س
سيكو سيكو1
شايف نفسة في السكس
عضو
فتح يزن عينه ونظرة بجواره على السرير فلم يجد (حسناء) فأمسك هاتفه سريعًا وفتح الواتساب وكتب رسالة:
ما هي إلا دقائق حتى وجد رسالة من حسناء تقول فيها:
نهض يزن ونظر إلى مرآته وتحسس بعض الشعر الأبيض الذي بدأ ينمو في لحيته وابتسم وهو ينظر إلى قضيبه المُنتصب وقال لنفسه:
وعاد لهاتفه مرة أخرى قبل تحضير الفطور فوجد رسالة من حسناء:
وبعدها بدقيقة وجد رسالة أخرى من حسناء تقول فيها:
يُتبع ..
اسم الرواية : رواية دادي اشتقت لفتحتك
لقراءة باقي الفصول (أضغط هنا)
- حسناء أين أنتِ؟ رحلتي وأنا نائم؟
ما هي إلا دقائق حتى وجد رسالة من حسناء تقول فيها:
- دادي .. صباح الخير .. هل أشتقت لي؟
- أشتقت لفتحتك يا عاهرتي الصغيرة
نهض يزن ونظر إلى مرآته وتحسس بعض الشعر الأبيض الذي بدأ ينمو في لحيته وابتسم وهو ينظر إلى قضيبه المُنتصب وقال لنفسه:
- زاد الشيب، ولكن لازلت أسدًا يُخرج من الفاتنات تأوهاتها
وعاد لهاتفه مرة أخرى قبل تحضير الفطور فوجد رسالة من حسناء:
- آسفه دادي .. ذهبت لجامعتي فلدي بعض المُحاضرات، ولكن لدي لك مُفاجأة
- فاجئيني
- سأقضي هذه الليلة بين أحضانك .. أحم عفوًا .. أقصد تحت قضيبك الكبير
- سأنتظرك يا عاهرتي الصغيرة .. ولكن هذا لا يمنع عقابك لأنك خرجتي من المنزل دون إذني
- أرجوك دادي .. مؤخرتي لازالت حمراء وتؤلمني من عقابك لي أمس
وبعدها بدقيقة وجد رسالة أخرى من حسناء تقول فيها:
- أنا أحضر مُحاضراتي اليوم واقفه، لأنني لا ستطيع الجلوس بسبب ألم مؤخرتي
- لا بُد من عقاب يا صغيرتي .. لكن أعدك بأنني لن أقسو عليكي ..
يُتبع ..
اسم الرواية : رواية دادي اشتقت لفتحتك
لقراءة باقي الفصول (أضغط هنا)