اهلا انا يوسف و عندي 20 سنه و من الشرقيه و عندي 4 عمات
1- هناء
2- نادين
3- جني
4- ايمان
و تبدا القصه مع هناء عندها 37 سنه و جوزها متوفي و مش مخلفه و جسمها ملبن بزاز كبيره و طياز مدوره ملبن و بعد ما جوزها مات راحت تعيش مع ابوها عشان تعبان بيدنو علي السرير بس و ساعات بيقوم ونا كل اسبوعين كدا بروح ازورهم مره او مرتين فا روحتلهم انام عندهم يومين كدا و اليوم الاول كان يوم عادي و نمت و عادي و تاني يوم الصبح كنت قاعد لوحدي لقيتها دخلت عليا و لبسه فستان ضيق و دخلت عشان تجيب حاجه من الدولاب من الاوضه الي بنام فيها و لما دخلت فتحت الدولاب وطيت اكنها بتجيب حاجه من الدور التحت من الدولاب و الفستان هيتقطع من كبر طيزها و عمالها تهز بيهم عشان تغريني ونا زبي كان هيموت عليها و بعدين طلعت و بليل ما دخلت انام قلقت لقيت صوت حد نام جمبي بعديها ب شوي جيت اتقلب لقيتها هي و لبسه قميص نوم احمر و ضيق اوي و كان قصير و لابسه تحتي اندر لونه اسود ونا استغليت الفرصه و قعدت افرك زبي في طيزها و ابوس رقبتها لحد ما ساحت علي ايدي و رحت قلعتلها الاندر و قعدت انيك فيها و هي عماله تقول اهه اهه اهه يا يوسف براحهه اهههه و لقيتها لفت ظهرها و قعده تمص زبي و لحد ما جبتهم في بوقها و و وشها وقومنا و نيمتها علي بطنها و قعدت انيك فيها لحد ما بقت شرموطه علي ايدي و حطيت زبي علي بزازها الملبن لحد ما جبتهم عليه و هي مش قادره راحت جريت علي الحمام جريت و شدتها و قعدت اكمل نيك فيها لحد ما قالتلي خلاص بقا انت مش بترحم قولتلها: لا يشرموطه الي ينيكك مش هيقدر يسيب جسمك دا 🥵
و لحد ما جبت المنوي كلو في طيزها و راحت جابت منديل و مسحت المنوي من طيزها و سمعنا صوت ابوها بيخبط خليتها تلبس اي حاجه و دخلنا و كان عايزني اجيبلو حاجه و نزلت اجيبهالو و طلعت
دا الجزء الاول مع هناء تحبو انزلكو الاجزاء التانيه؟ ولا قصه تانيه
1- هناء
2- نادين
3- جني
4- ايمان
و تبدا القصه مع هناء عندها 37 سنه و جوزها متوفي و مش مخلفه و جسمها ملبن بزاز كبيره و طياز مدوره ملبن و بعد ما جوزها مات راحت تعيش مع ابوها عشان تعبان بيدنو علي السرير بس و ساعات بيقوم ونا كل اسبوعين كدا بروح ازورهم مره او مرتين فا روحتلهم انام عندهم يومين كدا و اليوم الاول كان يوم عادي و نمت و عادي و تاني يوم الصبح كنت قاعد لوحدي لقيتها دخلت عليا و لبسه فستان ضيق و دخلت عشان تجيب حاجه من الدولاب من الاوضه الي بنام فيها و لما دخلت فتحت الدولاب وطيت اكنها بتجيب حاجه من الدور التحت من الدولاب و الفستان هيتقطع من كبر طيزها و عمالها تهز بيهم عشان تغريني ونا زبي كان هيموت عليها و بعدين طلعت و بليل ما دخلت انام قلقت لقيت صوت حد نام جمبي بعديها ب شوي جيت اتقلب لقيتها هي و لبسه قميص نوم احمر و ضيق اوي و كان قصير و لابسه تحتي اندر لونه اسود ونا استغليت الفرصه و قعدت افرك زبي في طيزها و ابوس رقبتها لحد ما ساحت علي ايدي و رحت قلعتلها الاندر و قعدت انيك فيها و هي عماله تقول اهه اهه اهه يا يوسف براحهه اهههه و لقيتها لفت ظهرها و قعده تمص زبي و لحد ما جبتهم في بوقها و و وشها وقومنا و نيمتها علي بطنها و قعدت انيك فيها لحد ما بقت شرموطه علي ايدي و حطيت زبي علي بزازها الملبن لحد ما جبتهم عليه و هي مش قادره راحت جريت علي الحمام جريت و شدتها و قعدت اكمل نيك فيها لحد ما قالتلي خلاص بقا انت مش بترحم قولتلها: لا يشرموطه الي ينيكك مش هيقدر يسيب جسمك دا 🥵
و لحد ما جبت المنوي كلو في طيزها و راحت جابت منديل و مسحت المنوي من طيزها و سمعنا صوت ابوها بيخبط خليتها تلبس اي حاجه و دخلنا و كان عايزني اجيبلو حاجه و نزلت اجيبهالو و طلعت
دا الجزء الاول مع هناء تحبو انزلكو الاجزاء التانيه؟ ولا قصه تانيه