للفجر.
وليلتها نكتها في كسها وطيزها وبين بزازها عدة مرات وغرقت جسمها كله لبن.
ومن يومها وأنا بنيكها في سريرها كل ما نكون لوحدنا في البيت أو بالليل بعد ما أنيك مراتي وأعطيها المنوم في العصير وأطمن إنها نامت زي القتيلة.
_________________
هذه القصة من إعداد هاني الزبير
وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب ) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_______________
