الحسناء والقضيب
من نافذة منزلها ويومياً الساعة السابعة صباحاً تتأمل لوتى عامل النظافة
إبرهان كوكس وهو منهمك بعملة طول السنة وذات ليلة رأت لوتى عامل النظافة في
أحد البارات القريبة من منزلها يحتسى شراباً مسكراً فتعرفت عليه في الحال ( إنه هو وبكل تأكيد ) قالت
في نفسها ثم إقتربت منه حيته برقة ولطف ونعومه وطلبت الجلوس معه ها هنا بدأت العلاقة بينهما وتتوجت
بالنيك اللذبذ والدافء الذى لاينقطع يوياً