الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
نهى وال****** اللذيذ من اخوها
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="اوزوريس" data-source="post: 646614" data-attributes="member: 68805"><p><span style="font-size: 18px"><strong>كانت نهى تجلس فى غرفة المعيشة وتلمح بطرف عينها أخوها رمزى جالسا فىالكرسى</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>الخاص بوالده ويده ممتدة تعبث بما تحت السروال الذى يرتديه ونظر هو إليها</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>مبتسما . لم يكن هو ذلك الشخص الذى تعودته طوال الأسبوع . كان يبدو غريبا</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>أحيانا واضحا وأحيانا غامضا . كل ذلك حدث منذ أسبوع واحد مضى عندما سافر</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>والداها فى مهمة إلى الخارج تستغرق وقتا طويلا وتركاها مع أخيها رمزى.....كان</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>رمزى يبلغ من العمر ثمانية عشر عاما وهو سن يسمح له برعاية نفسه وأخته نهى</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>التى كانت قد بلغت السادسةعشر من عمرها .كانت نهى تحب صحبة أخيها وتربطهما علاقة طيبة حتى هذا الوقت على الأقل</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>وعلى ما تعتقد .لم يكن لرمزى صديقات رغم أن كثرا منهن كن يطلبنه كل يوم ويطلبون منه الخروج</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>معهم إلى أى مكان ..</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>كان رمزى يفضل أن يمضى أوقات فراغه مع أخته وصديقاتها وكانت روحه مرحة ويحب</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>البنات الصغار اللاتى فى مثل سن أخته. كل ذلك تغير بعد سفر والديه ... فبينما هو وأخته فى طريق العودة من المطار</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>بعد توديع والديهما جذب أخته نحوه وأحاطها بذراعيه وأعطاها قبلة عميقة ساخنةفى</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>فمها .... كان رمزى يقبل أخته قبل ذلك ولكنها كانت قبلات سريعة وأخوية ...هذه</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>المرة لم تكن أخوية أبدا ... لقد أدخل لسانه فى فمها ... كانت قبلة ساخنةعميقة</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>غاب لسانه فيها داخل فمها ... تخلصت منه وأبتعدت عنه والدموع تكاد تملأعينيها</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>... من فضلك يا رمزى بطل اللى بتعمله ده وضمها إلى صدره فى حنان قائلاإنما</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>أردت مجرد أن أعبر لك كم أنا أحبك ... وحيث أن نهى تحب أخاها الأكبرفإنها</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>مالت إلى تصديق كلامه وتركته يقبلها مرة أخرى وكان رقيقا هذه المرة ولكن القبلة</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>كانت عميقة لقد إستعمل لسانه مرة أخرى ثم أخبرها أنه طوال فترة سفر والديهما</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>ستكون قبلاته من هذا النوع ووافقت هى على كلام أخيها الذى تحبه ... وتداعت</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>الأحداث بعد ذلك فور وصولهما إلى المنزل ... بدأ يلقنها نظام معيشتهم وطلبمنها</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>عدم الخروج من المنزل بدون علمه وأنها يجب ألا تحدث أى إنسان بما يحدث ينهما</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>خاصة الكبار ووالديهما وأنها ستكون له فقط طول مدة سفر الوالدين .... لم تكن</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>نهى فى سن يسمح لها بتفهم هذا الكلام وأهدافه وكان أخيها</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>يلقى أوامره بطريقة مرحة مضحكة فوافقته على ما طلب منه... كان لرمزى طلباتأخرى</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>... أن تأخذ حمام شمس يوميا لمدة ساعة فى حديقة المنزل وهى عارية ... وجدت نهى</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>أن هذا الطلب صعب وغريب وأنها ربما تتعرض لأن يراها أحد ولكنها وافقت بعد هذا</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>طلب منها أن تستحم تحت الدش معه يوميا فرفضت وقالت له أنا وافقت على حمام الشمس</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>لكن أستحم معك لا أنا أرفض ذلك أنا عارفه إن ده غلط ورفضت هذا الطلب ....</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>وهنا هددها رمزى بأنه عندما يتحدث والديها وعندما يعودا سيقول لهما أنها لم تكن</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>تسمع كلامه وأنها عصت أوامره فيحرمانها من الهدية التى وعداها بها إذا سمعت</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>كلام أخيها ولم تعصيه ... ولم تجد زيزى أمامها إلا أن توافق على طلب أخيها</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>وإلا ستحرم من الهدية ... وسعد رمزى لموافقتها ....</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>فى هذه الليلة وبقية الأسبوع لم يتكها تخرج من المنزل أو ترى أى من صديقاتها</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>وقال لهن أنها مريضة ... وفى هذه الفترة حدثت أمور كثيرة غيرت شعور نهى</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>ونظرتها لأخيها ...فبجانب القبلات وحمامات الشمس والأستحمام معا كان رمزى</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>يستعمل معها ألفاظا لم يكن يستعملها من قبل .... بعضها رقيقا وبعضها غريبا عليها ومنها مثلا</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>النيك وكانت المرة الأولى الذى ذكر هذا اللفظ أثناء إسحمامهما معا عندا أستعرض</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>زبه أمامها وقال لها ده أسمه الجامد لأنه دايما جامد وكانت نهى تنظر إليه وهو يتأرجح أمامها صاعدا</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>هابطا وبدأ رمزى يشرح لها فيما يستخدمه وكيف يكون ذلك ... كان يشرح لها وزبه يقترب من</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>جسدها الصغير .... وكانت المرة الأولى التى تتطلع فيها نهى إلى جسدها البكر</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>... كانت فتاة جذابه لها شعر ذهبى يتدلى حتى أكتافها ولها عينين زرقاوتين مثل</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>أمها وجسدها الصغير ملفوفا وتبدو عليه الأستدارات المعروفة للأنثى أما صدرها</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>فهو فى أول مراحل نموه وبدأ بروزه يظهر مع حلمات وردية يتناسب لونها مع لون</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>جسدها وكانت شقوق كسها وطيزها تبدو مسطحة بالنسبة لبروز بطنها... وكانت ساقاها</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>طويلتان .... كانت نهى خائفة أن يضع رمزى زبه أو الجامد كما يسميه فى فمها أو</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>فى كسها أو طيزها (شقها) كما سماها وهما يستحمان .... لكنه لم يفعل ذلك وكان</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>رقيقا معها حتى ذلك الوقت .....</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>وصلت نهى فى حمامها الأول مع أخيها على نشوتها الأولى فى حياتها ... كان رمزى</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>يدعك لها جسمها بالصابون موجها إهتمامه إلى كسها البكر الذى لم يلمسه أحد من</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>قبل ... كانت يده تتحرك للأمام والخلف وفى حركات دائرية رقيقة ... شعرت نهى</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>بشئ غريب يسرى فى جسدها .. شئ لم تحسه من قبل جعلها تشعر بنشوة غريبة ...</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>بدأ هذا الشعور عند منطقة بطنها ثم سرى فى جميع أجزاء جسدها الصغير ...بدأ</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>رمزى يدخل إصبعه فيها .. آلمها بعض الشئ ولكن ليس كثيرا لأنه لم يذهب بإصبعه</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>بعيدا ... زاد شعورها بالنشوة أكثر من قبل ... قالت لأخيها وساقاها لم تعد</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>قادرة على حملها : هو أيه اللى بيحصل ......</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong></strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>- حاجات حلوة ... مبسوطه ؟</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong></strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>- آه مبسوطة قوى</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong></strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>- أنت وصلتى لشهوتك عايزه كمان؟</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong></strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>- أه</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong></strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>بدأ رمزى يزيد من سرعة يده على كسها وبقوة أكثر وجسدها يضطرب بين يديه ورعشاتها</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>تأتى واحدة بعد الأخرى وتشبثت به وتعلقت برقبته وأنفاسها متلاحقة ...وعلمها</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>رمزى بعد ذلك كيف تصل إلى نشوتها بنفسها ...</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>بعد الحمام جفف لها جسدها وأخذها إلى حجرته وجعلها تستلقى فى فراشه وباعد بين</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>فخذيها ....وتعودت على حركات لسانه وهو يلعق لها كسها وزادت نشوتها وسرت اللذة فى جميع أنحاء جسدها .....</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>قضى رمزى ونهى بقية اليوم فى ترتيب البت وبعد الظهر طلبت منه أن يلعبا لعبة</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>تعودا أن يلعباها من قبل ..</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>هذه اللعبة كانت لعبة خطف الأولاد حيث يقوم بقيد يديها ويحملها إلى مكان آخر ثم</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>تحاول هى أن تفك قيدها ...</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>ولكن اليوم كانت اللعبة مختلفة ... فبعد أن قيد يديها قام بخلع الشورت واللباس</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>الذى ترتديه وأخذ يلعب لها فى كسها ويلحسه بلسانه حتى أوصلها إلى قمة نشوتها</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>مرتين ... لم تعد تخاف من رمزى بل أنه أصبح مصدر لذتها ونشوتها ... وفى اليومين</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>التاليين كانت فى قمة سعادتها ... كان رمزى يحضر فى المساء أشرطة فيديو جنسية</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>كان أحد الأشرطة عن رجل وإمرأة يمارسون الجنس وآخر عن طفلة فى مثل سنها تبدو</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>أحيانا مع رجلين أو أكثر . وكان رمزى يراقب أخته وهى تلعب بكسها وهى تشاهد</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>الشريط بينما هو بدوره يعبث بزبه حتى قذف لبنه الساخن وهى تنقل عينيها بينه</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>وبين ما تشاهده فى الشريط ... وشرح لها رمزى أن هناك أشياء تخرج من زب الراجل</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>عندما يصل إلى نشوته وهذا ما لم تشاهده من قبل ....فى المرة الأولى التى قذف</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>فيها كان على يده وطلب من نهى أن تذوق طعم هذا السائل الغريب عليها ... رفضت</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>فى أول الأمر ولكن أمام تشجيعه لها راحت تتذوقه بلسانها ... انه مالح شيئا ما</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>وحلو فى نفس الوقت ولا بأس بطعمه فى فمها ... عندما قذف للمرة الثانية طلب منها</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>أن تلحسه من على جسده .. فعلت ذلك بسرعة هذه المرة ولاحظت أن هناك بقية على زبه</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>ولكنه طلب منها أن تتركها الآن وأنه يكفى هذا الأن وطلب منها أن تذهب للفراش</strong></span></p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><span style="font-size: 18px"><strong>ولكن ...</strong></span></li> <li data-xf-list-type="ul"><span style="font-size: 18px"><strong>قلت لك أذهبى للفراش</strong></span></li> </ul><p><span style="font-size: 18px"><strong>وذهبت نهى إلى الفراش حتى لا تغضب أخيها وهى تفكر فيما تفعله معه والذى لا</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>يمكن أن تفعله مع غيره ....</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>فى اليوم التالى أستيقظت مبكرة وراحت تستعرض ملابسها لتختار ما ترتده فى هذا</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>اليوم ... كان لها ملابس كثيرة إلا أنها لاحظت لبسا غريبا قريبا من المايوه له</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>فتحة من الأمام ومثلها من الخلف .. بينما هى تتأمله دخل رمزى ودون أن ينطق بأى</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>كلمة أشار لها إلى الفراش ونامت على ظهرها وباعدت بين أرجلها ... لقد عرفت ما</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>يريد وأنهال عليها بشدة كانت تؤلمها أكثر مما تشعرها باللذة ..... طلب منها بعد</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>ذلك أن تأخذ حمام الشمس ثم تستحم ثم ترتدى ملابسها .... فعلت كل ذلك وعادت</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>بدأت فى أرتدائها بينما هو يشاهدها وهى تفعل ذلك ... دفعها إلى الفراش أخرج</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>حبلا من جيبه وربط يديها خلف ظهرها ثم فتح أحد الأدراج وأخرج منه كيلوت وضعه فى</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>فمها .... عرفت نهى ما سيحدث بعد ذلك حيث أنها شاهدت كل ذلك فى شريط الفيديو</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>فى الليلة السابقة . وأستلقت على الفراش والرعب يسيطر عليها بينما رمزى يخلع</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>بنطلونه وسرواله ويخرج زبه ويلقى بنفسه بين أرجلها المفتوحة لأستقباله ويعمل</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>فيها بإصبعه ليصل إلى نشوة جدية معها وسط رعبها من الموقف رغم معرفتها بما سيحدث ...</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong></strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>- أنا حنيكك يا أختى أيوه حنيكك حغتصبك مفيش فايده وحعمل كده طول مدة سفر</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>والدينا ... أنت هيجتينى بما فيه الكفاية... وبدأ رمزى يدفع زبه فيها وأصدرت</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>أصواتا ضعيفة من فمها المكمم والذى يمنع صوتها من الوضوح ... شعرت كأنها تنال</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>عقوبة فى سجن على جريمة لم ترتكبها .. تركت رمزى يدفع بزبه فى أعماق كسها أكثر</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>مما فعل من قبل حيث كان يتوقف عند فتحته ولا يتجاوزها ... إنها حقا تتألم هذه</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>المرة ... كانت تأوهاتها يغلب عليها الألم أكثر من اللذة كما حدث من قبل</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>عندما داعب كسها من السطح</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>وبين الأشفار ... إن أخوها ينيكها فى كسها وزبه يدخل فيها ويخرج منها فىحرية</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>إنه يغتصبها .... إنها تتألم ... لم يعبأ بدموعها لم يعبأ بما أنزله داخلها</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>... جسمها ينتفض مع كل مرة يصل فيها إلى لذته ويقذف لبنه داخلها .... ظل</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>يغتصبها ساعات طويلة حتى أجهد نفسه وأضرها .... وفجأة ورغم ماحدث لنهى منألم</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>فقد عادت تحس بالنشوة واللذة تسرى فى جسدها وبدأت حركات رمزى تقل فى</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>سرعتهاوبدا مجهدا....</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>كانت الشمس تميل إلى المغيب عندما بدأت نهى تصدر بعض الآهات المعبرة عنالرغبة</strong></span></p><p> <span style="font-size: 18px"><strong>قائلة أنه وقت النيك ...</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>وفتح رمزى فمه فى دهشة من تلميذته التى فهمت الدرس أكثر منه</strong></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="اوزوريس, post: 646614, member: 68805"] [SIZE=5][B]كانت نهى تجلس فى غرفة المعيشة وتلمح بطرف عينها أخوها رمزى جالسا فىالكرسى الخاص بوالده ويده ممتدة تعبث بما تحت السروال الذى يرتديه ونظر هو إليها مبتسما . لم يكن هو ذلك الشخص الذى تعودته طوال الأسبوع . كان يبدو غريبا أحيانا واضحا وأحيانا غامضا . كل ذلك حدث منذ أسبوع واحد مضى عندما سافر والداها فى مهمة إلى الخارج تستغرق وقتا طويلا وتركاها مع أخيها رمزى.....كان رمزى يبلغ من العمر ثمانية عشر عاما وهو سن يسمح له برعاية نفسه وأخته نهى التى كانت قد بلغت السادسةعشر من عمرها .كانت نهى تحب صحبة أخيها وتربطهما علاقة طيبة حتى هذا الوقت على الأقل وعلى ما تعتقد .لم يكن لرمزى صديقات رغم أن كثرا منهن كن يطلبنه كل يوم ويطلبون منه الخروج معهم إلى أى مكان .. كان رمزى يفضل أن يمضى أوقات فراغه مع أخته وصديقاتها وكانت روحه مرحة ويحب البنات الصغار اللاتى فى مثل سن أخته. كل ذلك تغير بعد سفر والديه ... فبينما هو وأخته فى طريق العودة من المطار بعد توديع والديهما جذب أخته نحوه وأحاطها بذراعيه وأعطاها قبلة عميقة ساخنةفى فمها .... كان رمزى يقبل أخته قبل ذلك ولكنها كانت قبلات سريعة وأخوية ...هذه المرة لم تكن أخوية أبدا ... لقد أدخل لسانه فى فمها ... كانت قبلة ساخنةعميقة غاب لسانه فيها داخل فمها ... تخلصت منه وأبتعدت عنه والدموع تكاد تملأعينيها ... من فضلك يا رمزى بطل اللى بتعمله ده وضمها إلى صدره فى حنان قائلاإنما أردت مجرد أن أعبر لك كم أنا أحبك ... وحيث أن نهى تحب أخاها الأكبرفإنها مالت إلى تصديق كلامه وتركته يقبلها مرة أخرى وكان رقيقا هذه المرة ولكن القبلة كانت عميقة لقد إستعمل لسانه مرة أخرى ثم أخبرها أنه طوال فترة سفر والديهما ستكون قبلاته من هذا النوع ووافقت هى على كلام أخيها الذى تحبه ... وتداعت الأحداث بعد ذلك فور وصولهما إلى المنزل ... بدأ يلقنها نظام معيشتهم وطلبمنها عدم الخروج من المنزل بدون علمه وأنها يجب ألا تحدث أى إنسان بما يحدث ينهما خاصة الكبار ووالديهما وأنها ستكون له فقط طول مدة سفر الوالدين .... لم تكن نهى فى سن يسمح لها بتفهم هذا الكلام وأهدافه وكان أخيها يلقى أوامره بطريقة مرحة مضحكة فوافقته على ما طلب منه... كان لرمزى طلباتأخرى ... أن تأخذ حمام شمس يوميا لمدة ساعة فى حديقة المنزل وهى عارية ... وجدت نهى أن هذا الطلب صعب وغريب وأنها ربما تتعرض لأن يراها أحد ولكنها وافقت بعد هذا طلب منها أن تستحم تحت الدش معه يوميا فرفضت وقالت له أنا وافقت على حمام الشمس لكن أستحم معك لا أنا أرفض ذلك أنا عارفه إن ده غلط ورفضت هذا الطلب .... وهنا هددها رمزى بأنه عندما يتحدث والديها وعندما يعودا سيقول لهما أنها لم تكن تسمع كلامه وأنها عصت أوامره فيحرمانها من الهدية التى وعداها بها إذا سمعت كلام أخيها ولم تعصيه ... ولم تجد زيزى أمامها إلا أن توافق على طلب أخيها وإلا ستحرم من الهدية ... وسعد رمزى لموافقتها .... فى هذه الليلة وبقية الأسبوع لم يتكها تخرج من المنزل أو ترى أى من صديقاتها وقال لهن أنها مريضة ... وفى هذه الفترة حدثت أمور كثيرة غيرت شعور نهى ونظرتها لأخيها ...فبجانب القبلات وحمامات الشمس والأستحمام معا كان رمزى يستعمل معها ألفاظا لم يكن يستعملها من قبل .... بعضها رقيقا وبعضها غريبا عليها ومنها مثلا النيك وكانت المرة الأولى الذى ذكر هذا اللفظ أثناء إسحمامهما معا عندا أستعرض زبه أمامها وقال لها ده أسمه الجامد لأنه دايما جامد وكانت نهى تنظر إليه وهو يتأرجح أمامها صاعدا هابطا وبدأ رمزى يشرح لها فيما يستخدمه وكيف يكون ذلك ... كان يشرح لها وزبه يقترب من جسدها الصغير .... وكانت المرة الأولى التى تتطلع فيها نهى إلى جسدها البكر ... كانت فتاة جذابه لها شعر ذهبى يتدلى حتى أكتافها ولها عينين زرقاوتين مثل أمها وجسدها الصغير ملفوفا وتبدو عليه الأستدارات المعروفة للأنثى أما صدرها فهو فى أول مراحل نموه وبدأ بروزه يظهر مع حلمات وردية يتناسب لونها مع لون جسدها وكانت شقوق كسها وطيزها تبدو مسطحة بالنسبة لبروز بطنها... وكانت ساقاها طويلتان .... كانت نهى خائفة أن يضع رمزى زبه أو الجامد كما يسميه فى فمها أو فى كسها أو طيزها (شقها) كما سماها وهما يستحمان .... لكنه لم يفعل ذلك وكان رقيقا معها حتى ذلك الوقت ..... وصلت نهى فى حمامها الأول مع أخيها على نشوتها الأولى فى حياتها ... كان رمزى يدعك لها جسمها بالصابون موجها إهتمامه إلى كسها البكر الذى لم يلمسه أحد من قبل ... كانت يده تتحرك للأمام والخلف وفى حركات دائرية رقيقة ... شعرت نهى بشئ غريب يسرى فى جسدها .. شئ لم تحسه من قبل جعلها تشعر بنشوة غريبة ... بدأ هذا الشعور عند منطقة بطنها ثم سرى فى جميع أجزاء جسدها الصغير ...بدأ رمزى يدخل إصبعه فيها .. آلمها بعض الشئ ولكن ليس كثيرا لأنه لم يذهب بإصبعه بعيدا ... زاد شعورها بالنشوة أكثر من قبل ... قالت لأخيها وساقاها لم تعد قادرة على حملها : هو أيه اللى بيحصل ...... - حاجات حلوة ... مبسوطه ؟ - آه مبسوطة قوى - أنت وصلتى لشهوتك عايزه كمان؟ - أه بدأ رمزى يزيد من سرعة يده على كسها وبقوة أكثر وجسدها يضطرب بين يديه ورعشاتها تأتى واحدة بعد الأخرى وتشبثت به وتعلقت برقبته وأنفاسها متلاحقة ...وعلمها رمزى بعد ذلك كيف تصل إلى نشوتها بنفسها ... بعد الحمام جفف لها جسدها وأخذها إلى حجرته وجعلها تستلقى فى فراشه وباعد بين فخذيها ....وتعودت على حركات لسانه وهو يلعق لها كسها وزادت نشوتها وسرت اللذة فى جميع أنحاء جسدها ..... قضى رمزى ونهى بقية اليوم فى ترتيب البت وبعد الظهر طلبت منه أن يلعبا لعبة تعودا أن يلعباها من قبل .. هذه اللعبة كانت لعبة خطف الأولاد حيث يقوم بقيد يديها ويحملها إلى مكان آخر ثم تحاول هى أن تفك قيدها ... ولكن اليوم كانت اللعبة مختلفة ... فبعد أن قيد يديها قام بخلع الشورت واللباس الذى ترتديه وأخذ يلعب لها فى كسها ويلحسه بلسانه حتى أوصلها إلى قمة نشوتها مرتين ... لم تعد تخاف من رمزى بل أنه أصبح مصدر لذتها ونشوتها ... وفى اليومين التاليين كانت فى قمة سعادتها ... كان رمزى يحضر فى المساء أشرطة فيديو جنسية كان أحد الأشرطة عن رجل وإمرأة يمارسون الجنس وآخر عن طفلة فى مثل سنها تبدو أحيانا مع رجلين أو أكثر . وكان رمزى يراقب أخته وهى تلعب بكسها وهى تشاهد الشريط بينما هو بدوره يعبث بزبه حتى قذف لبنه الساخن وهى تنقل عينيها بينه وبين ما تشاهده فى الشريط ... وشرح لها رمزى أن هناك أشياء تخرج من زب الراجل عندما يصل إلى نشوته وهذا ما لم تشاهده من قبل ....فى المرة الأولى التى قذف فيها كان على يده وطلب من نهى أن تذوق طعم هذا السائل الغريب عليها ... رفضت فى أول الأمر ولكن أمام تشجيعه لها راحت تتذوقه بلسانها ... انه مالح شيئا ما وحلو فى نفس الوقت ولا بأس بطعمه فى فمها ... عندما قذف للمرة الثانية طلب منها أن تلحسه من على جسده .. فعلت ذلك بسرعة هذه المرة ولاحظت أن هناك بقية على زبه ولكنه طلب منها أن تتركها الآن وأنه يكفى هذا الأن وطلب منها أن تذهب للفراش[/B][/SIZE] [LIST] [*][SIZE=5][B]ولكن ...[/B][/SIZE] [*][SIZE=5][B]قلت لك أذهبى للفراش[/B][/SIZE] [/LIST] [SIZE=5][B]وذهبت نهى إلى الفراش حتى لا تغضب أخيها وهى تفكر فيما تفعله معه والذى لا يمكن أن تفعله مع غيره .... فى اليوم التالى أستيقظت مبكرة وراحت تستعرض ملابسها لتختار ما ترتده فى هذا اليوم ... كان لها ملابس كثيرة إلا أنها لاحظت لبسا غريبا قريبا من المايوه له فتحة من الأمام ومثلها من الخلف .. بينما هى تتأمله دخل رمزى ودون أن ينطق بأى كلمة أشار لها إلى الفراش ونامت على ظهرها وباعدت بين أرجلها ... لقد عرفت ما يريد وأنهال عليها بشدة كانت تؤلمها أكثر مما تشعرها باللذة ..... طلب منها بعد ذلك أن تأخذ حمام الشمس ثم تستحم ثم ترتدى ملابسها .... فعلت كل ذلك وعادت بدأت فى أرتدائها بينما هو يشاهدها وهى تفعل ذلك ... دفعها إلى الفراش أخرج حبلا من جيبه وربط يديها خلف ظهرها ثم فتح أحد الأدراج وأخرج منه كيلوت وضعه فى فمها .... عرفت نهى ما سيحدث بعد ذلك حيث أنها شاهدت كل ذلك فى شريط الفيديو فى الليلة السابقة . وأستلقت على الفراش والرعب يسيطر عليها بينما رمزى يخلع بنطلونه وسرواله ويخرج زبه ويلقى بنفسه بين أرجلها المفتوحة لأستقباله ويعمل فيها بإصبعه ليصل إلى نشوة جدية معها وسط رعبها من الموقف رغم معرفتها بما سيحدث ... - أنا حنيكك يا أختى أيوه حنيكك حغتصبك مفيش فايده وحعمل كده طول مدة سفر والدينا ... أنت هيجتينى بما فيه الكفاية... وبدأ رمزى يدفع زبه فيها وأصدرت أصواتا ضعيفة من فمها المكمم والذى يمنع صوتها من الوضوح ... شعرت كأنها تنال عقوبة فى سجن على جريمة لم ترتكبها .. تركت رمزى يدفع بزبه فى أعماق كسها أكثر مما فعل من قبل حيث كان يتوقف عند فتحته ولا يتجاوزها ... إنها حقا تتألم هذه المرة ... كانت تأوهاتها يغلب عليها الألم أكثر من اللذة كما حدث من قبل عندما داعب كسها من السطح وبين الأشفار ... إن أخوها ينيكها فى كسها وزبه يدخل فيها ويخرج منها فىحرية إنه يغتصبها .... إنها تتألم ... لم يعبأ بدموعها لم يعبأ بما أنزله داخلها ... جسمها ينتفض مع كل مرة يصل فيها إلى لذته ويقذف لبنه داخلها .... ظل يغتصبها ساعات طويلة حتى أجهد نفسه وأضرها .... وفجأة ورغم ماحدث لنهى منألم فقد عادت تحس بالنشوة واللذة تسرى فى جسدها وبدأت حركات رمزى تقل فى سرعتهاوبدا مجهدا.... كانت الشمس تميل إلى المغيب عندما بدأت نهى تصدر بعض الآهات المعبرة عنالرغبة قائلة أنه وقت النيك ... وفتح رمزى فمه فى دهشة من تلميذته التى فهمت الدرس أكثر منه[/B][/SIZE] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
نهى وال****** اللذيذ من اخوها
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل