هاني الزبير
بريمو في السكس
عضو
هذه القصة من إعداد هاني الزبير
وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها..
________________
أحداث هذه القصة حقيقية بنسبة 100% مع تغيير فقط في الأسماء.
________________
أنا هاني شاب 27 سنه من الصعيد ولكني عايش في القاهرة، رياضي وسيم، وطبعاً عندي علاقات غرامية وجنسية كتير مع الكثير من الصديقات الجميلات المثيرات، وخاصة مع بعض زميلاتنا من أيام الدراسة في الجامعة الخاصة.
وكان يعلم الجميع بأني ميسور مالياً وعندي عربية خاصة وأقيم وحدي في شقتي الصغيرة بالقاهرة وأهلي عايشين بالصعيد.
ومنذ سنوات قليلة أثناء فترة دراستي الجامعية في السنة الثالثة كنت قد تعرفت على فتاة زميلتنا في الكلية رائعة الجمال وذات عيون ساحرة وجسم مثير وذات أنوثة طاغية، وما لفت نظري إليها هو تحررها في لبسها الذي يبرز سحر جمالها الفتان وأنوثتها المثيرة بالإضافة إلى نظرات عيونها الشاردة، ولاحظت أن عيونها دائماً تبحث عني وتلاحقني بنظراتها المثيرة.
وكنت قد تعرفت عليها وسط الشلة، وعرفت إن إسمها (سهام) ومعايا في نفس الكلية ولكنها لسه في سنة تانية، ولاحظت أن عيونها كلها سكس مما شجعني أن أتقرب منها أكتر.
وبعد أن تعارفنا بقينا أصدقاء، وكنت أتعمد الإنفراد بها بعيداً عن باقي الشلة وأن أتمادى في مداعبتها وملامستها لدرجة التحرش الجنسي بها دون ممانعة منها، بل وتجاوبها معايا في ما أفعله، وبسرعة وخلال فترة بسيطة توطدت علاقتي بها وتحولت علاقتنا من الزمالة والصداقة إلي علاقة حب وعشق ولهفة.
وكنا نلتقي بصفة شبه يومية على إنفراد في السينيمات والمتنزهات والكازينوهات وفي عربيتي، ولا تخلو لقاءاتنا من التحرش الجنسي والأحضان والقبلات الساخنة والمثيرة حتى وصلنا لدرجة إنها كانت تمص لي زوبري وأمص لها حلمات بزازها وأفرك لها كسها من فوق كلوتها ونتشارك تدخين الحشيش مع بعض وهي معايا في العربية، مما شجعني أن أخدها معايا لشقتي الخاصة عشان نكون لوحدينا وبراحتنا بعيداً عن عيون المتطفلين، وهي لم تمانع.
وكل ذلك وأنا أعتقد أنها لسه بنت ومش مفتوحة.
وأول مرة تكون معايا في شقتي لوحدينا كنا من أول اليوم حتى الليل على أساس أن أهلها بيكونوا عارفين إنها في الجامعة.
ويومها شربنا بيرة ودخنا حشيش لزوم الإنبساط، وطلبت منها إنها تقلع البلوزة عشان تكون براحتها فلم تمانع وقلعت البلوزة وبقت بالسنتيان فقط من فوق ولسه لابسه البنطلون، وأنا قلعت القميص وأخدتها في حضني بصدري العاري ورقصنا على مزيكا هادية، وهي في حضني وببوسها في رقبتها وشفايفها وبحسس بإيدي وبضغط على طيزها ناحية زوبري وبقفش في بزازها من فوق السنتيان، ولقيتها هي هايجة وبتحسس وبتتغط على ضهري وبتدفن بزازها في شعر صدري وبتدخل إيدها جوه بنطلوني من ورا، وسخنت وصوت نفسها ودقات قلبها عالي وبتتنهد وبتأن من الهيجان والشهوة، فأنا تشجعت وفكيت لها السنتيان ونزلت مص ولحس وعض في حلمات بزازها وهي هايجة وممحونة أوي وبتغرس ضوافرها في ضهري، وأنا نزلت على بنطلونها وفكيته وقلعتهولها بسهولة وسحبت كلوتها بإيدي وأنا بقلعها البنطلون، وهي سايحة مني خالص ومتجاوبة معايا وبتشد بنطلوني وقلعتهولي بالبوكسر وبقينا عريانين ملط إحنا الإتنبن، وقعدت على الكنبة وأخدتها على حجري وهي في حضني وضميت جسمها أوي وأنا شغال مص ولحس فى شفايفها ورقبتها وحلمات بزازها وهي بتفرك طيزها على زوبري ومسكت زوبري بإيدها وبتفرش بيه شفرات كسها إللي غرقان من عسل شهوتها، وهي كانت خلاص سايحة مني خالص.
وكنا مش مرتاحين على كنبة الصالة فطلبت منها ندخل على السرير أحسن وهي سايبة نفسها ليا أعمل فيها إللي أنا عايزه.
أنا شيلتها في حضني ودخلت بيها على أوضة النوم ونيمتها على ضهرها، وهي كأنها متخدرة وفاتحة فخادها وظهر قدامي كس لم أرى في جماله في كل ما رأيت من أفلام سكس، وهي مسكت زوبري بتحسس عليه وأنا مسكت كسها المنفوخ بكف إيدي فملأ كسها كف إيدي ونزلت بلساني عليه مص ولحس، وهي تزيد في صراخها: أوووووف مش قادرة يا حبيبي أووووووف.
وتشد في راسي وشعري عشان أدفن راسي بين فخادها أوي.. ولساني شغال لحس في كسها.
وأنا دخلت لساني بين شفرات كسها الوردية وبمص عسل كسها كله، وأنا بأعض زنبورها بين شفرات كسها بشفايفي وبمص أحلى عسل من كسها.
وهي قامت ومسكت زوبري وباسته وفضلت تلحس راس زوبري بلسانها، ثم دخلته في بوقها وبتمص فيه بلهفة وشغف.
وفضلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود، حتى زاد وكبر طول وعرض زوبري حتى أصبح أطول من دراعي.
وهي كانت بتتلوى تحت مني وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زوبري وحطته على كسها وبتصرخ : آآآآآآه آآآآآآه هموت أحححح مش قادرة يا هاني.. دخله بسرعه كسي مولع أححححح.. هموووت يا روحي دخلوووو كله كله أوي أوي بسرعة آآآآآآه.
وعماله تعض في كتفي ورقبتي وهايجة وموحوحة أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجني أوي.
لكن أنا قولتلها: لأ يا مجنونة بلاش وخلينا من برة بس عشان إنتي لسه بنت.
هي صرخت بهياج شديد وقالت: مش مشكلة يا روحي بعدين نبقا نتصرف.. أوووووف.. هموووت مش قادرة يا هاني دخله في كسي أححححح.. آآآآآآه، دخل زوبرك في كسي.. آآآآآآه.. يا هاني.
أنا كنت بفرش لها كسها بزوبري ومتحكم في نفسي شوية ومش عايز أدخل زوبري في كسها وأفتحها وتبقا مصيبة، لإني كل ده كنت أعتقد إنها لسه بنت ومش مفتوحة.
هي كانت خلاص سايحة مني خالص وهايجة مووت، وصرخت وقالتلي: أوووووف.. يخربيتك بقولك دخلوووو يا حبيبي أنا مفتوحة.. أحححح... مفتوووحة.
أنا سمعت كده وإتجننت وهيجت عليها أكتر، وبقيت بنيكها وأفشخها بعنف وبشهوة جنونية.
وهي رفعت وسطها وجذبت جسمي بكل طاقتها عليها فإندفع زوبري كله في كسها بفعل إثارتنا وهياجنا إحنا الإثنين وسوائل كسها المتدفقة، وكان كسها سخن مولع وناعم أوي، وأنا حسيت إن زوبري زاد عرض راسه جوه كسها.
وهي قبضت على زوبري بكسها وبتتلوى تحت مني زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قدف عسل شهوتها بغزارة.
ولم نتوقف إحنا الإتنين عن مص الشفايف وعن مص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم بشعر صدري المثير.
وهي حوطت ضهري بفخادها حتى لا يفلت زوبري من كسها ثانية واحدة، وأنا بحرك زوبري في كسها لبرة وجوه عشان أهيجها أكتر وبإيدي شغال لعب وبعبصة في طيزها الطرية زي الچيلي من ورا، وإختلط صراخها مع صوت أنفاسنا إحنا الإتنين مع كل أححححح وآآآآآآآه وأوووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زوبري جوه كسها الموحوح.
وأنا رفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زوبري من كسها وقعدت وأخدتها على حجري وهي في
حضني، وهي بجسمها بترفع وتنزل نفسها على زوبري بمساعدتي، والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي.
فضلنا كده قرب نص ساعة، ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وبتصرخ أوي، فنيمتها على ضهرها ونمت فوق منها وزوبري كل ده بيرزع في كسها، وأنا لما حسيت إني قربت أنزل لبني فضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولافت فخادها على ضهري وأنا حشرت زوبري كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت وشغال فيها بعبصة بصوابعي، وفي لحظة واحدة كنا جبنا شهوتنا إحنا الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زوبري مع عسل كسها ليروي عطش كسها، وأخدتها في حضني وإحنا عريانين ملط.
وطبعاً ماخرجتش زوبري من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما أنا خَرجت زوبري من كسها قامت هي وباستني بوسة سخنة ومثيرة بشفايفها على شفايفي، وكان لسه جسمها كله في حضني وزوبري واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنة مدفونين في شعر صدري المثير، وبإيدي شغال تقفيش في فلقتي طيزها من ورا وصوابعي شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها.
وهي لسه في حضني لما حست بإنتصاب زوبري تاني لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشي، وأخدت إيديا الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زوبري وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي، وأنا روحت راشق زوبري كله في طيزها وقالبها ونيمتها على بطنها وحطيت مخدة صغيرة تحت كسها وبطنها، ونمت فوق منها بنيكها في طيزها وهي بتتأوه وبتأن وبتصرخ من الشهوة: أوي أوي آآآآآه.. أحححح.. آآآآآآه.. أووووووف.
ومن شدة الهيجان كنت بإيديا الإتنين شغال تقفيش ودعك في حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخادي محوطة فخادها وشفايفي بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي وفي رقبتها وودانها وجسمها كله.
وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وأنا كنت فشخت طيزها نيك، رفعت جسمي شوية وقلبت جسمها ونيمتها تاني على ضهرها ورجعت أنيكها بعنف وبشهوة مجنونة في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغة وهي متجاوبة معايا أوي وكأنها لبوة محترفة نيك.
ولما هي حست إني خلاص قربت أنزل لبني في كسها تاني، فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت بلبونة على بين بزازها.
وأنا فهمت هي عايزة إيه، وطلعت زوبري من كسها وقعدت على بطنها بحنية وحطيت زوبري بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وأنا شغال نيك رايح جاي في بزازها نص ساعة، ومن شدة الإثارة قذفت من زوبري كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها، فإلتهمت سهام زوبري كله بين شفايفها مص بشهوة جنونية.
وبعد شوية كان زوبري وقف تاني أكتر من الأول وأنا تحولت إلي فحل شهواني، فسحبت زوبري من بوقها وحشرته تاني مرة واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعة وموحوحة أوي أوي، ورزعتها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوة حامية أوي، لما هي كانت خلاص هتموت وكأن داس عليها لوري مش زوبر هاني حبيبها. وإستمرينا كده نيك ومليطة طول اليوم.
وريحنا شوية ونمنا وأنا واخدها في حضني وإحنا الإثنين عريانين ملط وهي ماسكة زوبري، ولما صحينا بعد ساعة كانت سهام نايمة عريانة في حضني، وبتحسس على زوبري وعلى كل جسمي وأنا بقفش في حلمات بزازها وشفايفها في شفايفي وبتقولي: مبسوط يا روحي.
أنا: أوي أوي يا روح قلبي.
سهام: ماتحرمش منك يا نور عيني، أنا عمري ما كنت أحلم بإني ممكن أتمتع كده، وماكونتش أعرف إن ممكن واحدة تتمتع بزوبر حد كده غير وأنا تحت زوبرك وفي حضنك الحنين ده يا روحي، هاني حبيبي روح قلبي إنت حسستني إني أميره.. آآآآآآه.
وأنا ضميتها أوي في حضني ودوبنا في بوسة ملتهبة وحضن حنين ودافي أوي، ولما هي حست إن زوبري وقف تاني وهاقوم أنيكها تاني.
فبعدت جسمها بالراحة شوية عني وقالتلي: هاني حبيبي إنت مش بتهمد يا روحي؟ أنا كسي إتهرى، قوم تعالى نقوم ناخد شاور سوا مع بعض عشان أنا إتأخرت معاك وبعدين نعمل إللي إنت عايزه في أي وقت تاني، وبعدين أنا مش هطير يا روحي أنا من دلوقتي بتاعتك وإنت بتاعي.
ودخلنا الحمام سوا وإستحمينا مع بعض، وإحنا في الحمام أنا هيجت عليها تاني وزوبري إنتصب ووقف أوي تاني وهي معايا في البانيو، وكان ضهرها في وشي وزوبري بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها، فمسكتها من وسطها وشديتها على جسمي ودخلت زوبري بالراحة في طيزها، وهي بتضحك بلبونة وشرمطة وبتصرخ بوحوحة: آآآآآآه.. أححححح فشختني يا مجرم.. آآآآه.. أححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه.. أحححححح.
ونيكتها تاني أحلى نيكة في الحمام في طيزها، ولما خلصنا نيك لبسنا هدومنا ونزلت وصلتها لبيتها.
ومن بعد اليوم ده.. كنت دايماً أخدها معايا لشقتي الخاصة من الصبح حتى آخر اليوم وأنيكها في كسها وطيزها وبعدها أوصلها لبيتها.
ولم تتوقف علاقتنا الجنسية مع بعض، بل تطورت بممارسة طقوس وأوضاع مجنونة ومثيرة لتحقيق المزيد من الشهوة والمتعة بإستمرار.
وفي مرة وهي معايا في الشقة وبعد ما خلصنا نيك وهي نايمة في حضني على السرير، قالتلي: هاني حبيبي.. أنا عايزة أعيش معاك تجربة جديدة ومجنونه.
أنا: هوه فيه جنان أكتر من إللي إحنا بنعمله ده يا روحي؟
سهام: عايزاك تنيكني في مكان مفتوح من غير سقف يعني مننا للسما.
أنا (بضحك): مفتوح إزاي يعني؟
سهام: مفتوح يا روحي.. مش عارف يعني إيه مفتوح!!
أنا: كسك هوه إللي مفتوح يا روحي.
سهام إنفجرت في الضحك.
وقالتلي: لأ.. بجد يا حبيبي عايزاك تنيكني في مكان مفتوح... نفكر فيها كده ونحاول نعملها عشان خاطري.
ومن بعد المرة دي أنا فكرت إزاي نعملها دي، عشان أبسطها وأمتعها.
وتذكرت واحد قريبي في القاهرة عنده لنش صغير في النيل وهو عامله ومخصصه لزوم سهراته ولمتعته ومزاجه الخاص.
فكلمته وطلبت منه أن أستعير اللنش بتاعه لمدة يوم عشان هأعزم أصحابي يوم عليه، وطبعاً هو وافق وعلمني طريقة قيادة اللنش والتحكم فيه.
وأخدت اللنش منه، وكنت قولت لسهام وعرفتها، وكانت هتطير من الفرحة لما عرفت، وإتفقت معاها تقضي يوم نيك ومليطة على اللنش مع بعض.
ويومها الصبح... أنا كنت واخد معانا أكل جاهز وسجاير ملفوفة بحشيش وبيرة لزوم المزاج والإنبساط والمتعة طول اليوم، وأخدت اللنش ومعايا سهام لوحدينا، وإتحركنا باللنش في النيل من منطقة الجيزة إلي جنوب حلوان، ووقفنا باللنش في منطقة خالية في النيل.
وكنا طول الرحلة بنحشش وشغالين شرب وتنطيط ورقص على المزيكا.
وأول ما ووقفنا وإحنا على سطح اللنش أخدت سهام في حضني وإحنا بنرقص مع بعض وقولتلها: مبسوطة يا روحي، أهوه مننا للسما ومفيش حد معانا.
سهام وهي في حضني وشفايفها في شفايفي قالتلي: بموت فيك يا حبيبي.. بحبك أوي أوي.. عايزاك تقعد كده زي السلطان وأنا الجارية بتاعتك يا روحي، بس أصبر دقيقة واحدة أنزل أغير هدومي تحت وأرجعلك يا روحي.
وهي نزلت تحت في غرفة اللنش، وأنا قلعت القميص والبنطلون وقعدت بالسليب فقط، وولعت سيجارة حشيش فوق على سطح اللنش، وأنا كنت مجهز مرتبة خفيفة عشان ننام عليها على سطح اللنش.
وبعد 5 دقائق كانت سهام طالعة من تحت شكلها وكإنها عروسة البحر، ولابسة بيكيني أحمر فتلة مثير جداً مبين جسمها كله ومعظم طيزها وكسها وبزازها.
رغم إني شوفتها كتير عريانة ونيكتها بزوبري في كسها وطيزها، لكن أنا أول ما شوفتها كده إنبهرت وزوبري وقف وبيشق السليب من إنتصابه، وقومت وقفت وأخدتها في حضني.
سهام راحت بايساني في شفايفي، ومسكت زوبري بالسليب، وقالتلي: هاني حبيب قلبي أصبر شوية يا حبيبي.. أقعد وشغل المزيكا عاوزة أرقصلك وأمتعك يا روحي.
وأنا شغلت مزيكا وقعدت في الأرض على سطح اللنش وهي بترقص بلبونة وشرمطة وبتقرب مني وتبعد، كل ده وهي بين فخادي وبتلف بجسمها وتنزل وتطلع وبتتلوى وهي بترقص بلبونة وشرمطة أوي أوي.
وكل تقرب مني بجسمها ألحس لها بلساني في فخادها وكسها وطيزها.
وأنا سحبت لها الأندر بتاعها بشفايفي وبمص وألحس لها كسها وأخدتها في حضني ونيمتها على ضهرها فوق المرتبة وهي فاتحة فخادها وأنا بفرك لها كسها بإيدي.
سهام سحبت السليب بتاعي وقلعتهولي ونزلت مص ولحس فى زوبري بشفايفها ولسانها بشهوة جنونية، وأنا قلعتها السنتيان وبقينا عريانين ملط إحنا الإتنين، ونزلت مص ولحس فى حلمات بزازها وهي هايجة وممحونة أوي أوي، وكنا بنتقلب على بعض وإحنا في قمة الهيجان والمتعة.
ونيمتها على ضهرها وهي فاتحة فخادها ورافعه رجليها ونمت فوق منها وزوبري واقف ومنتصب بين فخادها وأنا بفرك بيه على شفرات كسها وهي بتصرخ من الشهوة والمتعة صرخات أكيد سمعها الناس على ضفتي النيل، وبتترجاني إني أدخله بسرعة في كسها المولع ناااار.
وهي رفعت فخادها وحوطت وسطي بفخادها وبتضغط بيهم على ضهري فوق جسمها ورفعت وسطها وجذبت جسمي بكل طاقتها عليها فإنزلق زوبري كله في كسها بفعل إثارتنا وهياجنا إحنا الإثنين وسوائل كسها المتدفقة، وفضلت أدخل زوبري في كسها وأخرجه وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ من الشهوة والمتعة.
ولإني كنت شارب حشيش فطولت في النيك المرة دي، لما هي كانت خلاص هتموت مني، وبعد وقت طويل نزلت حمولة زوبري في كسها، وكنا جبنا شهوتنا إحنا الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زوبري مع عسل كسها ليروي عطش كسها، وأخدتها في حضني وإحنا عريانين ملط، وطبعاً ماخرجتش زوبري من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما أنا خَرجت زوبري من كسها قامت هي وباستني بوسة سخنة ومثيرة بشفايفها على شفايفي، وكان لسه جسمها كله في حضني، وغطينا جسمنا بملاية خفيفه وروحنا في النوم في غفوة بسيطة لمدة ساعة تقريباً.
وبعدها قومنا وأنا لبست السليب وهي لبست الأندر بس وسابت بزازها عريانه، وأكلنا وشربنا بيرة وسجاير حشيش، وهي بتلعبلي بإيديها في زوبري وأنا بلعبلها في كسها وطيزها وحلمات بزازها، وهي في حضني وشفايفنا بتقطع بعض بوس ومص ولحس، وهيجنا إحنا الإتنين تاني على بعض وقلعتها الأندر بإيدي وهي سحبت السليب بتاعي وقلعتهولي، وطلبت مني نقوم نرقص سلو مع بعض على مزيكا هادية وإحنا عريانين ملط.
أنا قومت وشغلت مزيكا أسبانية هادية، وأخدتها في حضني وإحنا بنرقص وزوبري واقف ومنتصب بين فخادها تحت كسها وبزازها الملبن مدفونين في شعر صدري، وهي لافت بجسمها، وبقا زوبري بيحك في طيزها وأنا حاضنها من ورا، وببوسها في رقبتها وشفايفها وبحسس بإيدي وبضغط على كسها الغرقان من عسل شهوتها.
وهي قالتلي: أحححح.. هاني حبيبي.. طيزي يا روحي وحشها زوبرك.. مش قادرة يا روحي نيكني بزوبرك في طيزي يا روحي ودخلووو.. كله.. كله.. أوووووف.
وهي لسه في حضني أنا ميلت جسمها لقدام شوية وبدخل زوبري واحدة واحدة في طيزها وهى سايحة مني خالص وبتصرخ من الشهوة: أححححح.. ناااااار.. حبيبي دخلوووو.. دخلوووو كله كله.. أححححح.. حلووووو أوي أوي.
وأنا بدخل زوبري وبخرجه في طيزها بالراحة وهي هايجة وممحونة أوي أوي.
ونزلت لبني في طيزها وطفيت نارها بلبن زوبري في طيزها.
ورجعنا نمنا تاني على المرتبة وشغالين تحسيس وتقفيش ومص ولحس وهي هايجة وممحونة أوي.
فإلتهمت زوبري بين شفايفها مص بشهوة ورغبة وبجنون.
وبعد شوية كان زوبري وقف تاني أكتر من الأول وأنا تحولت إلي فحل شهواني، وسحبت زوبري من بوقها وحشرته تاني مرة واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعة وموحوحة أوي أوي ورزعتها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوة حامية أوي، لما كانت خلاص هتموت مني.
وفضلنا كده نيك ومليطة طول اليوم حتى قبل غروب الشمس بشوية.
وبصراحة كانت تجربة مثيرة ومجنونة إني أنيكها في مكان مفتوح على سطح اللنش ومننا للسما زي ما هي طلبت مني.
وده كان أحلى وأجمل يوم في عمري قضيته مع اللبوة سهام، ونيكتها أحلى نيك ومليطة في كسها وطيزها.
وفضلت سهام اللبوة معايا عشيقة وحبيبة، وكنا طوال الثلاث سنوات الباقيين ليها في الكلية نقضي وقت متعتنا مع بعض في شقتي لوحدينا مش أقل من أربعة مرات كل أسبوع وكنا نقضي اليوم مع بعض من أول اليوم حتى الليل على أساس أن أهلها بيكونوا عارفين إنها في الجامعة، وأحياناً كانت تقضي معايا عدة أيام أو أسبوع في شقتي وكانت بتعرف أهلها إنها طالعة رحلة مع الكلية كذا يوم.
حتى إتخرجت وتزوجت من واحد قريبها وسافرت معاه للخليج وماشوفتهاش من وقتها.
ولكنها كانت ذكريات جميلة.
_______________
هذه القصة من إعداد هاني
الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
________________
وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها..
________________
أحداث هذه القصة حقيقية بنسبة 100% مع تغيير فقط في الأسماء.
________________
أنا هاني شاب 27 سنه من الصعيد ولكني عايش في القاهرة، رياضي وسيم، وطبعاً عندي علاقات غرامية وجنسية كتير مع الكثير من الصديقات الجميلات المثيرات، وخاصة مع بعض زميلاتنا من أيام الدراسة في الجامعة الخاصة.
وكان يعلم الجميع بأني ميسور مالياً وعندي عربية خاصة وأقيم وحدي في شقتي الصغيرة بالقاهرة وأهلي عايشين بالصعيد.
ومنذ سنوات قليلة أثناء فترة دراستي الجامعية في السنة الثالثة كنت قد تعرفت على فتاة زميلتنا في الكلية رائعة الجمال وذات عيون ساحرة وجسم مثير وذات أنوثة طاغية، وما لفت نظري إليها هو تحررها في لبسها الذي يبرز سحر جمالها الفتان وأنوثتها المثيرة بالإضافة إلى نظرات عيونها الشاردة، ولاحظت أن عيونها دائماً تبحث عني وتلاحقني بنظراتها المثيرة.
وكنت قد تعرفت عليها وسط الشلة، وعرفت إن إسمها (سهام) ومعايا في نفس الكلية ولكنها لسه في سنة تانية، ولاحظت أن عيونها كلها سكس مما شجعني أن أتقرب منها أكتر.
وبعد أن تعارفنا بقينا أصدقاء، وكنت أتعمد الإنفراد بها بعيداً عن باقي الشلة وأن أتمادى في مداعبتها وملامستها لدرجة التحرش الجنسي بها دون ممانعة منها، بل وتجاوبها معايا في ما أفعله، وبسرعة وخلال فترة بسيطة توطدت علاقتي بها وتحولت علاقتنا من الزمالة والصداقة إلي علاقة حب وعشق ولهفة.
وكنا نلتقي بصفة شبه يومية على إنفراد في السينيمات والمتنزهات والكازينوهات وفي عربيتي، ولا تخلو لقاءاتنا من التحرش الجنسي والأحضان والقبلات الساخنة والمثيرة حتى وصلنا لدرجة إنها كانت تمص لي زوبري وأمص لها حلمات بزازها وأفرك لها كسها من فوق كلوتها ونتشارك تدخين الحشيش مع بعض وهي معايا في العربية، مما شجعني أن أخدها معايا لشقتي الخاصة عشان نكون لوحدينا وبراحتنا بعيداً عن عيون المتطفلين، وهي لم تمانع.
وكل ذلك وأنا أعتقد أنها لسه بنت ومش مفتوحة.
وأول مرة تكون معايا في شقتي لوحدينا كنا من أول اليوم حتى الليل على أساس أن أهلها بيكونوا عارفين إنها في الجامعة.
ويومها شربنا بيرة ودخنا حشيش لزوم الإنبساط، وطلبت منها إنها تقلع البلوزة عشان تكون براحتها فلم تمانع وقلعت البلوزة وبقت بالسنتيان فقط من فوق ولسه لابسه البنطلون، وأنا قلعت القميص وأخدتها في حضني بصدري العاري ورقصنا على مزيكا هادية، وهي في حضني وببوسها في رقبتها وشفايفها وبحسس بإيدي وبضغط على طيزها ناحية زوبري وبقفش في بزازها من فوق السنتيان، ولقيتها هي هايجة وبتحسس وبتتغط على ضهري وبتدفن بزازها في شعر صدري وبتدخل إيدها جوه بنطلوني من ورا، وسخنت وصوت نفسها ودقات قلبها عالي وبتتنهد وبتأن من الهيجان والشهوة، فأنا تشجعت وفكيت لها السنتيان ونزلت مص ولحس وعض في حلمات بزازها وهي هايجة وممحونة أوي وبتغرس ضوافرها في ضهري، وأنا نزلت على بنطلونها وفكيته وقلعتهولها بسهولة وسحبت كلوتها بإيدي وأنا بقلعها البنطلون، وهي سايحة مني خالص ومتجاوبة معايا وبتشد بنطلوني وقلعتهولي بالبوكسر وبقينا عريانين ملط إحنا الإتنبن، وقعدت على الكنبة وأخدتها على حجري وهي في حضني وضميت جسمها أوي وأنا شغال مص ولحس فى شفايفها ورقبتها وحلمات بزازها وهي بتفرك طيزها على زوبري ومسكت زوبري بإيدها وبتفرش بيه شفرات كسها إللي غرقان من عسل شهوتها، وهي كانت خلاص سايحة مني خالص.
وكنا مش مرتاحين على كنبة الصالة فطلبت منها ندخل على السرير أحسن وهي سايبة نفسها ليا أعمل فيها إللي أنا عايزه.
أنا شيلتها في حضني ودخلت بيها على أوضة النوم ونيمتها على ضهرها، وهي كأنها متخدرة وفاتحة فخادها وظهر قدامي كس لم أرى في جماله في كل ما رأيت من أفلام سكس، وهي مسكت زوبري بتحسس عليه وأنا مسكت كسها المنفوخ بكف إيدي فملأ كسها كف إيدي ونزلت بلساني عليه مص ولحس، وهي تزيد في صراخها: أوووووف مش قادرة يا حبيبي أووووووف.
وتشد في راسي وشعري عشان أدفن راسي بين فخادها أوي.. ولساني شغال لحس في كسها.
وأنا دخلت لساني بين شفرات كسها الوردية وبمص عسل كسها كله، وأنا بأعض زنبورها بين شفرات كسها بشفايفي وبمص أحلى عسل من كسها.
وهي قامت ومسكت زوبري وباسته وفضلت تلحس راس زوبري بلسانها، ثم دخلته في بوقها وبتمص فيه بلهفة وشغف.
وفضلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود، حتى زاد وكبر طول وعرض زوبري حتى أصبح أطول من دراعي.
وهي كانت بتتلوى تحت مني وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زوبري وحطته على كسها وبتصرخ : آآآآآآه آآآآآآه هموت أحححح مش قادرة يا هاني.. دخله بسرعه كسي مولع أححححح.. هموووت يا روحي دخلوووو كله كله أوي أوي بسرعة آآآآآآه.
وعماله تعض في كتفي ورقبتي وهايجة وموحوحة أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجني أوي.
لكن أنا قولتلها: لأ يا مجنونة بلاش وخلينا من برة بس عشان إنتي لسه بنت.
هي صرخت بهياج شديد وقالت: مش مشكلة يا روحي بعدين نبقا نتصرف.. أوووووف.. هموووت مش قادرة يا هاني دخله في كسي أححححح.. آآآآآآه، دخل زوبرك في كسي.. آآآآآآه.. يا هاني.
أنا كنت بفرش لها كسها بزوبري ومتحكم في نفسي شوية ومش عايز أدخل زوبري في كسها وأفتحها وتبقا مصيبة، لإني كل ده كنت أعتقد إنها لسه بنت ومش مفتوحة.
هي كانت خلاص سايحة مني خالص وهايجة مووت، وصرخت وقالتلي: أوووووف.. يخربيتك بقولك دخلوووو يا حبيبي أنا مفتوحة.. أحححح... مفتوووحة.
أنا سمعت كده وإتجننت وهيجت عليها أكتر، وبقيت بنيكها وأفشخها بعنف وبشهوة جنونية.
وهي رفعت وسطها وجذبت جسمي بكل طاقتها عليها فإندفع زوبري كله في كسها بفعل إثارتنا وهياجنا إحنا الإثنين وسوائل كسها المتدفقة، وكان كسها سخن مولع وناعم أوي، وأنا حسيت إن زوبري زاد عرض راسه جوه كسها.
وهي قبضت على زوبري بكسها وبتتلوى تحت مني زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قدف عسل شهوتها بغزارة.
ولم نتوقف إحنا الإتنين عن مص الشفايف وعن مص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم بشعر صدري المثير.
وهي حوطت ضهري بفخادها حتى لا يفلت زوبري من كسها ثانية واحدة، وأنا بحرك زوبري في كسها لبرة وجوه عشان أهيجها أكتر وبإيدي شغال لعب وبعبصة في طيزها الطرية زي الچيلي من ورا، وإختلط صراخها مع صوت أنفاسنا إحنا الإتنين مع كل أححححح وآآآآآآآه وأوووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زوبري جوه كسها الموحوح.
وأنا رفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زوبري من كسها وقعدت وأخدتها على حجري وهي في
حضني، وهي بجسمها بترفع وتنزل نفسها على زوبري بمساعدتي، والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي.
فضلنا كده قرب نص ساعة، ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وبتصرخ أوي، فنيمتها على ضهرها ونمت فوق منها وزوبري كل ده بيرزع في كسها، وأنا لما حسيت إني قربت أنزل لبني فضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولافت فخادها على ضهري وأنا حشرت زوبري كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت وشغال فيها بعبصة بصوابعي، وفي لحظة واحدة كنا جبنا شهوتنا إحنا الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زوبري مع عسل كسها ليروي عطش كسها، وأخدتها في حضني وإحنا عريانين ملط.
وطبعاً ماخرجتش زوبري من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما أنا خَرجت زوبري من كسها قامت هي وباستني بوسة سخنة ومثيرة بشفايفها على شفايفي، وكان لسه جسمها كله في حضني وزوبري واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنة مدفونين في شعر صدري المثير، وبإيدي شغال تقفيش في فلقتي طيزها من ورا وصوابعي شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها.
وهي لسه في حضني لما حست بإنتصاب زوبري تاني لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشي، وأخدت إيديا الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زوبري وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي، وأنا روحت راشق زوبري كله في طيزها وقالبها ونيمتها على بطنها وحطيت مخدة صغيرة تحت كسها وبطنها، ونمت فوق منها بنيكها في طيزها وهي بتتأوه وبتأن وبتصرخ من الشهوة: أوي أوي آآآآآه.. أحححح.. آآآآآآه.. أووووووف.
ومن شدة الهيجان كنت بإيديا الإتنين شغال تقفيش ودعك في حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخادي محوطة فخادها وشفايفي بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي وفي رقبتها وودانها وجسمها كله.
وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وأنا كنت فشخت طيزها نيك، رفعت جسمي شوية وقلبت جسمها ونيمتها تاني على ضهرها ورجعت أنيكها بعنف وبشهوة مجنونة في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغة وهي متجاوبة معايا أوي وكأنها لبوة محترفة نيك.
ولما هي حست إني خلاص قربت أنزل لبني في كسها تاني، فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت بلبونة على بين بزازها.
وأنا فهمت هي عايزة إيه، وطلعت زوبري من كسها وقعدت على بطنها بحنية وحطيت زوبري بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وأنا شغال نيك رايح جاي في بزازها نص ساعة، ومن شدة الإثارة قذفت من زوبري كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها، فإلتهمت سهام زوبري كله بين شفايفها مص بشهوة جنونية.
وبعد شوية كان زوبري وقف تاني أكتر من الأول وأنا تحولت إلي فحل شهواني، فسحبت زوبري من بوقها وحشرته تاني مرة واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعة وموحوحة أوي أوي، ورزعتها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوة حامية أوي، لما هي كانت خلاص هتموت وكأن داس عليها لوري مش زوبر هاني حبيبها. وإستمرينا كده نيك ومليطة طول اليوم.
وريحنا شوية ونمنا وأنا واخدها في حضني وإحنا الإثنين عريانين ملط وهي ماسكة زوبري، ولما صحينا بعد ساعة كانت سهام نايمة عريانة في حضني، وبتحسس على زوبري وعلى كل جسمي وأنا بقفش في حلمات بزازها وشفايفها في شفايفي وبتقولي: مبسوط يا روحي.
أنا: أوي أوي يا روح قلبي.
سهام: ماتحرمش منك يا نور عيني، أنا عمري ما كنت أحلم بإني ممكن أتمتع كده، وماكونتش أعرف إن ممكن واحدة تتمتع بزوبر حد كده غير وأنا تحت زوبرك وفي حضنك الحنين ده يا روحي، هاني حبيبي روح قلبي إنت حسستني إني أميره.. آآآآآآه.
وأنا ضميتها أوي في حضني ودوبنا في بوسة ملتهبة وحضن حنين ودافي أوي، ولما هي حست إن زوبري وقف تاني وهاقوم أنيكها تاني.
فبعدت جسمها بالراحة شوية عني وقالتلي: هاني حبيبي إنت مش بتهمد يا روحي؟ أنا كسي إتهرى، قوم تعالى نقوم ناخد شاور سوا مع بعض عشان أنا إتأخرت معاك وبعدين نعمل إللي إنت عايزه في أي وقت تاني، وبعدين أنا مش هطير يا روحي أنا من دلوقتي بتاعتك وإنت بتاعي.
ودخلنا الحمام سوا وإستحمينا مع بعض، وإحنا في الحمام أنا هيجت عليها تاني وزوبري إنتصب ووقف أوي تاني وهي معايا في البانيو، وكان ضهرها في وشي وزوبري بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها، فمسكتها من وسطها وشديتها على جسمي ودخلت زوبري بالراحة في طيزها، وهي بتضحك بلبونة وشرمطة وبتصرخ بوحوحة: آآآآآآه.. أححححح فشختني يا مجرم.. آآآآه.. أححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه.. أحححححح.
ونيكتها تاني أحلى نيكة في الحمام في طيزها، ولما خلصنا نيك لبسنا هدومنا ونزلت وصلتها لبيتها.
ومن بعد اليوم ده.. كنت دايماً أخدها معايا لشقتي الخاصة من الصبح حتى آخر اليوم وأنيكها في كسها وطيزها وبعدها أوصلها لبيتها.
ولم تتوقف علاقتنا الجنسية مع بعض، بل تطورت بممارسة طقوس وأوضاع مجنونة ومثيرة لتحقيق المزيد من الشهوة والمتعة بإستمرار.
وفي مرة وهي معايا في الشقة وبعد ما خلصنا نيك وهي نايمة في حضني على السرير، قالتلي: هاني حبيبي.. أنا عايزة أعيش معاك تجربة جديدة ومجنونه.
أنا: هوه فيه جنان أكتر من إللي إحنا بنعمله ده يا روحي؟
سهام: عايزاك تنيكني في مكان مفتوح من غير سقف يعني مننا للسما.
أنا (بضحك): مفتوح إزاي يعني؟
سهام: مفتوح يا روحي.. مش عارف يعني إيه مفتوح!!
أنا: كسك هوه إللي مفتوح يا روحي.
سهام إنفجرت في الضحك.
وقالتلي: لأ.. بجد يا حبيبي عايزاك تنيكني في مكان مفتوح... نفكر فيها كده ونحاول نعملها عشان خاطري.
ومن بعد المرة دي أنا فكرت إزاي نعملها دي، عشان أبسطها وأمتعها.
وتذكرت واحد قريبي في القاهرة عنده لنش صغير في النيل وهو عامله ومخصصه لزوم سهراته ولمتعته ومزاجه الخاص.
فكلمته وطلبت منه أن أستعير اللنش بتاعه لمدة يوم عشان هأعزم أصحابي يوم عليه، وطبعاً هو وافق وعلمني طريقة قيادة اللنش والتحكم فيه.
وأخدت اللنش منه، وكنت قولت لسهام وعرفتها، وكانت هتطير من الفرحة لما عرفت، وإتفقت معاها تقضي يوم نيك ومليطة على اللنش مع بعض.
ويومها الصبح... أنا كنت واخد معانا أكل جاهز وسجاير ملفوفة بحشيش وبيرة لزوم المزاج والإنبساط والمتعة طول اليوم، وأخدت اللنش ومعايا سهام لوحدينا، وإتحركنا باللنش في النيل من منطقة الجيزة إلي جنوب حلوان، ووقفنا باللنش في منطقة خالية في النيل.
وكنا طول الرحلة بنحشش وشغالين شرب وتنطيط ورقص على المزيكا.
وأول ما ووقفنا وإحنا على سطح اللنش أخدت سهام في حضني وإحنا بنرقص مع بعض وقولتلها: مبسوطة يا روحي، أهوه مننا للسما ومفيش حد معانا.
سهام وهي في حضني وشفايفها في شفايفي قالتلي: بموت فيك يا حبيبي.. بحبك أوي أوي.. عايزاك تقعد كده زي السلطان وأنا الجارية بتاعتك يا روحي، بس أصبر دقيقة واحدة أنزل أغير هدومي تحت وأرجعلك يا روحي.
وهي نزلت تحت في غرفة اللنش، وأنا قلعت القميص والبنطلون وقعدت بالسليب فقط، وولعت سيجارة حشيش فوق على سطح اللنش، وأنا كنت مجهز مرتبة خفيفة عشان ننام عليها على سطح اللنش.
وبعد 5 دقائق كانت سهام طالعة من تحت شكلها وكإنها عروسة البحر، ولابسة بيكيني أحمر فتلة مثير جداً مبين جسمها كله ومعظم طيزها وكسها وبزازها.
رغم إني شوفتها كتير عريانة ونيكتها بزوبري في كسها وطيزها، لكن أنا أول ما شوفتها كده إنبهرت وزوبري وقف وبيشق السليب من إنتصابه، وقومت وقفت وأخدتها في حضني.
سهام راحت بايساني في شفايفي، ومسكت زوبري بالسليب، وقالتلي: هاني حبيب قلبي أصبر شوية يا حبيبي.. أقعد وشغل المزيكا عاوزة أرقصلك وأمتعك يا روحي.
وأنا شغلت مزيكا وقعدت في الأرض على سطح اللنش وهي بترقص بلبونة وشرمطة وبتقرب مني وتبعد، كل ده وهي بين فخادي وبتلف بجسمها وتنزل وتطلع وبتتلوى وهي بترقص بلبونة وشرمطة أوي أوي.
وكل تقرب مني بجسمها ألحس لها بلساني في فخادها وكسها وطيزها.
وأنا سحبت لها الأندر بتاعها بشفايفي وبمص وألحس لها كسها وأخدتها في حضني ونيمتها على ضهرها فوق المرتبة وهي فاتحة فخادها وأنا بفرك لها كسها بإيدي.
سهام سحبت السليب بتاعي وقلعتهولي ونزلت مص ولحس فى زوبري بشفايفها ولسانها بشهوة جنونية، وأنا قلعتها السنتيان وبقينا عريانين ملط إحنا الإتنين، ونزلت مص ولحس فى حلمات بزازها وهي هايجة وممحونة أوي أوي، وكنا بنتقلب على بعض وإحنا في قمة الهيجان والمتعة.
ونيمتها على ضهرها وهي فاتحة فخادها ورافعه رجليها ونمت فوق منها وزوبري واقف ومنتصب بين فخادها وأنا بفرك بيه على شفرات كسها وهي بتصرخ من الشهوة والمتعة صرخات أكيد سمعها الناس على ضفتي النيل، وبتترجاني إني أدخله بسرعة في كسها المولع ناااار.
وهي رفعت فخادها وحوطت وسطي بفخادها وبتضغط بيهم على ضهري فوق جسمها ورفعت وسطها وجذبت جسمي بكل طاقتها عليها فإنزلق زوبري كله في كسها بفعل إثارتنا وهياجنا إحنا الإثنين وسوائل كسها المتدفقة، وفضلت أدخل زوبري في كسها وأخرجه وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ من الشهوة والمتعة.
ولإني كنت شارب حشيش فطولت في النيك المرة دي، لما هي كانت خلاص هتموت مني، وبعد وقت طويل نزلت حمولة زوبري في كسها، وكنا جبنا شهوتنا إحنا الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زوبري مع عسل كسها ليروي عطش كسها، وأخدتها في حضني وإحنا عريانين ملط، وطبعاً ماخرجتش زوبري من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما أنا خَرجت زوبري من كسها قامت هي وباستني بوسة سخنة ومثيرة بشفايفها على شفايفي، وكان لسه جسمها كله في حضني، وغطينا جسمنا بملاية خفيفه وروحنا في النوم في غفوة بسيطة لمدة ساعة تقريباً.
وبعدها قومنا وأنا لبست السليب وهي لبست الأندر بس وسابت بزازها عريانه، وأكلنا وشربنا بيرة وسجاير حشيش، وهي بتلعبلي بإيديها في زوبري وأنا بلعبلها في كسها وطيزها وحلمات بزازها، وهي في حضني وشفايفنا بتقطع بعض بوس ومص ولحس، وهيجنا إحنا الإتنين تاني على بعض وقلعتها الأندر بإيدي وهي سحبت السليب بتاعي وقلعتهولي، وطلبت مني نقوم نرقص سلو مع بعض على مزيكا هادية وإحنا عريانين ملط.
أنا قومت وشغلت مزيكا أسبانية هادية، وأخدتها في حضني وإحنا بنرقص وزوبري واقف ومنتصب بين فخادها تحت كسها وبزازها الملبن مدفونين في شعر صدري، وهي لافت بجسمها، وبقا زوبري بيحك في طيزها وأنا حاضنها من ورا، وببوسها في رقبتها وشفايفها وبحسس بإيدي وبضغط على كسها الغرقان من عسل شهوتها.
وهي قالتلي: أحححح.. هاني حبيبي.. طيزي يا روحي وحشها زوبرك.. مش قادرة يا روحي نيكني بزوبرك في طيزي يا روحي ودخلووو.. كله.. كله.. أوووووف.
وهي لسه في حضني أنا ميلت جسمها لقدام شوية وبدخل زوبري واحدة واحدة في طيزها وهى سايحة مني خالص وبتصرخ من الشهوة: أححححح.. ناااااار.. حبيبي دخلوووو.. دخلوووو كله كله.. أححححح.. حلووووو أوي أوي.
وأنا بدخل زوبري وبخرجه في طيزها بالراحة وهي هايجة وممحونة أوي أوي.
ونزلت لبني في طيزها وطفيت نارها بلبن زوبري في طيزها.
ورجعنا نمنا تاني على المرتبة وشغالين تحسيس وتقفيش ومص ولحس وهي هايجة وممحونة أوي.
فإلتهمت زوبري بين شفايفها مص بشهوة ورغبة وبجنون.
وبعد شوية كان زوبري وقف تاني أكتر من الأول وأنا تحولت إلي فحل شهواني، وسحبت زوبري من بوقها وحشرته تاني مرة واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعة وموحوحة أوي أوي ورزعتها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوة حامية أوي، لما كانت خلاص هتموت مني.
وفضلنا كده نيك ومليطة طول اليوم حتى قبل غروب الشمس بشوية.
وبصراحة كانت تجربة مثيرة ومجنونة إني أنيكها في مكان مفتوح على سطح اللنش ومننا للسما زي ما هي طلبت مني.
وده كان أحلى وأجمل يوم في عمري قضيته مع اللبوة سهام، ونيكتها أحلى نيك ومليطة في كسها وطيزها.
وفضلت سهام اللبوة معايا عشيقة وحبيبة، وكنا طوال الثلاث سنوات الباقيين ليها في الكلية نقضي وقت متعتنا مع بعض في شقتي لوحدينا مش أقل من أربعة مرات كل أسبوع وكنا نقضي اليوم مع بعض من أول اليوم حتى الليل على أساس أن أهلها بيكونوا عارفين إنها في الجامعة، وأحياناً كانت تقضي معايا عدة أيام أو أسبوع في شقتي وكانت بتعرف أهلها إنها طالعة رحلة مع الكلية كذا يوم.
حتى إتخرجت وتزوجت من واحد قريبها وسافرت معاه للخليج وماشوفتهاش من وقتها.
ولكنها كانت ذكريات جميلة.
_______________
هذه القصة من إعداد هاني
الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
________________